إقتباس أما الغثا فهو من أهدى ! فلماذا ترسل لي أنا ؟!

لـ 4 أسباب:

1- سبق أن ارسلت رسالة خاصة للعنا ولم يرد .. فلا داعي لأرسال المزيد
2- انني فهمت من بعض الكتابات انه كان مسافرا
3- بما ان فرصة حصولي على اجابة من العنا ضعيفة للسببين السابقين، وبما انه قريبك ورفيقك، فلعلك -ظننت- تجيد قراءة سطوره أفضل من غيرك وتفيدنا بما أشكل علينا
4- بما ان هذه الكلمات تقع تحت اسم معرفك، فتوقعت أنك حاولت مسبقا فهم واستيعاب ما تنقل ولن تكون كمن يحمل أسفارا يجهل محتواها ..

إقتباس " يا حبك للشر ! "

أما ما قصدته بتعليقي الأول فهو ان تسعى بأن تأتي بنقولات جديدة بدل أن تنقل نقولات غيرك ..
ليس تقليلا من جهدك،
وانما الحسن اذا زاد صار أحسن ..
أردته خيرا ، لكن بدا لك عكسه،
لذا يمكنك تجاهله ..

مشكووووور

ما أجمل حضورك أبا ريمان ..

أعتذر عن عدم المشاركة في موضوعك في حينه و إن كنت أتسائل بيني وبين نفسي عن ما يتردد هنا و هناك عن كنه ذلك الإهداء الغامض حتى وقعت عيني على هذا الموضوع.

على كل حال ، أنا لا أعرف إلا أباعثمان الجاحظ. أما أبو فيصل فلا أعرفه.

يا أخي سهلها شوي ...

طيب سأحاول و إذا ابتعدت في الإجابة فأنت السبب.

أبو فيصل هو ... همممم .. يارب النجاح ... أبوفيصل هو ............. هلالي الجوف.

تخميني صحيح اليس كذلك !؟

أعرف شعورك الآن .. لكن لا تخبر به أحدا..

ابو ريمان

كم احب قراءة تلك المواضيع الي تضم الورود بكافة الوانها و انواعها ..
رائعٌ ما جمعت .. و جميلٌ ما نقلت .. و ذوقٌ ما كتبت .. و إبداعٌ ما فعلت ..

قد قيل .. " لا يُمنح الاعجاب و التقدير الا للمبدعين"

دمت مبدعا
قوي الباس