[align=center]
[/align]
[align=center]من غرائب الزواج[/align]
يطلب زواجه منها طوال عام .. برسائل يكتبها لها بدمه!
دأب (هنري الأول) الدوق ( دوجيز) طوال سنة كاملة على كتابة رسالة شهرية إلى حبيبته (آن دوجونزاج)، يضمنها الأيمان المغلظة بأنه سيقترن بها عندما تتحرر من كل قيد!، وكان يكتب رسالته الشهرية تلك بدمه على رق ثمين ، يبعث بها إليها مع رسول خاص!، مع ذلك عندما تحررت (آن ) وأصبح بإمكانها الزواج؛ اقترن (الدوق) بغيرها!.
يتزوجان . . وعمرها أقل من عام
تزوج طفل يبلغ من العمر أحد عشر شهراً بطفلة تبلغ من العمر ثلاثة أشهر في شمالي بنجلاديش؛ لوضع نهاية لعداء دام عشرين سنة بين عائلتين متنافستين تدعى كل منهما أحقيتها في ملكية أرض زراعية متنازع عليها.
يتزوج 10 مرات وعمره 112 سنة
تزوج ( توماس بار) الإنجليزي عشر مرات في عام واحد، بعد أن ماتت زوجته، وكان عمره آنذاك 112 عاماً.
العريس 94 سنة .. والعروس 93 سنة
غضت قاعة الكنيسة - في بلدة ( برناي ) التابعة لمقاطعة ( نورماندى ) الفرنسية - بالجماهير الخفيرة، التي توافدت من كل حدب وصوب لحضور زفاف الموسم؛ بل زفاف القرن العشرين .. الذي عقدت مراسمه للجميع عن طريق الحلال بين المدعو ( لود ولف توماس لوفرانسو ) وهو من مواليد ( أول يناير سنة 1888 )، وحبيبة قلبه الحسناء ( أيزابيل أوجستن بوتيه ) وهي من مواليد العاشر من ديسمبر 1889
يتزوج أصغر منه بـ 86 سنة
المواطن الكيني ( محمد آلو) تزوج بعد أن بلغ عمره قرناً تاماً، والعروس لا تتجاوز الـ 14 عاماً، وذلك بمدينة ( ميالي) القريبة من حدود أثيوبيا.
بنات في مواقف محرجه
تعودت فتاة هي وأخواتها إذا مـرت إحداهن بجانب الثانية مـدت رجلها لتسقطها على الأرض...؛ فلما تزوجت وفي -الأسبوع الأول- من الزواج، وحين نهض الزوج من وجبة الغذاء لغسل يديه مــدت الفتاة رجلها - كالعادة -؛ فسقط الزوج وكسرت ذراعــه، أما الفتاة من شدة خجلـها من الموقف ذهبت لأهلهـا! .
تقول إحداهن: في الأسبوع الأول من زواجي حلمت أنى ألعب مع إخواني، وقام أخي الصغير وأخذ شيئاً من أغراضي، وقمت أجري خلفه حتى أمسكت به وقمت أضربه... ، وعند استيقاظي وجدت أنني أضرب زوجي!
واحد تزوج على زوجته ( ومن الحرة اللي هي فيها)... جت في ليلة عرسه أخذت ثيابه اللي بيلبسها
ومسحت عليها قشر برشوم (والبرشوم فاكهه لها أشواك رهيبة وما تنشاف….
فيه وحده تقول في أول أيام زواجي طلب مني زوجي أن افتح له علبة بيبسي .... قمت وفتحت العلبة قدام وجهه و.. يا للهول طاااااااش البيبسي على وجه وملابسه والجدار .. وأنا مع خوفي جتني حاله هستيرية من الضحك وأنا أشوف هالموقف ..
فيه وحده تخجل مرة مرة .. ولما تزوجت كانت تخجل حتى تتكلم مع زوجها .. وكانوا الحريم يلومونها على هالخجل الزايد ويقولون لها لازم تحكين مع زوجك و تمزحين معه تدفينه بيدك مثلاً .. وصممت هالمرأة على كسر هالحاجز من الخجل الزايد ...ومرة من المرات هي وزوجها بالسطح يوم جاء الزوج بينزل مع الدرج ألا وهي تسرع وتدفه ( تدفعه ) وهي تبسم .. تدحرج المسكين وترن ترن مع هالدرج إلى أن وصل آخر درجة وهو بعد ما استوعب وش اللي صــــــار ..
وحده يوم عرسها بعد ما خلصت من التجميل والتسريحة .. جت تطلع على الحريم والرزة على المنصة .. شافت بعض ( الحمرة ) في يدها دخلت تغسل يدها وفتحت الحنفية .. وما درت إلا والدش يصب على رأسها !!
[align=center]منقول من [/align]
[align=center]
[/align]
الوضع العادي
