بسم الله الرحمن الرحيم
الصراحــه احب اعطيكم قصه خطرت ببالي وقد تكون كنصيحه وانا ماادري لو انها حقيقية ام خيالية لكن تفكيري فيها خيالي
بتكلم عن طالب ذو أخلاق ولكن يوجد به عيب وهو كرهه للمدرسه والسبب القيام في الصباح ومان يحلم بأنه يترك هذه الدراسه ولكن لا يمكنه بسبب سمعته وسمعة أهله وكان يفكر دائما بترك الدراسه ولكنه لم يقرر بتركها وفكر بعدة خطط,
ومنها ان:-
- يذهب الى مقهى للراحــــــــه
-ان يذهب للتمشي بأحد الأسواق
وغيرها ...................
وكا يستمثل المرض وكان يوم يقول بطني ويوم يقول صداع ويوم يقول أرهاق ومن هالأمراض .........
وأهله لا يدرون ماذا يفعلون فهم لا يدرون عن حالة صحته فيقولون: تريد الذهاب الى الطبيب,
فيقول: لآ , اذا ارتحت بكون احسن ان شاالله.
وجاء يوم وذهب الى الطبيب فقال انت بأحسن حال ولا تحتاج الى الغياب,
فهذه حالته يريد الغياب,فجاء يوم من الأيام فكرة راااااااااااائعه وهي:-
ان يرتاح بالمنزل بدل ان يذهب للمدرسه وقد فكر ان يقول للأهله سأذهب لمدرسه مبكرا مع صديق, فالأهل يوافقون على التبكير الى المدرسه وهم واثقون من اصدقاءه, ففكر الراحــه في مجلس الرجال,
لأنه فكر بعدم دخول اياً كان للمجلس الا بوجود المناسبات,
وجا يوم ونجحت الخطة فكان ينام بالمجلس لمده 7 ساعات تقريباً يومياً,
وكان ينام خلف الكنّبه,
فجاء يوم وكان بهذا اليوم مناسبة وعزيمة للأب فالولد لم يتذكر وكان هو على علم, فذهب الى العاده الى المجلس ولم يأتيه لنوم فكثرت حركته,فكانت الأم في لصباح تقول للخادمه بتنضيف المجلس وترتيبه,
فدخلت الخادمه للمجلس وقامت بالتنظيف فرأت رجل الولد ولم تدري انه الولد,
فهذهبت الى المطبخ واخذت السكين وذهبت الى المجلس,
وكان الولد يحاول النوم وقد انسدح على بطنه وكانت توجد حركه منه,
فقامت الخادمه بطعنه في ظهره وحاولت تقتله ولكن التفت الولد فوراً بعد الطنة الأولى ورأته الخادمه فأنفجعت بالمطعون واضطرت لمناداة الأم وقاموا بالأتصال بالأسعاف,
فجاء الأسعاف وحاولوا انقاذه بالطرق الأسعافيه.
فأخيراً تم نجاته من الموت ولكن لا يزال غير قادر على المشي,
وقد ندم بسبب ماجرى له,
-- النهايــــــــة --
هذه هي القصه فرأيتم ماذا حدث للطالب,
وهذه الموضوع كنصيحة لأخواني الطلاب بعدم الغياب بدون سبب والذهاب للمدرسه,
والتعلم.
وشكــــــــــراً لكم.