سلااااااااااااااااااااااااام
موضوع حلووووووووووو
دووووووووووكم هالموقف ........ طويل شوي بس فيه درس ... ابحاول اختصر
قبل 13 سنه هالموقف <=== توني شباب
كنت طالع انا والشله للبر ( روضة نوره ) وكان معي سيارتين ددسن 82 للبر وكراون سيارتي الخاصه
كنا واااجد فأخذت الددسن علشان العفش وساقه واحد من الربع وانا سقت الكراون
بتستغربون ليش ماخذ سيارتين
الددسن علشان البر
والكراون علشان كنت ناوي اروح لعرس واحد عزيز مرررره في القصيم
وحنا داخلين من الزفلت لروضة نوره كان الخط قلق ومطبات .... خفت على الكراون
ويوم وصلنا وطقينا الخيمه .... هالكلام قبل المغرب .... قلت للشباب: انا ابروح للقصيم وبكره راجع لكم
طبعا غيّرت رأيي ومارحت بالكراون خايف عليها .... و رحت بالددسن .... وهنا تبدأ المواقف
كان الجو شتاء والجو غيوم والمغرب باقي عليه اقل من نص ساعه
دقيت سلف ومشيت .... وسألت واحد في طرف الروضه عن اقرب طريق للزفلت... وقال لي :
خل الشمس على يمينك وتوكل

مشيت على بركة الله ..... وطبعا غابت الشمس ... وصرت اناظر النجوم

شوي والغيم مركّب وما عاد تشوف شيء

........ ويضرب ذاك المطر اللي ماعاد تشوف فيه اكثر من 10 امتار
نص ساعه ووقف المطر.... اناظر وين دربي ........ وما حولك احد

وصرت امشي على الهقوات وكل شوي ماسك طريق
وقلت في نفسي اذا توهقت ابنام في السياره إلى بكره وأمري لله

وشوي واشوف نور سيارات على الخط ........ قلت زين فرجت .... وانصى الخط
واطلع على الزفلت
واناظر عداد البنزين والقاه مطررررررررف ... وش السواة
قلت اذا شفت الدعوى خربانه ابوقف واحد ويسعفني للمحطه .... وبرضه مشت الأمور
ووصلت محطه (الحسي) وعبيت بنزين.... ومسكت السريع متجه للقصيم
وانا في الطريق طق المطر ثانيه وبدات المويه تدخل وسط السياره عن طريق القزازه اللي قدّام
وكنت جويع .......... وأميّل على (عشيره) وادخل المحطه واعبي بنزين ثانيه ( من خاف سلم )

واشتري كيك وعصير وعلووووووووووووك

<=== بتعرفون ليه
وآآآكل علوك وااااااااجد ثم الصقها في الشقوق اللي في القزازه اللي قدام

علشان بديت احس اان الماء وصل الى تحت - رجليني بدأت تربص - وهااااااااااات يا تلصيق
ومسكت السريع مره ثانيه
وانا في الطريق حسيت ان النور بدأ يضعف وعزم السياره بدأ يطيح
اثر الماء وصل للفيوز مادريت واحترق الدينمو وبرضه مادريت
ويوم بقى اقل من خمسين كيلو على القصيم طفيت النور وصرت امشي ورى أي سياره وخاصة التريلات علشانهم ما يسرعون
ويوم وصلت القصيم ووقفت عند أول اشاره وطبعا انا كنت لابس وكاشخ بذاك الثوب الشتوي الازرق
ويوم ولّعت الاشاره وجيت امشي ..... طفت السياره :sad:

..... وانا مافيه أمل اطلع من السياره
واحد كاشخ وراكب ددسن 82 قرمبع ماااااااااااا تجي
المهم ......... اللي وراي كان معه جيب وما قصر دفني وتعدينا الأشاره
وقفنا وسألته عن قصر الأفراح ....... وجزاه الله خير وصلني للقصر
ويوم وصلت ........ أثر المعرس قد رااااااااااااااااح والعالم خلصوا من العشاء
الزبده ...... ركبت مع ولد خالة المعرس وجلسنا ندور في بريده ومرينا على عماره وقال هنا ساكن خوينا
قلت بسسسسسسسسسسس وقف
واطمر وادق عليه الباب
يوم فتح ويلقاني في وجهه
وكان بقميص نووووووووووووم

;)
نختصر
من بكره صلحت السياره وانطلقت لأخوياي بعد رفضي اني اتغدى مع والد المعرس
ويوم بديت اوصل للمحل طااااااااااااااحت الكنداسه

وتعااااااال اسمع الاصوات
ويوم وصلت للخيمه
وأشوف من بعيد واحد من العيال طااااااااااالع وفي يده الصحن

..... يكب باقي الغداء
يعني لا انا باللّي تغديت مع المعاريس

ولا اللي أكلت مع اخوياي من المطاريس :sad:
وسلاااااااااااااامتكم