المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى المجلس العام
   

منتدى المجلس العام لمناقشة المواضيع العامه التي لا تتعلق بالرياضة

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 02/10/2004, 05:30 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 04/09/2004
مشاركات: 188
الكاتب تركي الحمد .. والمحجبات في فرنساا

[SIZE=4]



مسلمون.. نعم.. ولكنهم فرنسيون

يبدو أننا، عرباً ومسلمين، قد أدمنا القضايا حتى أننا لا نستطيع العيش بدون قضية، مهما كان نوع هذه القضية. والغريب أننا نختار من القضايا ما ينفر الناس منا وينفرنا من الناس، يبعدنا عن العالم ويبعد العالم عنا في الغالب الأعم. وعندما لا يكون هناك قضية، فإننا نبحث عن أي قضية. وفي غالب الأحيان تكون تلك القضايا من قلة الأهمية، أو حتى عدم الأهمية، بحيث لا تستحق ذلك العداء الذي تجلبه في اهابها، وتلك الخسائر التي تجرها في أذيالها. جعلنا من قضية فلسطين قضية أكبر من حجمها ذات يوم، بل قضية القضايا، فأكلت الأخضر واليابس، وكانت مبرراً لتسميم الحياة السياسية العربية، ومبرراً لأنظمة القهر والاستبداد، ومبرراً للتطرف والإرهاب وكرهنا للعالم، وكره العالم لنا، مع أنه لو كان التعامل معها قد جرى بعيداً عن «الهوس» العربي بالقضايا، فربما ما وصلنا إلى ما وصلنا إليه من حال. بل انه يخالجني شعور في بعض الأحيان أن العرب ليسوا جادين في حل هذه القضية، إذ من أين لهم بعد ذلك قضية كبرى يبررون من خلالها كل ما هو غير عقلاني في السياسة والثقافة والخطاب، وعلى منوال القضية الفلسطينية يمكن القياس بالنسبة لكثير من قضايا الأمة. واليوم ها نحن نسمع عن «قضية مصيرية» أخرى يثيرها البعض منا، فتحسب علينا كلنا، وكأن كل مشاكلنا الداخلية والخارجية انتهت، ولم يبق إلا بعض قضايا هامشية يجب حلها والدفاع عنها، كي يعود مجد الدين وعزة الإسلام وتتحقق كلمة الرب على العباد.
قررت فرنسا، وبصفتها دولة علمانية تقوم على مبدأ المواطنة المتساوية، وهي علمانية يستفيد منها المسلمون أكثر من غيرهم، أن تمنع كل ما يمكن أن يخدش هذه العلمانية ومفهوم المواطنة، أو يشرخ الوحدة الوطنية، فكان من ذلك منع الإعلان المبالغ فيه عن الهوية الدينية في المدارس الرسمية العامة، كارتداء صليب مبالغ فيه، أو قلنسوة يهودية أو حجاب إسلامي، مما يهدد بفتنة قد تفتت الوحدة الوطنية والقومية للدولة الفرنسية. أما أن يرتدي أحدهم صليباً أو قلنسوة أو حجاباً خارج إطار المدارس الرسمية، فتلك حرية مكفولة له بقوة الدستور. هذا هو على الأقل تبرير الحكومة الفرنسية لقرارها منع الحجاب في المدارس الرسمية، ولن ندخل في محاسبة النوايا هنا، فليس لنا في النهاية إلا الظاهر. وهنا ثارت ثائرة المسلمين، في داخل فرنسا وخارجها، واعتبروا أن ذلك تدخل في الحرية الشخصية التي يكفلها القانون والدستور، وتعد على مبادئ العلمانية، وخرق لحقوق الإنسان التي تكفل حرية الفرد والجماعة في التعبير عن الذات، وتحول قرار الحجاب إلى قضية من القضايا التي تجند لها كافة القوى تحت شعار أن الإسلام في فرنسا في خطر، وأن هنالك مؤامرة على الإسلام في فرنسا، وهي شنشنة عهدناها من يعرب بالذات في كل قضايانا، أو ما جعلنا منه قضايا. وبدون تعصب أو تعنت أو نصر الأخ ظالماً أو مظلوماً، لنناقش هذه القضية من أبعادها المختلفة، بحيث نحاول أن نكون خارج الصورة من أجل وضوح الرؤية قدر المستطاع، لا من داخلها فتختلط علينا الأمور.
من ناحية فرنسا والحكومة الفرنسية، فإن لها مرئياتها في هذا الشأن، وهي الأقدر على فهم مصلحة الدولة والمجتمع هناك، خاصة أنها حكومة شرعية منتخبة تتحدث باسم الشعب، وبالتالي فإن تدخلنا في مثل هذا الشأن هو تدخل في عمل من أعمال السيادة الفرنسية، وتدخل في إرادة الشعب الفرنسي الذي تمثله هذه الحكومة. أن يحتج الفرنسيون المسلمون على هذا القرار حق من حقوقهم، لا بصفتهم مسلمين، ولكن بصفتهم مواطنين فرنسيين يمارسون حق التعبير عن الرأي بمختلف الوسائل، وهذا حق يكفله الدستور والقانون هناك، كما هو حق لليهود والكاثوليك وغيرهم بصفتهم مواطنين فرنسيين، لا بصفتهم الفئوية. ولكن في نفس الوقت لا يحق لهم الخروج على القانون، عندما يصبح مثل هذا القرار قانوناً، بصفتهم مواطنين أيضاً. فكما أن المواطنة تعني حقوقاً فهي تعني واجبات والتزامات أيضاً، ولا يمكن الإخلال بذاك التوازن بين الحقوق والواجبات: لهم حق الاحتجاج، ولكن عليهم واجب الطاعة في ذات الوقت، فلا حق دون التزام، ولا التزام دون حق. والفرنسيون المسلمون حين اختاروا أن يكونوا فرنسيين، فإنهم اختاروا تلقائياً الخضوع لقانون فرنسا، حتى وإن تناقض مع قناعاتهم، دينية كانت تلك القناعات أو غير ذلك، فهم يعلمون ساعة الاختيار أن فرنسا دولة علمانية وفق الدستور الذي يحدد إطار الحركة في الدولة الفرنسية، وليست باكستان أو إيران أو السعودية مثلاً.
ومن ناحية المسلمين خارج فرنسا، فإنه لا حق لهم في الاحتجاج ضد القرار الفرنسي، إلا إذا منحوا فرنسا وغيرها ذات الحق بالنسبة لشؤونهم. فرنسا تمنع الحجاب في مدارسها الرسمية، والسعودية أو إيران تمنع السفور في مدارسها وغير مدارسها مثلاً، فإذا منحت السعودية أو إيران نفسها حق الاحتجاج ضد منع الحجاب في فرنسا، فإن ذلك منطقياً يعني منح فرنسا حق الاحتجاج ضد منع السفور في السعودية أو إيران. لا السعودية ولا إيران أبدتا رأياً رسمياً في هذا الموضوع، لعلمهما بمنطق الأمور، ولكن المشكلة تكمن في الشارع المسلم الغارق في أوهام حُشي بها دماغه، جارياً وراء كل ناعق باسم الدين أو المؤامرة أو الكيد للإسلام والمسلمين، غير مدرك أين تكمن المصلحة، ولا ما يمكن أن تؤدي إليه نتائج مثل هذه الأمور من عواقب وخيمة. وهذا يقودنا إلى مناقشة شق مهم في القضية. فمسلمو اليوم، سواء في فرنسا أو خارجها، إنما يتصرفون كما كان اليهود يتصرفون في الماضي من الزمان، وهو التصرف الذي جلب لهم الويلات، وكاد أن يُنهيهم من أوروبا وأماكن أخرى من العالم إنهاءً تاماً. فالإصرار على إبراز الهوية وكأنها صراع مع الآخر، أو «حجاب» يفصله عن هذا الآخر، وليس مجرد اختلاف ضمن ذات الهوية، أو ما يمكن أن نسميه «بعقلية الغيتو»، هو نوع من الاستفزاز الذي تمارسه هذه الفئة أو تلك للمجتمع الذي تعيش فيه، وهي التي تنتمي إليه ظاهراً، وتحمل جنسيته، وتتمتع بمزايا مواطنته، كما هو حال المسلمين في أوروبا والغرب عموماً. ولعل الحركة النازية، والصهيونية بصفتها وجهاً من وجوه العنصرية، أبرز مثال عما يمكن أن تؤول إليه الأمور، فيما لو استمرت مثل هذه العقلية في تحديد سلوك المسلم الحزين في القرن الحادي والعشرين، إذا استعرنا عنوان كتاب حسين أحمد أمين.
ففي كتاب «كفاحي» لأدولف هتلر، كان «الفوهرر» ينتقد اليهود من هذه الناحية، أي بكونهم لا يحاولون الاندماج في المجتمعات التي يعيشون فيها، ويعيشون في غيتوات، فعلية أو نفسية، تمنعهم من السلوك كمواطنين فعليين في المجتمعات التي يعيشون فيها، فكانوا يتمتعون بكل حقوق وامتيازات المواطنة، ولكنهم لا يسلكون كمواطنين فعليين. هذا النقد الذي بدأ بسيطاً لدى هتلر، تحول في النهاية إلى بغض شديد للعنصر اليهودي نفسه، ومن ثم إلى حركة عنصرية أشعلت حرباً كونية خلفت من الكوارث ما خلفت. وقد انتبه اليهود إلى هذه النقطة التي أثارت غضب المجتمعات المستفَزة (بفتح الفاء) تجاههم، فحاولوا الاندماج الكامل في مجتمعاتهم، ولم يعد من الممكن التفرقة بين اليهودي وغير اليهودي ظاهرا ًفي تلك المجتمعات، إلا من أراد التقصي لهذا السبب أو ذاك. واليوم، فإن المسلمين يمارسون ذات الفعل والسلوك باسم مقولات الهوية والذاتية وفروض الدين، بينما أن المسألة، حين التحليل الأخير، لا علاقة لها بهوية أو دين أو غيره، بقدر ما أن لها علاقة بتسييس هذا الدين أو تلك الهوية، من قبل أشخاص وفئات وجماعات تعتقد أنها هي التي تمثل الدين الحق والهوية الصافية، بينما هي في حقيقة الأمر تسيء إلى الدين، وتدفع الهوية وأهلها إلى الانتحار.
والحقيقة أن الشاجبين منا لما تفعله فرنسا إنما يدينون أنفسهم قبل أن يدينوا الآخرين. فهم لا يرضون مثلاً أن يُفرض عليهم هذا السلوك أو ذاك الفعل، في الوقت الذي يعطون فيه الحق لأنفسهم انتقاد الآخرين، ووصفهم بصفات النفاق أو الكيل بمكيالين أو النظر من زاويتين. ينتقدون الولايات المتحدة مثلاً حين تنتقد حرية الأديان عندنا، في ذات الوقت الذي يمارسون فيه حريتهم الدينية هناك، ويرفعون الصوت عالياً بالصراخ حين يتدخل أحدهم في تفصيل أو جزئية من تفاصيل ممارساتهم الدينية، التي قد تكون متداخلة مع حرية الآخرين في ذات المجتمع. يرفعون الصوت عالياً في نقد العلمانية الفرنسية حين تمنع الحجاب في المدارس الرسمية، ولكنها لا تمنع إنشاء مدارس دينية خاصة لطلابها ممارسة ما يشاءون وفق معطيات معتقدهم، في ذات الوقت الذي يتناسون فيه منع الحجاب في دولة يُفترض أنها مسلمة مثل تركيا مثلاً، أو فرض الحجاب في بلادنا في العام والخاص معاً، وجوهر الأمر ومنطقه واحد في كل هذه الأحوال. مثل هذه الأفعال، ومثل هذه التناقضات هي في النهاية دعوة للكره: دعوة لأن نكرههم، ودعوة لأن يكرهونا، بما لا يخدم مصالحنا مع هذا العالم من جهة، وبما لا يخدم تفاعل المسلمين في دول العالم مع مجتمعاتهم بما يفيدهم ويفيدنا في ذات الوقت، ولعل الوجود اليهودي في العالم أكبر دليل لما يمكن أن يؤدي إليه السلوك السقيم في الماضي، والسليم في الحاضر في هذا المجال، وهم الذين عانوا الأمرين من ذات السلوك الذي يمارسه كثير من المسلمين اليوم. فأن نكون من المسلمين لا يعني التدخل في شؤون كل المسلمين، بمثل ما أن الانتماء إلى المسيحية واليهودية وغيرها، لا يعني تدخل هؤلاء في شؤون كل المسيحيين أو اليهود أو غيرهم. فالهوية اليوم تقوم على الوطنية والمواطنة، وليس على العقيدة أو الدين، فهناك مسلمون ومسيحيون ويهود وغيرهم في كل أنحاء العالم، ولكنهم فرنسيون وأميركيون وبريطانيون قبل ذلك، ومن هنا تكون نقطة البدء.

نشر في جريدة الشرق الأوسط في صفحة الرأي 19 يناير 2004

اقول سبحان الله اين احاديث النبي صلى الله عليه وسلم المؤمنون في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كا الجسد الواحد اذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجد بسهر والحمى . او كما قال النبي صلى الله عليه وسلم
اننا كمسلمين نفتخر بهذه الصفات والمسلمون اخوه سواء في فرنسا او غيرها
ونحن لسنا مثل النصارى يقولون كل ودولته ولا شئن له با الدين
والامر يحتاج الى اهل العلم فكيف يقحم نفسه بامور دينيه فسبحان الله
ولو كان الكاتب يعني من جوع وفقر في دولته لستدل با الاحاديث التي تذكر المسلمون با الاخوه حتى ينقذوه ولكن رفاهية الدنيا انسته ان الاخوه في كل شي
والله اعلم
[/SIZE]
اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03/10/2004, 01:31 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ فارس الناصر
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 07/08/2002
المكان: . ღ♥ღ. Madrid ღ♥ღ
مشاركات: 4,169
كاتب المقال ................... تركي الحمد
لاتعليق !ّ!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اضافة رد مع اقتباس
  #3  
قديم 03/10/2004, 02:44 PM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 17/03/2002
المكان: الرياض
مشاركات: 2,196
كاتب غبي............ ويقهرررررررررررر..........
اضافة رد مع اقتباس
  #4  
قديم 03/10/2004, 04:34 PM
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 28/03/2001
المكان: الرياض
مشاركات: 773
ماذا ترجو من خسيس قال على لسان بطل روايته "الله والشيطان وجهان لعملة واحدة"
حسبنا الله ونعم الوكيل
اضافة رد مع اقتباس
  #5  
قديم 03/10/2004, 09:45 PM
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 22/06/2003
المكان: السعودية
مشاركات: 747
اللهم اهده إلى الحق واجعله متحدثا به ومنافحا عنه فإن لم تفعل فانزع روحه نزع عزيز مقتدر وأرح البلاد والعباد من فساد لسانه وفكره !!

اللهم آمين ,,
اضافة رد مع اقتباس
  #6  
قديم 04/10/2004, 12:19 AM
موقوف
تاريخ التسجيل: 08/10/2002
المكان: السعودية / الرياض
مشاركات: 1,176
بــصــراحــة الــمــقــال عــاجــبــنــي


إلــي مــو عــاجــبــة الــمــقــال لايــرد
اضافة رد مع اقتباس
  #7  
قديم 04/10/2004, 02:17 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 04/09/2004
مشاركات: 188
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اشكر جميع من شارك بردود

اما انت يا اخي ملك الانترنت ليس الامر عجبك المقال ولا ما عجبك المشكله ان المقال يخالف قال الله قال رسوله
ولا بأمكانك ان تنسخ المقال هذا دون ان تقول ان ترك الحمد قاله وتذهب به الى موقع العالم الشيخ المنجد وتضع هذا المقال بين يديه وتقول ان الكلام اعجبني ويخالفني بعض الناس في هذا
فحمك بيننا وبين الحق والبطل فيه

ستجد ردا شافيا بحول الله وقوته هذا ان كنت طالبا للحق اما غيره فلا استطيع ان اغير قناعاتك بشيء واضح
والله اعلم
اضافة رد مع اقتباس
  #8  
قديم 04/10/2004, 11:39 PM
عضو سابق بلجنة تطوير المجلس العام
تاريخ التسجيل: 25/11/2002
المكان: سجن الحياة
مشاركات: 2,298
إذا كان تركي الحمد قد تجرأ على الله ونطق بما لاينطقه أعتى الكفار ,,
فليس مستغرب منه مادون ذلك ,, المصيبة ليست به إنما بمن يعطيه المساحة ليكتب بها ,,
دكتور سعودي يقول (( مسكين أنت يا الله ))!!
اضافة رد مع اقتباس
  #9  
قديم 06/10/2004, 07:32 AM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 08/09/2002
المكان: باريس نجد (عنيزة)
مشاركات: 4,204
كاتب نذل وحقير
اتمنى انه ما احد يحط في منتدياتنا الغالية مثل هالمواضيع
فهذا الكاتب مشهور بكرهه للدين وعدائه للمسلمين
اللهم اهده او خذه
اضافة رد مع اقتباس
  #10  
قديم 06/10/2004, 11:36 PM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 17/03/2002
المكان: roma alriyadh
مشاركات: 4,312
كاتب تافة وحقير


هو ومن اعجب به
اضافة رد مع اقتباس
  #11  
قديم 07/10/2004, 12:48 AM
موقوف
تاريخ التسجيل: 08/10/2002
المكان: السعودية / الرياض
مشاركات: 1,176
أنا معجب بالكاتب الكبير تركي الحمد
اضافة رد مع اقتباس
  #12  
قديم 08/10/2004, 04:15 PM
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 28/01/2004
المكان: الرياض
مشاركات: 582
تركي الحمد كاتب مفلس
وياليت تكرمون المنتدى بعدم ذكر هالنكرة
اضافة رد مع اقتباس
  #13  
قديم 08/10/2004, 10:18 PM
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 11/11/2003
مشاركات: 796
تركي الحمد ليس الا مثال توضيحي لانقلاب المفاهيم لدى بعض الناس ....
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 09:14 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube