بسم الله الرحمن الرحيم
قولان يؤديان غرضا واحدا
"يـا جــبــل مــا يــهـــزك ريــــــــح"
و
"يـا ســعــوديــة مــا يـــهــزك بـــلــد"
هذا هو دأب دولتنا الحبيبة في الرد على على المأفونين الصغار
سواء كان رئيسا مريضا لدولة شريفة
ألجمت الحقيقة لسانه فلجأ للغدر
للنيل من أصل الخير
أو
صعلوكا متصعلكا يعاني خللا مركبا
يبحث عن شهرة مكذوبة
يتفوه بقذارة نهى عنها المصطفى
صلى الله عليه وسلم
قبل 1420 عاما
فحاول تفريق شعب مضاد للإختراق
أو
منبوذا عض يد الخير بأسنان بريطانية
صور له خياله المريض
أهمية وهمية من اناس هلاميين
فأصبح اليوم ثورا بعد أن كان دكتورا
****************
كنت دوما أسئل نفسي
"لماذا لاتردين يا بلدي على وقاحاتهم"
وتطاولاتهم وسخافاتهم
لماذا تشعرينني بالقهر
بالذل والأسى
لماذا لماذا لماذا
إلى أن رأيت موقفا غير حالي
وطيّب بالي وفؤادي
رأيت طالبا مشاكسا لئيما نحيل الجسم والفكر
يكيل أسوأ الألفاظ والمقولات
لأحد الطلاب المجتهدين المتفوقين مفتولي العضلات
والطالب المتفوق يتجاهله ويصد عنه الركلات
فأثار ذلك استغرابي
ذهبت وسئلته "لما لاتلقنه أبشع الدروس في حياته"
فكان رده مفتاحا لفهمي لموقفك يا بلدي
قال لي( باستطاعتي "دعسه وركله" ولكن
ليس من شيمي الرد على من هم أقل مني ندية)
*******
فاعلما يالقذافي ويالسليطي
أنكما حشرتان قذرتان
ألقى بها حسن الحظ
في طريق طاهر سالم أنارته دولة سعودية ترفعت بنفسها وشعبها عن
مكائد الغدر و نتائن التمييز العنصري
فلا أسهل على هكذا دولة من أن تطأكم "بنعلها"
وتكمل
مسيرتها البنّاءة في رسم أسمى ايات الحب والإحترام بين شعوب الإسلام
***********
بلاتينيات
*إعتراف لا مفر منه: يفتقر المنتخب إلى ذئب يفترس مواشي المنتخبات الأخرى ويقود عملية صيدهم ولا أعرف إلا ذئبا واحدا لازال يمارس هذي المهنة فهل نراه من جديد
*تحية لابد منها: سلام مربع للكابتن/ حمد المنتشري على الأداء الرائع الثابت وإن شاءالله على طول
*تبقى كبيرا يا دعيع ولكن ان للفارس ان يترجل عن حصانه وكم هو مؤلم الفراق
*هل نرى إبراهيم ماطر في المنتخب وكفانا تخبطا فالخانة تناديه وكلنا نعلم أن الجمهور النصرواي يصفه بلاعب المنتخب ولذا يعتبون عليه
*حسين عبدالغني شر لابد منه وهو قدها إن شاءالله
*بندر تميم: زعزعة دفاع الخصم مهمة لا أحد غيره يجيدها في ظل بطء الشلهوب مع إحترامي له فهل نراه
*أتمنى أن أغمض عينا وأفتحها لأرى التمياط في وسط الملعب يعطي الخصوم دروسا في كيفية لعب الكرة فكم إشتقنا له
*أبو يعقوب تكفى أعط سر المهنة لأحد اللاعبين بدلا عن ضياح عشرات الفاولات
*الله يرحم أيامك يا ماجدونا