اشكركم على الردود
واليكم بعض صور الدربى
رضا جماهيري واضح على النتيجة !!
فرض المستوى المتواضع لمباراة فريقي الاتحاد والاهلي الماضية بعض السكون على الجماهير التي تقاطرت على ملعب 11 يونيو ، وباستثناء بعض الهجمات البسيطة والقليلة التي تحمس الجماهير وتشعل فتيل تشجيعها فقد كانت السكينة هي المخيمة على مدرجات ملعب 11 يونيو ظهيرة الاحد الماضي ، وما ان اعلن الحكم عن نهاية اللقاء بالتعادل الصفري فقد خرج الجميع كما يبدو راضياً على نتيجة التعادل العادل بين هذين الفريقين.
وضع اليد على مكان الإعلاميين ؟!!
.. كان من المفترض على اغلب الاعلاميين الرياضيين الحضور في ساعات الصباح الاولى ليوم الاحد الماضي غداة مباراة الاتحاد والاهلي بملعب 11 يونيو او التواجد بالملعب من مساء السبت الماضي وذلك ليجدوا مكانا في مكانهم المخصص لهم بالمنصة الرئيسية لملعب 11 يونيو !!
ولأن المكان امتلأ عن بكرة أبيه بالجماهير التي زحفت على الموقع المخصص للاعلاميين وشغرته جلوساً ووقوفاً حتى ترأى للناظرين كباقي المدرجات فقد تابع عدد كبير من اعلاميي الرياضة المباراة وقوفاً ومنهم كما سمعنا فضل المغادرة لضيق المكان ليس حضوراً فقط بل أكثر من ذلك بكثير !!
وبالتالي فانه اذا ما تواصل الحال بهذه الوضعية الارتجالية فانه من الانسب ان تشطب اسماء الصحف والاذاعات المخصصة بمنصة الاعلاميين ان كانت كذلك وتُستبدل بمقاعد جمهور زيد وجمهور عبيد ، لتكون العملية اكثر تنظيماً ويجد هكذا جمهور سلاسة وتنظيم اثناء تواجده بما يسمى بالمركز الاعلامي على رأي الكثير من الزملاء خاصة في الموسم الرياضي الماضي ، وما على الزملاء في اعلامنا الرياضي إلا البحث عن مكان اخر يأويهم ويقدر دورهم !!!
الشريف والسباعي في المنتخب
.. ضم الكرواتي ايليا مدرب منتخبنا الوطني لكرة القدم اسمين جديدين لقائمة المنتخب الذي يتأهب للسفر الى فرنسا لاقامة معسكر اعداد هناك تحضيراً لنهائيات امم افريقيا القادمة
واللاعبان هما محسن الشريف حارس مرمى المنتخب الاولمبي وفريق السويحلي وليد السباعي لاعب الاهلي بطرابلس.
وبذلك يصل عدد اللاعبين الذين وجه لهم الكرواتي ايليا الدعوة للانضمام الى قائمة المنتخب الوطني لكرة القدم 32 لاعباً بين لاعبين محليين ومحترفين يلعبون في الخارج.
تعادل تونسي باقدام ليبية !!
لم تفلح محاولات المشرفين على تدريب فريقي الاتحاد والاهلي شهاب الليلي والصغير زويته في سبيل ان يخرج فريق كل منهما بنتيجة الفوز لتذهب جميع تعليماتهما ادراج الرياح ، ومع انهما حاولا اضفاء بعض التحويرات والقيام بدور المدربين خاصة في شوط المباراة الثاني الا ان شيئاً من هذا لم يحدث ليخرج الفريقان كما دخلا مقتسمين صفر اللقاء ونقطتي التعادل.
من المعلوم ان هذين المدربين كانا قبل تدريبهما للفريقين يشغلان مهمة المعد البدني ومساعدين للمدربين الاساسيين للفريقين قبل انقطاع حبل الود معهما !!