هذة عبارة عن طريقة واسلوب اخترعناة وابتدعناة لمعالجة اى مشكلة رياضية قد تطراء .
وتتلخص هذة ( النظرية ) فى مواجهة الواقع باحداث صدمة ينشاء عنها ردود افعال نفسية ليس لها علاقة باى اسس علمية او استراتيجية معينة .
مثلا : عندما تسوء نتائج الفريق لاى سبب كان نسارع الى احداث صدمة تماما مثل الصدمة الكهربائية لقلب مريض قد تنعشة فترة مؤقتة ولاكنها لا تشفية - تتلخص فى الغاء عقد المدرب فورا واحضار اخر فى ضرف 24 ساعة وهنا يحدث تاثير نفسى بحيث يشعر الجميع ان الاخطاء ذهبت مع هذا المدرب ويسود هنا شعور مشابة لحالة الانتعاش المؤقت تستمر فترة قصيرة ربما يتحقق فيها بطولة او بطولتين ثم تعود الامور الى طبيعتها الاصلية ونحتاج الى احداث صدمة اخرى وهكذا دواليك .
ونفس هذا الاسلوب ينطبق على الادارى اذا طرئت مشكلة ادارية .
وينطبق على اللاعب اذا انخفض مستواة .
طبعا هناك اشخاص يلعبون ادوار مساندة ومحفزة لانجاح عملية الصدمة .
فالمدرب المصدوم لا يفقة فى علم التدريب - وخططة عقيمة - ولا يجيد التغيير - وشخصيتة ضعيفة .
والادارى المصدوم مستبد وصاحب مشاكل ويضطهد اللاعبين ولا يراعى نفسياتهم .
والاعب المصدوم متخاذل ومساوم ويسهر ويثير مشاكل مع زملائة .
بدون ان نجهد انفسنا فى محاولة والتقصى عن السبب الحقيقى ونعالجة وفق اسس علمية ومهنية .
وبدون ان نتعب انفسنا فى وضع خطط وبرامج طويلة المدى وفق رؤية علمية متخصصة .
وبدون ان نضع لوائح ونضم وقوانين تحدد المسؤليات والمهام .
هذة الامور نتركها للناس الفاضية الى ما وراها شغل .