عفواً رئيس الاتحاد الآسيوي

كتب الكاتب المصري رضا محمد العراقي في جريدة الجزيرة مقالا رد فيه على ابن همام رئيس الاتحاد الآسيوي حول اللقاء الذي اجرته معه جريدة الجزيره وذكر فيه اسباب حجب جائزة نادي القرن عن نادي الهلال وهي اسباب لم تكن مقنعة لأي منصف يريد الحق اترككم مع المقال الذي بدوري اشكر كاتبه على رده القوي على ابن همام الذي ظلم الهلال كثيرا

إقتباس استغربت من إجابات الأستاذ محمد بن همام رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم على أسئلة (الجزيرة) الخاصة بتسمية نادي القرن للقارة الآسيوية، وزاد من استغرابي ذلك المنطق الذي اتخذه الاتحاد الآسيوي في رفضه تسمية ذلك النادي، والذي عزاه إلى عامل الزمن من حيث لم يمض على إنشاء الاتحاد مائة عام، إلى جانب عامل الموازنة بين اسم الجائزة وإنجازات مستحقيها، فالاتحاد الآسيوي يرى أن هناك اختلالاً واضحاً بين الجائزة والمستحقات.. وبدورنا نسأل رئيس الاتحاد الآسيوي: ماذا عن فريق حصد كل مسميات البطولات القارية (دوري وكأس وسوبر)، بالإضافة إلى الرصيد الوافر، بل الأكثر على المستوى المحلي؟! أليس من حقه كفريق آسيوي أن يحصل على اللقب طالما تجاوز عمر البطولات أكثر من نصف قرن؟! صحيح أن الاتحادات الأوروبية والإفريقية والأمريكية الجنوبية عمرها طال مئة عام، غير أن البطولات المنظّمة فيها لم تكن وليدة مع ولادة الاتحادات، بل إن البطولات الإفريقية لم يتجاوز عمرها نصف القرن، فكان الأولى أن تحتسب بعمر البطولات وليس بعمر إنشاء الاتحادات؟! لذلك لم يكن تعويل الاتحاد الآسيوي على عنصر الزمن والتاريخ موفَّقاً على الإطلاق.. بل جانبه الصواب فيه، طالما أن تاريخ الإنشاء الآسيوي تجاوز نصف القرن، فلماذا التشبث - إذاً - بعامل الزمن..؟! أما قول الأستاذ محمد بن همام في حواره مع (الجزيرة): (إنه ليس هناك أي نادٍ آسيوي يستحق حالياً لقب نادي القرن)، وأضاف في مستهل إجابته (لا يوجد فريق حالياً يمتلك مقومات الحصول على الجائزة...!!)، فإنني لم أعرف بالتحديد ما هي تلك المقومات التي يجب أن تتوافر في هذا الفريق؟!.. أليس تقييم الفرق قارياً يتم بناءً على حصولها على عدد البطولات، أو مجمل نتائجها القارية والمحلية والإقليمية، ومن يحصد الأكثر تكون القارية من نصيبه..؟! فهكذا تم تقييم الفرق الإفريقية والأوربية فكان لقب نادي القرن من نصيب الأهلي المصري وريال مدريد الإسباني. وإذا ما تم نفس المقياس على الفرق الآسيوية فسيكون نادي الهلال السعودي هو الفريق الأكثر حظاً في الحصول على نادي القرن؛ نظراً لنتائجه القارية والإقليمية والمحلية، فلم يترك الهلال مسمى بطولة قارية أو إقليمية أو محلية إلا وكان له فيها رقم، ونصيب الأسد من حيث العدد والنتائج.. فقد حصل على 6 بطولات آسيوية وأربع بطولات عربية، واثنتين خليجيتين. ومع ذلك كله ينتابني شعور بأن إعلان نادي القرن لآسيا قد حجب، لأسباب أخرى غير التي قيلت أو ساقها الاتحاد الآسيوي، لأنها لم تخضع أبداً للمنطق أو للحسابات أو الواقع، ولكن لأشياء أخرى لا نعلمها اليوم، إلا أنها من المؤكّد ستنجلي واضحة في الأيام أو الأعوام القادمة. آمل من الاتحاد الآسيوي ومن مكتبه التنفيذي أن يبحث عن أسباب ومبررات أخرى يقنعنا بها، لماذا حجب إعلان لقب نادي القرن عن قارة آسيا؟ غير عامل الزمن والموازنة أو التساهل في التعاطي مع جائزة بهذا الحجم والتأثير..!! ونعيد التساؤل على محمد بن همام: لماذا سُمي ريال مدريد الإسباني نادي القرن أوربياً وليس مانشستر يونايتد الأكثر شهرة أليست نتائج الفريق ومجموع ما حصده من بطولات؟! وكذلك الأمر بالنسبة للأهلي المصري، لماذا هذا الفريق بالتحديد وليس غريمه الزمالك أو الإفريقي التونسي أو حتى أنيمبيا الجنوب إفريقي أليست مجموع نتائج الفريق وبطولاته القارية والمحلية هي المؤهلة له لنيل ذلك اللقب؟! بعد ذلك نلح في التساؤل، ونعيد نفس الاستفهام: لماذا حجب اللقب عن نادي الهلال كناد قاري باقتدار؟! ننتظر، إجابات أخرى..!!

أولي .....<==

مشكوووووووووووور
والله يعطيك الف عافية

دائما وابدا الاشادات تاتي لنادي الهلال من خارج المملكه

اما الانتقادات تاتي من الداخل

ولكن سيظل الزعيم زعيم

مشكور
ويعطيك الف عافية

مشكور
وكلامه عين العقل

شكرا لنقلك الموضوع الجميل

وشكرا للكاتب الذي احترم قلمه

ونفتقد احترام القلم بكثييييييييير من الكتاب مع شديد الاسف

والهلال تاتي مديحه من الخارج وذمه وانتقاده من الداخل

الم تعرفوا الى هذه اللحظه ان الله وفق الكره السعوديه بوضعه نادي الهلال في ارضه

تحياتي

مقال رائع

كلام منطقي مو بزي كلام بن همام

وتستمر الإشادات من الخارج ..

بينما هنا يذبح الهلال ذبحاً ..

مقال جميل

وابن همام كانه يقول

في عام 2052 بنعلن بشكل رسمي عن نادي القرن

اساسا ان لما شفت ابن همام في التلفاز عرفت انه منصبه ( واسطه )

شخص متلعثم ثقافته الكروية سطحيه جدا

ابن همام...............انت فاشل

السلام عليكم



كلام رائع جدااااااا

دائما وابدا الاشادات تاتي لنادي الهلال من خارج المملكه

اما الانتقادات تاتي من الداخل

ولكن سيظل الزعيم زعيم