بسم الله الرحمن الرحيم
المئة سنه من تاريخ بايرن ميونخ و قصتها الرائعة تبدا و تنتهي باسم فرانس .فهل هي مصادفه ام ان هذا الاسم قد ورد ضمن مجموعة المؤسسين لبايرن ميونخ الذين اجتمعوا في مطعم جيزيلا و قرروا انشاء النادي ام انه هو السيد جون فرانس ذاته؟؟؟؟ ام انه فرانس الذي اسس نادي mtv و الذي اذهل العالم بقدراته كفريق الماني في الزمان القديم؟؟ و هل يعقل ان يكون فرانس بيكنباور هو الرئيس لهذا الكيان بعد قرن كامل من البداية؟؟ اجوبة كل هذه الاسئلة تتلخص في كلمة واحد الا و هي (نعم) فقد بدا النادي عام 1900 برئاسة جون فرانس و خاض مباراة لنفس فريق جون فرانس السابق mtv و فاز بايرن 7-1 كاول نتيجو لفريق لم يدرج ضمن اندية الدوري الالماني بعد عام 1879 و الان فرانس بيكنباور يراس فريق له الملايين من الانصار حول العالم و له من الالقاب ما يجبر الناس على احترامه ... و لم يكن يخطر في بال جون فرانس ان هذا الفريق سيكون من الافضل في العالم و سيحصل على اكبر البطولات الاوروبية و لم يكن يتصور فرانس بيكنباور يتوقع ان يكون من المشاهير رياضيا و سياسيا بعد بعد رئاسته للنادي فهناك حادثة ذكرها بيكنباور للصحافة و قال ان (توني بلير) و هو احد اعظم السياسيين في الوقت الحالي في العالم قال له في اجتماع تكريم للاعبين الانجليز من قبل الملكة و كان يحضره العديد من رؤساء الدول الاوروبيه بالحرف الواحد(ان الاشهر هنا, كيف لا و انت رئيس الفريق البافاري) فانظروا كيف وصلت مكانة بيكنباور من لاعب كبير الى احد اهم الرجالات في العالم و هنا ستجدون اخواني تاريخ هذا الفريق الكبير من الالف الى الياء و سترون كيف يجبر الجميع على احترامه و كيف يرفع من سمعة من يتولى المناصب فيه و ها هو بين ايديكم:
B]B]
بدات القصة في عام 1900 رسميا من احد الاشخاص البرلينيين و يدعى جون فرانس و الذي صمم على انشاء فريق كرة قدم لا يهزم مع مجموعة من الشركاء في احد المطاعم الالمانية يوم 28فبراير 1896 و خلال هذه السنوات الاربع اقر الاتحاد الالماني لكرة القدم الفريق الجديد الذي انشاه هذا الرجل و كان الفريق خليطا بين جميع الجنسيات و استمر يلعب كفريق هواة لمدة زادت عن الست سنوات لينتقل بعدها الفريق عام 1907 الى مدينة ميونخ و ليتم تاسيس ستاد خاص بالفريق ليستطيع اللعب عليه كما هو حال فريق واكر و هو الفريق الذي افتتح البافاري مبارياته على ملعبه امامه و خسر بنتيجة 8-1 كاول نتيجة للفريق الذي بدا ينشيء اصول خاصة به كفريق الماني و يتم احتسابه كاحد الاندية المنضمة رسميا للاتحاد الالماني لكرة القدم متمثلا بمدينه ميونخ الى جانب فريق واكر الكبير ... و بعد هذه الاحداث تم تطوير الفريق الى ان جاء عام 1910 ليفوز الفريق باول بطولة له كفريق الماني و هي بطولة المانيا الشرقية قبل التوحيد بين طرفي المانيا في وقت ماضي و هي امور سياسية لن نتطرق لها هنا و انا متاكد ان الكثير على اطلاع و علم بها... و في العام الذي يليه استطاع فريق بايرن ميونخ الحفاظ على لقبه دون ان يحقق أي هزيمة في الدوري الخاص بالمانيا الشرقية و استطاع احد اللاعبين المنتمين للبافاري الانضمام الى المنتخب الالماني و لعب مباراته الاولى امام بلجيكا و التي خسر فيها المنتخب الالماني بنتيجة 3-0 و كان ذلك في 16مايو 1911 و هو اللاعب جابيرل جابلونسكي.....
B]B]
بعد هذه الانجازات استمر الفريق في التطور السريع و التقدم نحو الامام و استطاع خلال عشرة سنوات تحقيق بعض البطولات و بعد اصبح الفريق يحوي 700 عضوا في كافة المجالات و ليصبح اكبر فريق في المانيا كلها من دون منازع و بعدها استطاع تحقيق كاس جنوب امانيا عام 1925م .... و تمر الايام و كعادة الفريق البافاري يستمر في التطور و يقدم العديد من المواهب التي سانتدت و افادت المنتخب الالماني في بطولاته و لياتي عام 1932 و يحقق الفريق بطولة المانيا شرقيها و غربيها و يفوز على فريق اينتراكت فرانكفورت في المباراة النهائية بنتيجة 2-0 و سجل للبافاري كل من اللاعبين الموهوبين في ذلك الوقت روهر و كروم و كان نجوم تلك المباراة هم اللاعبين المذكورين الى جانب هيدكامبف و بريندل و كان النجم الحقيقة لتلك المباراة هو المدرب الالماني للفريق السيد ريتشارد دومبي... و اصبح الفريق هو الاهم في المانيا على الاطلاق و الاكبر شعبية في البلاد و لكن هذا لم يشفع له حين طلب استضافة الالعاب الاولمبية و لتستضيفها مدينة برلين الالمانية عام 1936 و لكن لم يبقى الحال كما هو في البلاد فقد بدات الحرب العالمية الثانية و هي ما ادى الى ايقاف الممارسات الرياضية بكافة انواعها لعدة اعوام و بدات رحلة الانتظار بالنسبة للفريق البافاري للمنافسة على الالقاب.......... و بعد تسعة سنوات من التوقف عادت الكرة الالمانية الى الحياة و لكن بدت و كانها حديثة العهد في هذه الرياضة و ذلك لطول فترة التوقف ....
B]B]
و بدا المنتخب الالماني في العودة لساحة المنافسة من لاععبين مشتتين و الذي كان من بينهم اللاعب الالماني جاكيل ستريتل الذي اصبح قائد الفريق البافاري فيما بعد و الذي فاز مع الفريق الجديد لبايرن ميونخ بلقب كاس الاتحاد الالماني لكرة القدم و كان ذلك في عام 1957م في مباراة حضرها 47الف متفرج و سجل للبافاري القائد ستريتل هدف الفريق الوحيد في تلك المباراة ...... و بعدها يتوقف الفريق لفترة عن الانتصارات الى عام 1962 و لقرر بعد ذلك الدوري الالماني لكرة القدم و هو ما لا يستطيع الفريق البافاري المشاركة فيه بصفته فريق من شرقي المانيا ....... و لكن بعد عامين استطاع الفريق على الحصول على استثناء للمشاركة في الدوري الالماني (البوندزليجا) و تحت راية التدريب التي يحملها المدرب البارع كما يشهد له الالمان و هو السيد ساكوفيسكي و الذي توفي عام 1998 أي قريبا ......
B]B]
و بعد هذا الانضمام و التطورات الناتجة عن الاحتكاك بالفرق الاخرى خرج الفريق عدة لاعبين كبار يتقدمهم اللاعب الكبير فرانس بيكنباور و الذي انتقل من الفريق الازرق (ميونخ1986) الى الفريق الاحمر و هو بايرن ميونخ و كان مدرب الفريق يضع بيكنباور في المركز القشاش و يقف خلفه الحارس البارع سيب مير و هو احد الاعضاء المهمين في الفريق الى يومنا هذا اضافة الى بيكنباور و يوج في الوسط لاعب اذهل الجميع و ذلك لثقل وزنه و صغر جسمه و لكنه و للتعجب كان افضل من يجيد اللعب في هذا المركز و هو اللاعب جيردمولر و في بداية هذه الايام بدات الانطلاقة الحقيقة فعلا للفريق البافاري ليكون من الكبار في اوروبا و لياتي عام 1965و ليفوز الفريق بلقب الدوري الالماني .... و بعدها انضم اللاعبين المذكورين الى المنتخب الالماني الذي اتجه الى بريطانيا للعب مباراة ضد الفريق البريطاني في ذلك الوقت ضمن تصفيات كاس العالم لقارة اوروبا و لكن امال الفريق الالماني تشتت في الوصول لحلم العالم بعد خسارتهم من الفريق البريطاني المضيف... و لكن خسارة المنتخب الالماني لم تعني ان البافاري سيخسر ففي نفس العام استطاع الفريق الاحمر تحقيق لقب كاس المانيا امام فريق ميدريتشر في فرانكفورت و امام 60 الف متفرج و قد سجل اهداف المباراة كل من بيكنباور و اوهيلهاوزر و برينجنر الذي احرز هدفين من الاربعة ...... و جاء عام 1967م الذي بدات فيه منافسات البافاري على المستوى الاوروبي و لكن قبل الاتجاه خارج حدود البوندزليجا طمان جماهيره و عشاقه باحرازه لقب كاس المانيا امام فريق هامبورج بنتيجة اربعة اهداف دون مقابل سجلها جميعها مهاجم البافاري اللامع في ذلك الوقت فرانس بول روث و هو الذي حقق ايضا هدفا في مباراة الفريق النهائية لبطولة كاس الاتحاد الاوروبي في الشوط الاضافي و ليفوز بعدها الفريق باول لقب اوروبي له اما فريق رينجرز الاسكتلندي و بعدها يتحقق الحلم و يصبح حقيقة في نورينبيرج.........
B]B]
و بعدها تاتي اروع سنوات تمر في تاريخ البافاري الى الان في عهد الفريق اللامع فبالاضافة الى كاسي المانيا و كاس الاتحاد الاوروبي الذي حققهما الفريق بين عامي 1967 و 1969 اضاف الفريق اليها لقب الدوري الالماني عام 1970 و لقب بطل بطولة اوروبا ابطال الدوري لاول مرة عن طريق الرائع مولر في عام 1974 و بها يكون الفريق وصل الى قمة المجد و ليس في المانيا فقط بل في العالم ككل و في اوروبا بالاخص فقد اصبح يقارع اكبر الاندية في انجلترا و اسبانيا مثل ليفربول و مانشيستر يونايتد و ريال مدريد...... و بعد هذه الانجازات بدات الاحتفالات و كان اولها انشاء الاستاد الاولومبي و ثانيها استلام السيد اودو لوتيك مهمة تدريب الفريق الذي كان افضل مدرب مصنف من الاتحاد الاوروبي لكرة القدم في ذلك الوقت و ثالثها احتفاليه كبيرة بنجمي الفريق بيكنباور و مولر العظيم و الذي سجل لفريقه 40 هدف في سنه واحدة و الاحتفالية الرابعة هي حصول الفريق على 55 نقطة في الدوري محتلا المركز الاول و كان الفريق صاحب المركز الثاني لديه 13نقطة فقط!! و ليسجل اكبر رقم قياسي في النقاط لم يكسر الى الان و ربما لن يكسر...و اكمالا في عام 1974 حقق المنتخب الالماني بطولة كاس العالم امام المنتخب الهولندي في ميونخ بنتيجة 2-1 و كان يمثل الفريق الالماني ستة لاعبين من بايرن ميونخ في تلك المباراة و هم : ( ماير – بيكينباور – سكيروينزبك – بريتنر – هونيس – مولر) اثنان منهما احرزا اهداف المنتخب الالماني و هو مولر الرائع طبعا و الى جانبه بريتنر......... و بعد هذه الانتصارات الساحقة ابتعد الفريق البافاري عن لقب الدوري الالماني الى عام 1980م و لكن لم يظل مكتوف اليدين طيلة هذه الفترة بل انه حقق بطولة اوروبا ابطال الكؤوس عام 1975م بنتيجة 2-1 امام فريق ليدز يونايدتد الانجليزي في باريس و سجل اهداف المباراة اللاعبين روث و مولر كالعادة و في عام 1976 حقق البافاري البطولة مرة اخرى امام فريق سانت اتيان الفرنسي في جلاسكو في اسكتلندا بنتيجة 1-0 و سجل هدف المباراة الوحيد اللاعب روث هذه المرة دون مشاركة من مولر الذي داهمته الاصابة و لم يستطع اللعب في تلك المباراة و ليختتم الفريق البافاري الثلاثية و يفوز بلقب بطل العالم امام فريق هوروزونتي الارجنتيني في عا1977م و بهذا يختتم الفريق به الالقاب الكبيرة و اللامعة على المستوى الاوروبي في القرن العشرين........
B]B]
و في عام 1978 بدات السنين العجاف تهل على الفريق و بدات تدب المشاكل داخل اسوار النادي و ذلك للاختلاف حول شان كرسي الرئاسة و قد تولى رئاسة الفريق خلال ثلاثة سنوات خمسة رؤساء و كان كل رئيس يعين مدربا للفريق كما يريد و هو ما اضطر العديد من النجوم للابتعاد عن الفريق حتى تهدا الامور و كان في مقدمتهم اللاعب الكبير بيكنباور و زميله مولر ...و لياتي عام 1981م و تستقر الاوضاع و يكون رئيس الفريق هو السيد كميت بيرجر و مدرب الفريق سيمور سمشندر و يحتكر الفريق بقب بطل الدوري الالماني لمدة ستة سنوات محطما الرقم القياسي بعدد مرا ت الفوز باللقب و ضمن هذه السنوات الستة خسر الفريق نهائي كاس الاتحاد الاوروبي امام فريق استون فيلا الانجليزي عام 1984م بنتيجة 1-0 و كذلك خسارة المنتخب الالماني المتمثل بالبافاري نهائي كاس العالم امام ايطاليا و لكن تحققت انجازات اخرى ايضا للفريق و لنحددها بين عامي 1965 و 1981م حيث حاز اللاعب برتنر على شرف دخوله لكتاب جينيس للارقام القياسية حيث سجل هدفين في مباراتين نهائيتين لكاس العالم و ليحتكر نجزم الفريق البافاري لقب افضل لاعب في المانيا لمدة 11عاما و كانت كالتالي: بيكنباور 4 مرات - ماير 3 مرات - مولر مرتين - برتنر - رامينيجير كل منهما مرة واحدة ........و جاء عام 1983 ليحقق الفريق بطولة كاس المانيا امام فريق منشين جلاندباخ بفضل ضربات الجزاء و الي اضاع اخرها لجلاندباخ اللاعب الكبير لوثر ماتيوس و الذي شائت الاقدار ان ينتقل الى بايرن ميونخ في الموسم التالي لخسارة فريقه .... و بعدها جاء عرض من نادي انتر ميلان الايطالي لاعب البافاري رامينيجير و قبله اللاعب و انتقل الى ايطاليا بصفقة كلفت الانتر 11مليون مارك الماني و ليصبح الاشهر على كل الاصعدة حيث ان الانجليز كانو يقولون ان رامينيجير اشهر من فرقة البيتلز الغنائية الشهيرة .... و بعد انتقال اللاعب بعام واحد حقق الفريق لقب بطولة الدوري مجددا و يغري الدكتور فريتز سكيريرتوك لتدريب الفريق و ليحقق معه بطولة الدوري مجدد عام 1987م و لكنه فشل في تحقيق لقب كاس الاتحاد الاوروبي حين خسر امام فريق بورتو البرتغالي في فيينا ..........و يغيب الفريق عن الالقاب لعام واحد و يتم تغيير المدرب و ليستلم التدرب السيد جاب هاكنز و يحقق لقب بطولة الدوري عام 1989م و عام 1990م و هي نفس السنة التي عاد فيها المنتخب الالماني الى الظفر بحلم العالم و هو كاس العالم و كان المنتخب يضم ستة من لاعبي البافاري...........و بعد هذه الانجازات في عامين قدم المدرب هاكنز استقالته من التدريب لظروفه الخاصة و استلم زمام الامور و لكن الامور سائت في هذه الفترة حيث تدهورت حال البافاري و تم تغييرالمدرب عبى وجه السرعة و لكن الامور لم تتغير الى ان اسلم مهمة ااتدريب كل من بيكنباور و زميله الخبير ريبيك و استطاع الفريق الوصول الى الافاقة و كسر عناد الحظ و فاز بلقب دوري المانيا عام 94-1993م و ليحتل بعدها بيكنباور منصب رئيس النادي و يتم استقدام المدرب الكبير الايطالي السيد جيوفاني تراباتوني و لكنه لم يحقق شيئا يذكر مع الفريق حيث احتل البافاري المركز السادس في الدوري و خسر امام فريق اياكس امستردام الهولندي في نهائي كاس الاتحاد الاوروبي و ليقدم تراباتوني استقالته من التدريب و ياتي بدلا منه السيد اوتوريهاجيل و جاء معه اللاعب الكبير جدا و الهداف الخطير يورجان كلنزمان و هيرزج و سفورزا و لكن المدرب غادر قبل انتهاء الموسم برغم انه وصل مع الفريق الى نصف نهائي كاس الاتحاد الاوروبي امام برشلونة حيث كان التعادل هو سيد الموقف في مباراة الذهاب في ميونخ بنتيجة 2-2 و في مباراة الاياب في النوكامب فاز البافاري على برشلونة بنتيجة 2-1 و سجل للبافاري في تلك المباراة بابل و ويتزيك و هاتيت المباراتين هما على حد قول عشاق البافاري (نصف النهائي الذي لا ينسي) حيث ان تاريخ 24ابريل 1996م لا يفارق اذهانهم و بعدها يتسلم القيصر فرانس بيكنباور زمام الامر الفنية و يتمكن من الفوز بلقب كاس الاتحاد الاوروبي على فريق بوردو الفرنسي بنتيجة 5-1 و هو مجموع مباراتي الذهاب و الاياب....... و بعد هذا الانجاز تقرر اعادة المدرب الايطالي الكبير تراباتوني الى تدريب الفريق و لكن هذه المرة اختلف الحال عن المرة السابقة فكان انصار البافاري يقولون ان عهد البافاري مع مع تراباتوني لن يتكرر مع أي مدرب اخر ..... حيث استمر مع الفريق عامين حقق خلالهما بطولة الدوري عام 1996 و 1997 و كاس المانيا في نفس العام و بعدها قرر تراباتوني العودة لايطاليا في يوم بكت فيه مدينة ميونخ كاملة ووصفو البافاري بدون تراباتوني كالقنينة الفارغة و لكن الرئيس الرائع وعدهم بمدرب لا يقل كفائة عن تراباتوني و جاء بالمدرب الاكثر من رائع السيد ((اوتــــمــــار هــيــتــزفـــيـــلـــد)) و الذي بدا بداية قوية مع الفريق حيث حقق لقب الدوري في اول موسم له وحقق للفريق كاس المانيا عام 1998 ووصل في نفس العام بالفريق الى نهائي كاس اوروبا ابطال الدوري امام فريق مانشيستريونايتد الانجليزي و خسر لقاء كان في قمة الغرابة حيث كان البافاري متقدما الى نهاية الوقت الاصلي من المباراة و احرز مانشيستر هدف التعادل و هدف الفوز في الوقت بدل الضائع بعد مباراة لن ينساها عشاق البافاري و ليس هم لوحدهم بل كل عشاق المستديرة في كل انحاء العالم......... و حقق البافاري لقب الدوري في السنة التي تليها ......... و الان البافاري على عتبة مجد جديد هذه الايام التي نعيش فيها الان حيث سيلاقي فريق ريال مدريد الكبير في نصف نهائي بطولة اوروبا ابطال الدوري و دعواتنا للبافاري بالانتصار و تحقيق امنية جماهيره بالانتصار على الريال و تحقيق اللقب.... فهل يستطيع الكبير هيتزفيلد و لاعبيه ايفينبيرج و شول و كان و رفاقهم ان يسعدوا عشاق البافاري ....نصف المشوار قطع بالانتصار الرائع على الريال و ان شاء الله النصف الاخر سيكون اجمل .................................................تمت
B]B]
اتمنى ان اكون وفقت في طرح موضوع و سرد تاريخي متكامل عن احد افضل الاندية في العالم و اتمنى ان يحوز على رضاكم و استحسانكم و دمتم سالمين................
ساميولي
[عدلت بواسطة samiolly التاريخ:05-05-2001 الساعة: 04:39 PM]