20/09/2005, 08:12 AM
|
زعيــم متواصــل | | تاريخ التسجيل: 06/05/2005 المكان: في زمن سامي
مشاركات: 180
| |
ماجد عبدالله يقول: المقارنة مع سامي وراءها صحافيون يتقاضون المال !!! [align=center] السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا الكلام منقول من موقع العربية نت. دبي- العربية نت شن مهاجم النصر والمنتخب السعودي السابق ماجد عبدالله هجوماً على الصحافة الرياضية في بلاده ووصف الصحافيين المحليين بالاقزام الذين يحاولون التطاول عليه بهدف النيل منه عقب سنوات من اعتزاله كرة القدم.
واعتبر عبدالله أن بعث المقارنة مع لاعب الهلال سامي الجابر مجدداً اثارة تستهدف صرف الشارع الرياضي عن استحقاق منتخب بلاده المهم في نهائيات كأس العالم المقبلة في المانيا.
ورفض قائد المنتخب السعودي السابق الانجراف وراء من يريدون إشعال نار التعصب والنزاع بينه وبين الجابر، وقال في تصريحات صحافية نشرتها صحيفة الوطن السعودية اليوم " أنا آسف لإقحام سامي الجابر في أشياء أنا متيقن أنه غير مقتنع بها، فللجابر نجوميته وجماهيره، وهو في غنى عن أشياء اختلقها بعض أقزام الصحافة الذين يستفيدون مادياً من هذه الخزعبلات و القصص، خصوصاً وأن بعضهم يكافأ مالياًَ إذا كتب أي موضوع يقلل من قدراتي وعطائي، وهذا أمر معروف للكثيرين وبدأ البعض ممارسته منذ كنت لاعباً".
وأضاف عبدالله " ذلك لا يلغي وجود أقلام صحفية شريفة تستحق الإشادة، فهي تبني ولا تهدم وتسعى لكل ما يفيد الوطن، ولا يمكن أن يقلل من أهميتها سعي البعض للتشويه وتكريس التعصب، البعض نسي أن الجابر لديه مهمة وطنية، وأنه يجب علينا جميعاً الوقوف معه ومع زملائه لرفع معنوياتهم قبل دخولهم معترك كأس العالم".
وعن تعامل الجابر بصمت مع المقارنات بينه وبين ماجد، قال مهاجم النصر المعتزل "الجابر التزم الصمت، والصمت دائماً حكمة، وإجراء المقارنة بين لاعب وآخر يجب أن تضطلع بها جهة لديها الخبرة في الأمور الفنية، وتعرف مواصفات اللاعب وقدراته، ولا يمكن الاتكال دوماً على عدد البطولات والكؤوس فحتى اللاعبون الاحتياطيون في أي فريق أو منتخب يفوز يحظون برفع الكؤوس، وتسجل في سجلاتهم، وهذا ليس بيت القصيد".
وعن الذين يحاربونه في الإعلام هذه الأيام، قال عبدالله "من يحاربونني اليوم يعودون إلى الماضي، فبعضهم كان يريد مني زيارته بمنزله ورفضت، وبعضهم كان يريد أن يحاورني صحفياً ورفضت، وقد وجدوا اليوم الفرصة مناسبة لتجريحي، ولكن لدي صورة كبيرة جاءتني هدية من أحد المشجعين تصورني وتحتي أقزام، وكل قزم لديه (بزازة) يمصها، إضافة إلى قلم كبير يمسكون به يبدو أكبر من أحجامهم، وهذه الصورة تكفيني في الرد عليهم".
وركزوا على آخر شي : (( ولكن لدي صورة كبيرة جاءتني هدية من أحد المشجعين تصورني وتحتي أقزام، وكل قزم لديه (بزازة) يمصها، إضافة إلى قلم كبير يمسكون به يبدو أكبر من أحجامهم، وهذه الصورة تكفيني في الرد عليهم )) كني به قاعد يصيح وهو يقول هالكلام.
بالله احد يشوف لنا طبيب نفسي يشخص حالة ماجد الله يشفيه, وانا اعتقد انها عقدة نقص او شعور بالإهمال او انه حس بانكشاف حقيقته وانه مجرد لاعب عادي!!.
وسلامي للهلاليين ..
وياحبنيلك ياسامي [/align] |