خطاء للهلال مستحق يتوجب على الحكم منح البطاقة الصفراء للاعب رقم 14 من الشباب
والذي أعاق اللاعب جيلسون واكتفى الحكم بالتنبيه,,
والمفترض من الحكم إيقاف الاعتراضات من النادي الشباب باتخاذ قرار ضد اللاعب رقم 14
وهنا نلاحظ أن اللاعب كان يستحق بطاقة صفراء على الدخول القوي من الخلف على لاعب الهلال
جيلسون ولم يمنح البطاقة ومع ذلك أحتج على الحكم على احتساب الخطاء نفسه.



خطاء للشباب والمفترض أن يمنح لاعب الهلال عمر الغامدي البطاقة الصفراء ونشاهد هنا أن لاعبي الهلال
لم يعترضوا على الخطاء عكس الخطاء الأول الذي اعترض فيه لاعبوا الشباب
على قرار الحكم رغم أنه لم يطبق كاملا.




أول بطاقة تمنح وكانت للاعب الشباب
وكان الدخول من الخلف ولاعب الشباب هنا لم يبحث عن الكرة والبطاقة كانت مستحقة
ولو كان الدخول من مسافة بعيدة لأستحق اللاعب الشبابي البطاقة الحمراء.
ومع ذلك كان لاعب الشباب يحتج على يعترض رغم صحة القرار.

الدقيقة الثلاثون:

بطاقة تمنح للاعب الهلال الخثران بدفع بالكتف قال عنه الزيد سلوك غير رياضي؟؟!!

الدقيقة واحد وثلاثون:

بطاقة للاعب ياسر القحطاني من إيعاز الحكم المساعد**.

الدقيقة السادسة والثلاثون:

ركلة جزاء واضحة وصريحة للاعب عمر الغامدي وهي واضحة جدا للمساعد**
, والمفترض منح مدافع الشباب عبد المحسن الدوسري بطاقة صفراء
إضافة إلى احتساب ركلة الجزاء لعمر الغامدي.
وكان على المساعد أن يتدخل مثل ما تدخل
في احتساب الخطاء ضد ياسر والذي بسببه نال البطاقة الصفراء.

الدقيقة الثامن والثلاثون:

بطاقة صفراء لياسر إلياس وهي بطاقة غير مستحقة
ولا يوجد خطاء أصلا لان الكرة كانت تنافس مكاتفة بين اللاعبين.

**************************************************************************************************** ****************
الشوط الثاني

الدقيقة الرابعة:

لا يوجد تسلل على اللاعب الشبابي روجيريو وعلى الحكم احتساب ركلة جزائية !؟!
غريبة لم يشاهدها إلا الزيد وحتى مقدم البرنامج الهويمل لم يشاهدها
وهي اصطدام رجل المفرج برجل روجيريو
والمقدم يرد:لا يوجد أي اصطدام وأترك الحكم للتابع.

الدقيقة التاسعة عشر:

خطاء للاعب الشباب رقم 16 وكان الخطاء على تفاريس اعتراض باليد خارج منطقة الجزاء ,
وقد نفذ لاعب الشباب الخطاء وخرجت الكرة خارج الملعب وأعاد الحكم التنفيذ
والمفترض عدم إعادة التنفيذ
ومنح بطاقة للاعب الشباب الذي نفذ قبل إطلاق الصافرة في لو تم الاستفادة من التنفيذ,
"كان يجب على الحكم عدم إعانة المخطئ على خطئه"

الدقيقة الثانية والعشرون :

المساعد** يتدخل في احتساب لمسة يد على لاعب الهلال خالد عزيز وهو نفس الحكم الذي احتسب الخطاء
ضد ياسر القحطاني ولم يتدخل في مساعدة الحكم في اتخاذ قرار ضربة الجزاء الواضحة والصريحة للجمعان,
(الخطاء لم ينفذ من مكانه <<من عندي) و الحيطة كانت قريبة ومنح بطاقة صفراء للاعب الشباب المعترض على
قرب حائط الصد.

الدقيقة الخامسة والثلاثون:

هدف للهلال الغي بداعي خطاء على الجمعان وهو هدف صحيح والاحتكاك بين المهاجم الجمعان
والمدافع المولد حصل بعد تنفيذ الكرة وهي احتكاك صحيح وكرة القدم لابد من الاحتكاك فيها
ورغم قرب الحكم من اللعبة إلا انه أحتسب خطاء و ألغى الهدف الصحيح.

الدقيقة الأربعون:

تسلل صحيح على لاعب الشباب وقد تحصل على بطاقة صفراء لأن اللاعب أكمل وسدد الكرة
وهي بطاقة غير مستحقة لأن التسديد كان مع الصافرة.

الدقيقة الثالثة والأربعون:

روجيريو يتحصل على بطاقة صفراء مستحقة بعد ضرب تفاريس على الوجه.

الدقيقة السادسة والأربعون:

بطاقة صفراء مستحقة لتفاريس بعد استخدام اليد في إعاقة اللاعب روجيريو.

الدقيقة السابعة والأربعون :

بطاقة مستحقة على لاعب الهلال الغنام بعد أن أعاق اللاعب رقم 11 في نادي الشباب.

الدقيقة الثامنة والأربعون:

في محاولة من اللاعب روجيريو لإعاقة اللاعب نواف التمياط كان يتوجب
على الحكم عدم إتاحة الفرصة لأنه لا داعي لإتاحة الفرصة في نصف منتصف ملعب الهلال ,,
وكان يتوجب على الحكم إيقاف اللعب في المرة الأولى من المخاشنة,,
ثم كان يتوجب عليه إيقاف اللعب في المرة الثانية من المخاشنة
مع منح اللاعب روجيريو البطاقة الصفراء الثانية ومن ثم إشهار البطاقة الحمراء
(بسبب وجود بطاقتين صفراء للاعب روجيريو),
والبطاقة الحمراء للاعب نواف التمياط كانت مستحقة لأنه لا يجب عليه الانتقام لنفسه وكان يستحق الطرد.


حقائق:

خلال عشر دقائق منح المرداسي خمس بطاقات منها اثنتين مستحقة و ثلاث غير مستحقة
والحكم كان متأرجح وقراراته التي لم تحتسب مثل ركلتي الجزاء والهدف الملغي سببت التوتر في المباراة.

السؤال الذي يطرح نفسه:ماذا عن اختيار المرداسي لهذه المباراة
رغم التحفظات التي أبدتها بعض الفرق على الحكم ممدوح المرداسي من بداية الدوري
بالرغم من مشاركته في بطولة غرب أسيا.

خليل و العمري والحمدان لم يكونوا مستعدين لقيادة المباراة
وهناك مأزق حقيقي في الحكام خاصة مع مباريات الدور الثاني حيث أن النقاط فيها غالية
والمباريات أكثر إثارة بالإضافة إلى المباريات المؤجلة القوية
مثل الهلال-ـوالاتحادـ والنصر والاتحادـ والأهلي والاتحاد.

نريد أمثال حكام الدرجة الأولى الذين قادوا بطولة الأمير فيصل بن فهد بجدارة واستحقاق إلى بر الأمان.