يقول الكاتب العربي الكبير "محمد بنيس" في جريدة "عالم الرياضة" اليوم الأحد 13/12/1425هـ، في مقال "بين التصنيف والعشق"
-عندما أكون صحفياً تداخلني رغبة شرسة في الكتابة عن الهلال.. وأستحي كثيراً أن أكتب كلمات لا ترتقي لتسبح مع نجوم هلالها.
-وعندما أكون إنساناً عادياً أكون مسكوناً بالهلال وأحلم أنني أصبحت ثرياً..وأدخل في مشاورات طويلة مع عقلي حول مَنْ مِنْ نجوم العالم أشتريه وأجلبه ليلعب في صفوفه!
-فهل أنا هلالي مؤد أم هلالي مغن أم هلالي مطرب؟ أعتقد أن العشق الأزرق تصنيفه أكبر من كل هذه التصنيفات.
--------------------------
أما انا فأقول للكاتب الكبير
إذا كنت أنت مؤد فماذا يكون البقيه.. ياإلهي؟!

معظم الكتاب تقرا لهم للقراءه والمعلومات التي يطرحها الكاتب اما بنيس فانت تقرا له لتسمتع بفن راقي من فنون الكتابه اضافة الى ثراء معلوماته وعشقه للازرق

كلام كبير من كاتب كبير

احب كتابات جستنيه


حلوه

تدرون ليه

لان المريض حين يكتب يكتب بعقليه مريضه لا للكتابه بل لطلب الشهره مع الاسماء الشهيره

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة عزيز -وعندما أكون إنساناً عادياً أكون مسكوناً بالهلال وأحلم أنني أصبحت ثرياً..وأدخل في مشاورات طويلة مع عقلي حول مَنْ مِنْ نجوم العالم أشتريه وأجلبه ليلعب في صفوفه!

ياجماعة هالادمي هذا مو صاحي

أنا عن جد أستغرب ماهذه المقدرة العجيبة التي تمكنه من إيصال كلامه إلى عقل القارئ

ويزداد عجبي أكثر كيف له أن يتقمص شخصية الملايين من جماهير الهلال بكلمات معدودة

ليت شبكة الزعيم تدعوه للكتابه هنا براحه وبدون قيود .

فعلا
كلام كبير من كاتب كبير

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة تغيب الشمس بحلم يومي ياجماعة هالادمي هذا مو صاحي أنا عن جد أستغرب ماهذه المقدرة العجيبة التي تمكنه من إيصال كلامه إلى عقل القارئ ويزداد عجبي أكثر كيف له أن يتقمص شخصية الملايين من جماهير الهلال بكلمات معدودة

كلام سليم غصب عن كل من يكره الزعيم

الحقيقة انة كاتب جميل

ويبحر بك ويعبر عنك وعن مابداخلك من حب للكيان الازرق

الله يكثر من امثالة ويكون معنى هنا باستمرار

بنيس عاشق للزعيم من زمن بعييييد
ومن منا لايعشق الزعيييييم !!!
فكل عشاق الفن الكروي والمتعة يحبون ويعشقون الزعيييييم
تحياتي

كلام كبير من كاتب كبير

محمد بنيس ليس كاتب رياضي فقط

فهو من أشهر أدباء المغرب
وهو شاعر مقل أيضا

والآهم أنه صاحب المقولة الشهيـــــــــــــــرة

(أوووووووه ... لقد دخلني الجني الآزرق)