11/09/2001, 01:54 PM
|
زعيــم نشيــط | | تاريخ التسجيل: 10/06/2001
مشاركات: 760
| |
سامي الجابر والمرجفون في الملاعب والعلاقة تدوم وتدوم سلام عليكم
سلام إليكم
سلام من الله للمؤمنين
ولا عزاء للناعقين
لكل شيء سبب ولا شيء يأتي من لا شيء
Nothing comes from nothing
كم هو رائع هذا العالم
كم هم الشرفاء في هذا العالم
كم هم الأغبياء في هذا العالم
فعندما يوضع الرجل غير المناسب في موقع المسئولية تسقط المعايير
وعندما يتحدث ارذل القوم ويكون المنظر والمفكر تسقط المصداقية
لسامي عبدالله الجابر حضور لا ينكره الا الحاقدون
ولسامي ميزه لا يعرفها الا من تجرد من لباس التعصب
سامي اللاعب الذي قدم لمنتخب بلاده مالم يقدمه غيره
اللاعب الذي لعب وأمه وأبوه على السرير الأبيض
اللاعب الأنسان00000 اللاعب الفنان 000 اللاعب
الذي يعطيك فنا حينما يغرب عن الفن 000 أنه عالم
من الفن والإبداع والتألق استقل في قلوب محبيه
لاعب يمارس تحقيق الأحلام وذبح الأحلام أيضا يا طويل العمر
سامي مساحة أخرى من الزمن يدهشك عندما تتابع
إحدى عروضه
سامي الجابر الذي لعب للمنتخب رغم كل ضروفة والذي
سيضل مهما قال المرجفون والمبطلون أطول قامة وأكثر
علوا واجمل نقاء سيضل سامي احد فتن الملاعب والتي
لا نستعيذ منها سيبقى سامي أنشودة الفرح على أفواه
الصغار وعنوان المجد على أفواه الكبار سيضل سامي ذلك
الرسام الماهر بدرجة مبدع سيضل سامي ذلك اللاعب القادر
على ضرب المدافعين دون أن يلمسهم
ولكن رغم ذلك فما زال المرجفون بالملاعب يحاولون النيل
من هذا اللاعب بكل الطرق المشروعة وغير المشروعة وسيستمر
وضعهم على هذذا الحال حتى لو أعتزل الجابر وترك الكرة فالحملة
ستدوم وتدوم وتدوم فالجدليةالحقيقية تكمن في أن مأزقهم يكمن
في كل ما يعرفون ويدركون وليس في المجهول هكذا تعودنا منهم
طمس للحقائق وتهميش لأدوار الآخرين وهم الذين بذروا أشجارهم
الخبيثة في الظالم وتحت نعال شياطين الأنس وتآمروا معهم عيانا
بيانا في قيادة حملات الهمج والرعاع للنيل من هذا اللاعب دون
وازع من ضمير بعد أن وصلوا لمرحلة من التخمة والسمنة لغياب
المبادئ وبدأو يشتكون من عوز فكري حجب عنهم الأفق فلم يعد
بإمكانهم الإبصار ابعد من أنوفهم
وفي الحقيقة أنهم مساكين مرتين ففي المرة الأولى فقدوا مصداقيتهم
عندما لوثوا أيدهم بحبر نتن الرائحة وفي المرة الثانية بافتضاح أمرهم
ومقاصدهم فسيعيشون بحسرتهم حتى تقوم الساعة فالمحاولات
التلميعية لفرقهم ولاعبيهم ورسم حضاراتهم بائت بالفشل فبدأت
كوجه عجوز شمطاء رفضت تحافيز السنون أن ترحل عن وجهها
رغم ما تراكم عليها من الاصباغ والمساحيق
فبئس ما يحملون وساء ما به يهرفون
يا هؤلاء :- تحروا الصدق في الأعمال والأقوال وترفعوا عن اللغو
واللهو والباطل واسموا بأنفسكم عن هذه الأمور
قال تعالى :-
قد أفلح المؤمنين الذين هم في صلاتهم خاشعون
والذين هم عن اللغو معرضون
سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
أيكون المؤمن جبانا قال نعم قيل له أيكون بخيلا قال نعم
قيل له أيكون كذابا قال لا
فدعوا الكذب ودعو سامي يدافع مع بقية زملائه عن الوان
المنتخب وعودو لرشدكم |