الحمدلله وكفى وسلام على عبادة الذين أصطفى وبعد
للمشجعين طرائف وأخبار بعضعها مضخك وبعضها محزن
الموقف الاول
مشجع هلالى (متعصب) لايشتري الموز لانه يحمل لون أصفر لا تعليق
الموقف الثاني
فى المبارة الشهيرة3/3 أيم بشير الغول (رحمة الله)وقبل نهاية المبارة
بدقيقتين خرج الجمهور لاعتقادة أن المبارة كانت ستنتهى 2/3 لصالح النصر
أحد الجماهير وصل الى سيارتة في الموقف ( ملعب الملز) ثم جاء صوت الجماهير وهي تصرخ فانطلق مسرعا الى الملعب مرورا بالشارع الرئسى
ولم ينتبه الى السيارات حتى وصل الى المدرج وعلما أن الهلال سجل هدف التعادل عندها سقط مغشيا علية بسب تلك الصدمة
الموقف الثالث
أحد مشجعي الهلال القدامى يئتى من خارج الرياض من مسافة 200 كيلو على (شيول) الى ملعب الصايغ وكان الملعب قد أغلق أبوابة بعد أن اكتظ بالجماهير
فما كان منه ألا ان رفع الشيول فوق سور الملعب وتفرج على المبارة علما ان
سور الملعب كان قصير
الموقف الرابع
أحد المشجعين رأى في المنام رؤيا عجيبة بأنة رأس حربة والجناح متقدما ليرفع الكرة فقفز فى الهوا وضرب الكرة برئسة بقوة فما علما ألا ورئسه في حافة الدولاب الخشبي فقاما من النوم وهو يتألم ليس من الاصابة إنما على ضياع الهدف
أيها الاخوة إن التعب الرياضى مرض مستعص وداء عضال فنحن الرياضين لا بد أن نكون أبعد مايكون عن التعصب فهل يعنى ان الرياضة مقترنة بالتعصب
لا والله من الطرائف أن احد الشباب يحمل الاوان الزرقاء والبيضاء والصفراء فقلت أول مرة أشوف مشجع لينادين فقال الجماعة متعادلين
وأنا بصراحة خرمان تفخيط فقلت لو فاز الهلال قال العلم جاهزولو فاز النصر لخرج علم النصر يعنى مفحط مفحط . الحقيقة إن هذا المشهد لم تكن لتوجد
لو أرتفع الوعي لان الرياضة وسيلة وليست غاية
__________________