المقارنة بين المعقول واللا معقول

أشرت في مقالة أمس أن للحديث بقية عن وجه المقارنة بين ماجد عبدالله وسامي الجابر وذلك قبل أن أشاهد المستوى الفني الرائع الذي قدمه اللاعب الهلالي محمد عنبر أمام فريق أبها في مباراة أحرز منها هاتريك من الأهداف التي كانت سببا في تأهل فريقه إلى المباراة النهائية على كأس الأمير فيصل بن فهد.
* ولو عدنا للبحث عن فكرة المقارنة من حيث صحة تناولها فلابد أن تكون هناك حالة شبه قريبة بين المقارنة بينهما فمثلا اللاعب محمد عنبر يمكن أن نقارنه باللاعب سامي الجابر من حيث موهبة التهديف ولكن بنظرة مستقبلية فعلى الرغم من أننا لا نستطيع أن ننكر حاليا تفوق الجابر خاصة في عز مجده الكروي إلا أن العنبر تشير بداياته الضئيلة جدا إلى أفضلية قد تجعل من نجومية (الذئب) حالة منسية.
* وفي الاطار نفسه لو دققنا في الفروقات بين القناص ياسر القحطاني وهداف الهلال الجديد (العنبر) لربما تحول اختلافنا وحوارنا إلى منعطف خطير جدا وذلك في اتجاه يوضح حدة قوة المنافسة التي ستكون بين هذين النجمين سواء على مستوى النادي أو المنتخب.
* لا أبالغ إذا قلت أن القناص إن لم يطور مستواه فسيكون لاعبا احتياطيا للنجم الصاعد ونفس الشيء بالنسبة لسامي الجابر فقدرات العنبر الهجومية كهداف ستحرجهما كثيرا وأظن أن المدرب باكيتا هو الآخر سيجد نفسه في موقف صعب للغاية مع أن حكمي هذا بدائي ذلك أني لم ألاحظ على العنبر تلك المهارات الموجودة لدى الجابر.
* هذا بالنسبة للجيل الحالي والذي حرصت أن أقدمه كنموذج للاعبين من فريق ناد واحد فماذا لو قارنا امكانات وقدرات لاعب الوسط سابقا بنادي الاتفاق والمنتخب السعودي صالح خليفة بزميله لاعب الأزرق والأخضر فهد المصيبيح فإننا نمارس بذلك ذات الخطأ في مقارنة مرفوضة بين ماجد عبدالله وسامي الجابر.
* ما من شك أن للمصيبيح مميزاته الفنية والسلوكية كلاعب يتمتع بمهارات لاعب وسط من الطراز الأول سواء في ناديه أو المنتخب إلا أن الخليفة يظل حالة خاصة و له (بصمته) المستقلة كلاعب وسط لا يقارن به أو بغيره مثل يوسف خميس وفهد الهريفي ومروان بصاص حيث أن لكل مميزاته وعيوبه.
* كذلك من الصعب جدا أن نقارن الكابتن السابق للمنتخب السعودي ونادي الهلال صالح النعيمة بأي قائد تولى مسؤولية القيادة وكمستوى فني من حيث صلابته كمدافع فهو يمثل حالة خاصة في شخصيته القيادية القوية جدا والتي لم تتوفر في أحمد جميل ورضا تكر مع أن هذين اللاعبين يتفوقان على النعيمة من حيث هدوء الأعصاب ،كما أن فارق المقارنة بين جميل وتكر كبير جدا كالفرق بين توفيق المقرن لاعب النصر في السبعينات واللاعب عدنان عبد الشكور الذي انتقل من الوحدة للفريق النصراوي بجهود قام بها الكابتن ماجد عبد الله والذي كان قاب قوسين أو أدنى من أن يسجل في صفوف فريق النادي الأهلي.
* على كل حال تبقى عملية المقارنة بين موهبتين كرويتين لهما اختلاف جذري في مميزاتها وعيوبها فكرة لا أستحسنها بصرف النظر عن الأسماء والأندية التي تنتمي إليها .. وإن كنت أشكر محمد العبد الله الذي أتاح لنا فرصة اقامة هذا الحوار بما فيه من اختلاف الرأي الذي بطبيعة الحال لن يفسد للود قضية.

وش جاب المقارنه بين سامي والعنبر .

يا علبة التونه اقرأتصريح سمو الامير محمد العبدالله يوم امس في جريده عكاظ وافهم .

ياشباب ترى ماصحوا الى الان من خبطه ياسر وعباه البلوي وعشان كذه تشوفهم يهذون بما لايدرون

الله لايبلانا وادعولهم باشفاء العاجل وانا اقول اذا كان هنا مقارنات بين احد فيجب شطب اسم سامي من هذه المقارنات لان النتيجه معروفه

ههههههههههههههههههههههههههههههه

هالفلبيني منقهر من الهلال ولاعبينه

وما ندري متى يوقف عند حده

لو يخلي فلسفاته في فريقه التشادي ازين له

الظاهر يبيله دبج مثل السنه الماضيه هالبخاري الحقير
وعلى قوله خواله المصاريه اللي اختشوا ماتوا
بس بالبخاري شلون ان ترجمها

العقل نعمه

اقوووووووول تدري وشلون نوقفه عند حده











اسحب عليه ولا تقرا له ولا تكتب له






صدقوني مبسوووووووط الحين يوم يشوف العالم يكتبون عنه



لا تخلونه اكبر همنا




ورانا بطولات وفريق ونجووووووووم


اتركونا من هالحثالة الانذال




ولك خالص تحياتي

مشكووووووووووووووور ويعطيك العافية وأرجوا أن تدخل للرابط ( مجرد نصيحة )

الكاتب الكبير عدنان جستنيه

الله يشفيهم

والله مشكله

مايشتت النادي الا المقارنات

مشكور اخوي

ياليت من ابو سلطان ان يتدخل لخرس هذا الدخيل على الصحافه السعوديه ( علبة التونة) وويوقفه عند حده .

هذا بالعربي دثوي ..

الدثوي في لغتنا الوشميه = متخلف .. غبي .. اي كلمة تقارب هاللفظين حطهاا

والله شف انا رأي اننا نسب عليه ولا نعطي هالاشكال وجه
ودائم يقولون الشخص الناجح دايم محارب وهذا الزعيم ونجومه ينطبق عليهم المثل