[ALIGN=CENTER]





[ALIGN=CENTER][TABLE=width:70%;][CELL=filter: glow(color=skyblue,strength=3);][ALIGN=center]
مــرحــبـــا بـــكــــم
[/ALIGN][/CELL][/TABLE][/ALIGN]









هاجد



الماضي



المرزوق












الهليل



ربيع





































هاني شمس










[ALIGN=CENTER][TABLE=width:70%;][CELL=filter: glow(color=skyblue,strength=3);][ALIGN=center]
الــفــاصـــل الأخــيـــر
[/ALIGN][/CELL][/TABLE][/ALIGN]


يصطاد ضحاياه من غرف الدردشة:روبنسون الرهيب باع الطفلة بعد قتل أمها


كان جون روبنسون جداً عطوفاً يتقدم به العمر نحو الشيخوخة.. وكان في الماضي يحلم بأن يصبح قسيساً.. ولكن عندما جلس أمام الكمبيوتر تحول إلى أكبر مجرم أمريكي ارتكب سلسلة من عمليات القتل، وأصبح شيطاناً بلا أحاسيس قام باغواء ثماني نساء وقادهن إلى نهاية ما كانت تخطر لهن على بال.
وتمكن هذا المجرم الستيني، الذي يعمل رجل أعمال، مستخدماً لقب "سليف ماستر" وتعني "سيد العبيد"، من الالتقاء بعدد من النساء الساذجات، في غرف الدردشة، وأغراهن "بتمكينه من أنفسهن لاشباع نزواته الجنسية".
وانتهى المطاف بخمس من ضحاياه إلى التحلل داخل براميل ز يت سعة 55جالوناً، أما الثلاث الأخريات فلم يعثر لهن على أثر.. وفي عملية ممعنة في القسوة باع طفلة احدى الضحايا مقابل 5.500دولار.
وقال الرقيب ريك روث، من قسم شرطة لينيكسا بولاية كانساس، "كان يستخدم روبنسون الانترنت بمهارة لاصطياد ضحاياه".
وأضاف أن روبنسون كان يعود إلى منزله كل ليلة في هيئة رب أسرة عادي.. ولكن عند خروج زوجته إلى العمل، يتحول إلى شخصية شيطانية.
والمظهر الخارجي لروبنسون الذي بهندامه المرتب، يفرض الاحترام على كل من يراه.. وأنجز مع زوجته المخلصة نانسي، 40عاماً، عدد من المشاريع الناجحة.. كما قاما بنجاح بتربية أطفالهما الأربعة.
وكان منزلهما بأولاث في ولاية كانساس، تزينه صور أحفادهما التسعة.. ونال روبنسون الذي كان كشافاً سابقاً، شرف الغناء أمام ملكة انجلترا، في مهرجان كشفي في عام 1957، كما نال تكريم جودي غارلاند.
وأصبح اسمه في العناوين الرئيسية للصحف عندما نال لقب "رجل العام"، وفاز بالجائزة المخصصة لأنجح رجل أعمال.
ولكن كان هنالك جانب مظلم في شخصية روبنسون.. فعندما كان عمره خمسة وعشرين عاما وضع تحت المراقبة لأنه خصص أموالاً لمصلحته الشخصية.
وفي عام 1987حكم عليه بالسجن لمدة ست سنوات بعد ادانته بالتزوير والسرقة.
وبعد خروجه من السجن في عام 1993م، لجأ إلى استخدام التقنية العالية في تنفيذ جرائمه.. فشرع في ولوج الانترنت باسم "سليف ماستر"، واستخدام غرف الدردشة المخصصة لاسترقاق النساء وممارسة السادوماشوسية.
وكان يقدم نفسه كرجل خير يسعى لمساعدة الغير، وكانت ضحاياه من النساء يأتين من كل مناطق أمريكا المختلفة لمقابلته.. ولكن ما لبثت امبراطورية الشر التي بناها أن انهارت عندما ابلغت امرأتان الشرطة لأنه حسب زعمهن بالغ في ممارساته الشاذة معهن.
ووضعته الشرطة تحت المراقبة لمدة 24ساعة.. وفي الثاني من يونيو عام 2000أغارت الشرطة على منزله الفخم، الذي تزينه المزهريات والتماثيل.
بعد ذلك انتقلت الشرطة الى مزرعته التي تقع على بعد 16ميلا. وحسب ما ذكر الرقيب روث، وجدت الشرطة برميلين من الحديد ملفوفين بالبلاستيك كانا موضوعين بالقرب من مظلة في المزرعة.
وفي البرميل الاول فوجئ الشرطة بوجود بقايا جثة سوزيت تروتين 27عاما، التي اختفت بعد عدة اشهر من مغادرة منزلها في مدينة نيوبورت بولاية ميتشيجان بعد اكتشافها من خلال الدردشة عبر الانترنت انها تشترك مع روبنسون في الولع بالممارسات الجنسية الشاذة، فانتقلت الى كنساس لتعمل في الوظيفة التي عرضها عليها.
اما البرميل الثاني فكان يحتوي على بقايا جثة ايزابيلا لويكا، 21عاما، التي كانت تدرس الفنون الجميلة في جامعة انديانا بورديو، والتي التقت بروبنسون عبر الانترنت في وقت مبكر من عام 1997.واسرت لاحدى صديقاتها انها عازمة على رهن جسدها لروبنسون، الذي سيدربها على الممارسات الجنسية الشاذة.
وبعد هذه الاكتشافات المخيفة في المزرعة علمت الشرطة ان روبنسون يملك مخبأ سريا آخر في كاس كاونتي بولاية ميسوري.
وهناك وجدت الشرطة ثلاثة براميل أخرى تحتوي على بقايا جثث ضحايا أخر، وتشمل بيفرلي بونر التي كانت تعمل في مكتبة السجن المركيز بولاية ويسترن ميسوري، كما أن زوجها الذي كان طبيب السجن، عالج روبنسون عند وجوده بالسجن.
وبعد خروج روبنسون من السجن انفصلت عن زوجها لتلحق بالسجين السابق. واختفت في عام 1994، ومع ذلك استمر روبنسون في استلام الشيكات الخاصة بنفقتها الشهرية.
اما شيلا فيث، 45عاما، الارملة المكتنزة الجسم، فقد اغرتها ملاطفة روبنسون عن طريق الانترنت والتي استمرت لعدة اسابيع على ترك موطنها في مدينة بويبلو بولاية كولوردو، مع ابنتها المشلولة التي كانت في السادسة عشر من العمر، لتلتقي "بفارس احلامها" في كانساس.
وانتهى المطاف بالأم وابنتها الى البراميل الزرقاء، بينما استمر روبنسون في الإعانة الشهرية التي كان الضمان الاجتماعي يرسلها للضحيتين.
ويأتي بعد ذلك النساء اللائي اقر روبنسون بقتلهن ولم يعثر لهن على اثر. فالأولى هي باولا غودفري 19عاما، لاعبة التزلق على الجليد التي اختفت في عام 1984.وبعد مرور ثلاث سنوات على اختفائها، لاقت كاثرين كلامبيت، 26عاما نفس المصير.
وفي شهر يناير 1985كانت ليزا ستازي 19عاما، وطفلتها تيفاني التي كان عمرها اربعة اشهر، تعيشان في ملجأ مهلهل خاص بالنساء، عندما عرض عليها روبنسون فرصة للعمل معه. وبعد ذلك اختفت آثارهما. وفي التاسع من يناير عاد روبنسون الى المنزل يحمل طفلة ادعى ان والدتها تركتها وحيدة بعدما اقدمت على الانتحار.
وبمهارة لا تصدق رتب لأخيه العقيم وزوجته تبني تلك الطفلة بعدما تقاضى منهما مبلغ 5.500دولار كتعويض على المبالغ التي أنفقها على الطفلة.
وفي شهر اكتوبر الماضي اقر القاتل المتبلد المشاعر في ولاية ميسوري بجرائم القتل التي ارتكبها في حق، كل من بيفرلي بونر وشيلا وديبي فيث، وباولا غودفري وكاثرين كلامبيت. وكان قد صدر عليه حكم الإعدام في ولاية كانساس لقيامه بقتل ايزابيلا ليويكا، وسوزيت تروتين وليزا ستازي.
وقال الرقيب جو ريد الضابط الذي قام باعتقال روبنسون "لا اعتقد ان ملف القضية قد اغلق. لأنه لم يقدم أي معلومات عن المكان الذي تخلص فيه من الجثث الاخرى".









[ALIGN=CENTER][TABLE=width:70%;][CELL=filter: glow(color=skyblue,strength=3);][ALIGN=center]الــى الــلــقـــاء[/ALIGN][/CELL][/TABLE][/ALIGN]


[/ALIGN]

الله يعطيك العافيه على الكاريكاتيرات ,,

مشكور يالغالي

يعطيك العافية ..

وتسلم ..

الله يعطيك العافيه على الكاريكاتيرات

مشكووووووووووور على الكاريكاتيرااااااااات ,,,

إقتباس إقتباس من مشاركة prince1111 يعطيك الف عافيه اخوي الحاتمي ما قصرت وعساك على القوه