11/03/2005, 02:19 PM
|
| زعيــم مميــز | | تاريخ التسجيل: 13/02/2005
مشاركات: 2,096
| |
| كواليس
أبو ذمة واسعة قال إنه يتحمل في ذمته عدم صحة ضربة الجزاء إلى يوم الدين..!! في الوقت الذي أكَّد فيه عدد من المحلّلين القانونيين صحتها. أحدهم قال يعني هي ذمتك حتتحمل إيه والا إيه..؟؟!!
عجوز المطبوعة التي تحتضر عاد لمراهقاته وحروبه الشعواء ضد الفريق الكبير. لكن ما يسعد الحال أنه يحتضر هو أيضاً إعلامياً مع مطبوعته.
البيان الأول والآخر الإلحاقي عجزا عن ذكر اسم النادي المنافس الذي من أجله وبسببه ظهر البيان وملحقه.
المطبوعة المتخصصة فضحت رئيس النادي (المكلَّف) الذي طالب باحتساب تسلل من ضربة ركنية!!!
الرئيس السابق وعضو الشرف الحالي لنادي الدرجة الأولى ظهر في الصورة بالتزامن مع الأحداث الأخيرة التي استدعت تغيير الإدارة ليوحي للآخرين أنه صانع ذلك التغيير وزاد في ذلك الإيحاء بتصريحاته التي جاءت مناقضة للرأي العام داخل النادي.
بيان الأمانة العامة جاء ليضع حداً للتطاول واستغلال الحقائق المخفية لإيهام الجمهور بأنهم مظلومون في قضية اللاعب الأجنبي وأن هناك من ورَّطهم وتخلَّى عنهم. فجاء البيان ليكشف كل الحقائق ويضع المتلاعبين بها في موقع حرج.
مدير المركاز وجد في (ولولة) إدارة النادي الأحمر من التحكيم فرصة للعب بهذه الورقة لممارسة مزيد من الضغط على الحكام تحسباً لمباراة فريقه القادمة مع الفريق الكبير.
عجوز متذيلة الصحف عاد لممارسة (ابتذاله) الكتابي، ولم يستغرب منه وهو الذي أوعز لأحد العاملين برسم كاريكاتوري شاذ. وخصوصا أن له سابق طرح مبتذل وشاذ عندما أوعز لنفس العامل بإظهار (قلعة) من قلاع الرياضة ك (حمار) في رسم كاريكاتوري مماثل.
المكالمة العنيفة جعلت رئيس النادي يغيِّر موقفه بسرعة.
إدارة النادي الأحمر بدت ساخطة على كاميرات الشبكة التلفزيونية التي شاركت بنقل المباراة لأنها فضحت الارتكاب الحقيقي لركلة الجزاء وأكَّدت صحتها بعد أن حاولت تلك الإدارة استغلال عدم الوضوح في النقل التلفزيوني المحلي للظهور بمظهر المظلوم واستدرار عطف الآخرين.
الإداري الصغير ما زال يحضر للنادي ب(التكميلة) من أجل مباريات التحدي في صالة النادي مع فرق الحواري.
المهاجم المعتزل الذي تنكَّر لناديه وأصبح يسيء له حتى صدرت التعليمات بمنعه من دخول النادي لا يمكن له أن ينسى حكاية (زيكو) التي حدثت قبل عشرين عاماً وهو يحاول حالياً الإساءة لرئيس ناديه بداعي الميول لنادٍ آخر.
إدارة فريق الدرجة الأولى تركت الفريق يترنح وأهملته بعد أن باعت أفضل اللاعبين وقبضت أثمانهم.
رئيس نادي الدرجة الأولى (المقال) حصد نتائج أسلوبه في الأحاديث وتكلفه الدائم بانتقاء كلمات لا تناسب واقع الحال، حيث تمت إقالته فوراً رغم أن فريقه كان هو المظلوم بسبب الأسلوب الخاطئ في تعاطيه مع الأزمة والذي عجَّل برحيله وضياع حقوق ناديه.
المحلِّل المتواضع في قدراته الثقافية والفنية والتعبيرية ما زال موضع تندر على أسلوبه التحليلي السطحي الذي يعزِّزه برؤية تعصبية مقيتة.
لم يكن فقط الحاقدون على الفريق الكبير هم من استغل ضربة الجزاء الأخيرة للنيل منه، بل أيضاً هناك من استغلها للنيل من اللجنة؛ وأولئك هم المتقاعدون الطامعون بمواقع جديدة في اللجنة ويأملون بسقوطها لتتحقق أحلامهم.
ما زالت مطبوعة (منصور) تلاحق الفريق الكبير وتحاول تشويه إنجازاته وانتصاراته من أجل أن يبقى فريق (منصور) وحده في الصورة.
لاعب المحور في فريق الساحل الغربي لا يقل خشونة عن نظيره في الفريق الجار، فكلاهما بارعان في اصطياد المفاصل.
الفرق المشاركة في البطولة بدأ القلق يتسرّب إليها بعد تصريح مدير الشركة الراعية بأنه يرشح الفريق (إياه) ليكون طرفاً في نهائي البطولة، حيث تخشى الفرق أن يكون بلوغ ذلك الفريق للنهائي بدعم الشركة وليس بجدارته.
آخر التبريرات والتحليلات التي تم سوقها لإثبات بطلان الجزائية قول أحدهم إن المدافع أصغر سناً من اللاعب الذي سقط في منطقة الجزاء لذلك لا يمكن له وهو الأصغر أن يسقط اللاعب الأكبر..!!! هل رأيتم أو قرأتم أضحك من مثل هذا القول الذي تفتق عنه ذهن الناقد الكبير عوض المكلاوي..!!
لو كان غير الفريق الكبير هو الطرف المقابل لما وجد رئيس الفريق الأحمر من يقف معه من كدابين الزفة وأصحاب الذمم الواسعة.
رووووووووووووووووووووووووووووووعه |
تحياتي للزعماء 
..
..[/align]
الوضع العادي
