، وهكذا الهلال دوما ، كمجموعة كيان ، أو أفراد يبدعون في أي مجال ، ليس وقفا على المستطيل الأخضر ، بل في كل مجال ، وهاهو اللاعب الخلوق المبدع دوما التمياط ، يرفض ان يتحدث مع مخاييل يوخيت- صحافى اسرائيلي- عندما كان نواف فى مؤتمر صحافى وطرح الاسرائيلي سؤاله فرفض التمياط الاجابه وقال "ليس لدي أي شى اقوله للصحافى هذا" الا ان اصر الصحافى الاسرائلي على طرح السؤال فاجابه نواف قالا "إنك تطلب مني شيئا صعبا مثلما انت ترفض الجلوس مع النازيين كما تدعوا انهم عذبوكم وحرقوكم ،وسوف اكون مجنونا لو اجبت عن اسئلتك لانكم تمثلون النازين الجدد لانكم شردتم الاطفال الابرياء والنساء و العجزه من شعبنا الفلسطيني" . وما يدل هذا الى التفاعل العربي مع فلسطين ، ويترجمه التمياط كصورة مصغرة ، لحال هذا الكيان الهلالي الشامخ الذي يتعامل مع الأحداث ، من خلال ثوابت لاتقبل التشكيك

دائما هذا الهلالي العربي في كل مكان ، كل الهلالين رجال اينما كانوا وفي اي وقت رجال بمعنا الكلمة لا يهمهم الشهرة بقدر ماتهمهم الكرامة ، كرامة الرجل العربي الغيور وكل الهلالين رجال غيورين على دينهمووطنهم العربي الكبير.
وشكرااااااااااااا

شكرا لك أيها الساري وكم أنا سعيد بأن تكون أول مداخلة لك معي ، فمرحبا بك في الزعيم أيها الغالي

دائما هذا هو الهلالي ياناس ياعالم

أخلاق عالية مبادئ اسلامية لعب وفن وش تبقى طايل المجد من كل مكان

وفي أي زمان يسلملي نواف على هذا الرد ل

وعساه سالم دايم والله يرجعه لنا انشاء الله بالسلامة

هذا هو نواف التمياط اللاعب الهلالي والمواطن المسلم قبل هذا

الكرة هي مجرد لعبة في الأساس ولكن المميز هو الذي يعرف ان يوجه ويستغل هذه اللعبة لأغراض حياتية مهمة تلمس واقع الدين او المجتمع او الاخلاق
بالفعل كان نواف خير سفير للاعب المسلم السعودي
مشكور يا نواف واكثر الله من امثالك

صدقوني واحنا نتكلم عن نواف وموقفه انما نتكلم لتوضيح شعورنا .. ولا موقفه فما عمرنا نستغربه من ابو بندر

عين الله ترعاك يانواف وش خليت .. رجولة واخلاق وثقافه ونجومية ووعي قل ان تجده في لاعب ..
اللي قام به نواف بصراحه .. صوره مشرفة للاعب السعودي عامتا وللاعب الهلالي خاصتا .. وهذا هو العهد بنجوم الهلال .. الله يرجعك لنا بالسلامة يانواف ..

تسلم تسلم moh9 على هالخبر اللي بلا شك يفرح كل هلالي وهو يشوف نجومه بهذه الصوره ..

تسلمون جميعا .. وذلك يؤكد مانكرره على مدار الساعة ، أن الهلاليون يبدعون أينما كانوا وأينما حلوا ، فهم زعماء بفضل الله ثم وعيهم في كل محفل ومناسبة شكرا للجميع

نجم في كل شيئ

بل نجوم في كل شيء