![]() |
عاجل :اغتيال قائد القوات الروسية في الشيشان [ALIGN=CENTER]http://www.aljazeera.net/mritems/ima...223761_1_6.jpg[/ALIGN][ALIGN=CENTER] [ALIGN=CENTER] المصدر : قناة الجزيرة [/ALIGN] قتل الزعيم الشيشاني الموالي لروسيا أحمد قديروف وقائد القوات الروسية في القوقاز الجنرال فاليري بارناف في انفجار خلال حضورهما عرضا عسكريا في العاصمة الشيشانية غروزني بمناسبة عيد النصر. وقد اتهمت وزارة الدفاع الروسية على الفور المقاتلين الشيشان بالمسؤولية عن الانفجار الذي وصفته بالعمل الإرهابي، إلا أنه لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عنه. ووقع الانفجار في ملعب دينامو الرياضي وسط غروزني. وقال مراسل الجزيرة في موسكو نقلا عن مصادر روسية إن الانفجار ضخم جدا وفق المعلومات الأولية خلف ما لا يقل عن 10 قتلى بينهم أيضا قائد شرطة غروزني إضافة إلى أكثر 30 جريحا، مشيرا إلى أن أرقام القتلى والجرحى مرشحة للارتفاع. وأوضح المراسل أن قوة الانفجار ومقتل قدريوف والقائد العسكري الروسي يدلان على أنهما المستهدفان الأساسيان في الحادث، مشيرا إلى أن الانفجار سيحدث تبعات كبيرة جدا. وقال المراسل إن موقف موسكو سيكون حرجا، وإن الانفجار مفاجأة كبيرة للكرملين الذي ما فتئ يعلن أنه قضى على ما يسميه الإرهاب في جمهورية الشيشان، ورسالة إلى القيادة الروسية بأن الوضع في الجمهورية القوقازية لم يتغير. تجدر الإشارة إلى أن انفجارا مماثلا وقع العام الماضي أثناء الاحتفال بنفس المناسبة لكن لم يسفر سوى عن وقوع إصابات فقط.[/ALIGN] |
[ALIGN=CENTER]الله يبشرك بالخير وعقبال رئيسهم الف شكر سامي عبدالله تحياتي[/ALIGN] |
إقتباس:
|
[ALIGN=CENTER]@ الله يبشرك بالخير وعقبال كل ملحد يهودي ونصاري . @ اللهم اعز الإسلام والمسلمين .[/ALIGN] |
اللهم اعز الاسلام والمسلمين وان شاء الله تتوالى الهزايم عليهم مشكور اخوي |
هذا مصير وجزاء الخونه وباذن الله ذي عملية من سلسلة عمليات انتقاما ً لابو الوليد رحمه الله والله يبشرك بالخير ولك تحياتي |
من هو احمد قيدروف؟؟؟؟؟؟؟؟ http://newsimg.bbc.co.uk/media/image...v_story_ap.jpg ولد أحمد قديروف في كازاخستان عام 1951 لأسرة كانت ضمن الأسر التي قام الزعيم السوفييتي ستالين بترحيلها خلال الحرب العالمية الثانية. ودرس الإسلام في أوزبكستان السوفيتية خلال عقد الثمانينات ثم ظهر إلى السطح عام 1989 عندما تولى رئاسة أول معهد إسلامي في شمال القوقاز، ثم عين مفتيا للشيشان عام 1993. وكان أحمد قديروف هو الرجل الذي كانت الحكومة الروسية تأمل في أن يرسي قواعد الاستقرار في الشيشان التي مزقها الصراع مع المتمردين. وعلى الرغم من وصف المتمردين الشيشان له بانه خائن إلا أنه كان في وقت سابق زعيما دينيا يدعو للجهاد ضد روسيا. ولكن موقفه تغير بعد ذلك ليدين الأصولية الإسلامية ويرتمي في أحضان الحكومة الروسية. وبينما كان قديروف مفتيا في عام 1995 بدأت الحرب في الشيشان في الفترة من عام 1994 وحتى 1996، وتولى قديروف مهمة جمع الأنشطة الدينية بدور انفصالي كقائد للجماعات الانفصالية. غير أن كل هذه الأمور تغيرت في عام 1999 عندما ادان بشكل علني محاولة قائد الحرب شامل باساييف لتشكيل دولة إسلامية عن طريق قوة السلاح في داغستان المجاورة. كما دعا الشيشان أيضا إلى عدم مقاومة القوات الروسية لدى عودتها إلى الجمهورية في وقت لاحق من العام. وأطلق عليه القائد الانفصالي أصلان ماسخادوف "العدو رقم 1" كما فصله من منصب مفتي الشيشان. وكانت هذه الأحداث هي التي وضعت قديروف على المشهد السياسي الروسي. فهو الشخص المطلوب لقيادة حكومة جديدة موالية للكرملين. وبعد مفاوضات صعبة قرر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تعيينه. وكان هذا المزيج في شخصية قديروف التي كانت انفصالية في الماضي وإسلامية معتدلة موالية لموسكو هي التي جعلت الكرملين يقتنع بانه الرجل المناسب للحكم في جروزني. وقد فاز قديروف في أكتوبر/ تشرين الأول عام 2003 بالانتخابات الرئاسية التي يرى بعض الشيشان أنها شابها التلاعب، حيث يشكك المراقبون الدوليون في نزاهة هذه الانتخابات بسبب عدم وجود منافس له في الانتخابات. وبعد أن تولى قيادة البلاد، وجد قديروف نفسه محاطا بالأعداء وسريعا ما أصبحت حياته هدفا سائغا للعديد من محاولات الاغتيال. وعلى الرغم من نظرة قيادة المتمردين في الشيشان لقديروف على أنه دمية في يد الحكومة الروسية، إلا أنه كان ينتقد تصرفات الحكومة الروسية. فقد اعترض على فشل روسيا في الاستثمار بشكل جيد في الشيشان، كما اتهم القوات الروسية صراحة بممارسة أعمال وحشية ضد المدنيين في الشيشان. 7 7 7 7 تحياتي |
8 8 8 ولما وعلى حسب آخر سطر لما لايكون من قتله هم الروس ... وان كان من قتله هم المجاهدين فهو انتقام لاستشاهد اباالوليد الغامدي ... والله اكبر ولله العزة وللمؤمنين اللهم انصر من نصر الدين واخذل من خذل الدين ...آمين . |
|
الحمد لله ..... هذا جزاء الخونة ..... بارك الله في من أغتاله ..... اللهم أنصر المجاهدين في كل مكان يارب العالمين .... |
[ALIGN=CENTER]شكرا لك أخي سامي بن عبدالله على هذا الخبر وجزاك الله خيراً .. وجدت هذا الخبر في موقع صوت القوقاز والخاص بأخبار المجاهدين في الشيشان .. إقتباس:
تعليقي على الخبر .. إقتباس:
الأخ GANDALF ..شكرا على هذه المعلومات والتي قد اوضحت لنا الكثير .. إقتباس:
واتهمهم بممارسة أعمال وحشية ضد ((( المدنيين ))) في الشيشان ..!!! هذا ما يبي لها اتهام ..حنا في السعودية ندري عنها ..يعني ما درينا إلا يوم اتهمهم !!!!! رأيي هو أن أهل القوقاز ( الشيشانيون ) هم من يحدد مصيرهم لا روسيا ولا أي جهة أخرى ..فالجميع هناك تقريباً يريد حكماً إسلامياً ولكن :no:.. اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه ، وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه ..اللهم انصر المجاهدين في سبيلك الذين يقاتلون لتكون كلمة الله هي العليا وكلمة الذين كفروا السفلى .. تحياتي للجميع ،،،[/ALIGN] |
اللهم أنصر إخواننا المجاهدين في كل مكان اللهم عليك بالمنافقين والخونة والعملاء اللهم آمين وهذا جزاء كل خائن خان دينة ووطنه ولا زال هناك من يدافع عن الخونة الذين يساعدون الروس على قتل المدنيين الشيشان وحتى قتل المجاهدين ولا زال هناك من يريد أن يحسن صورتهم سبحان الله ولله في خلقه شؤون |
اللهم انصر من نصر الدين .. و اخذل من خذل الدين .. [ALIGN=CENTER]أعداء قديروف ينجحون في اغتياله !! http://newsimg.bbc.co.uk/media/image...utin-ap203.jpg كانت هناك محاولات عديد لاغتيال الرئيس الشيشاني، أحمد قديروف، في الوقت الذي لم يكن فيه كثيرون ممن يعرفون الشيشان يتوقعون أنه سينجو من هذه المحاولات. وبعد أن اقترب المتمردون عدة مرات في الماضي من قديروف، تمكنوا أخيرا من أن يظفروا به. ومن المحتمل أن يكون المتمردون الشيشان هم الذين نفذوا الهجوم، فهم يعتبرون قديروف خائنا. وكان قديروف قد وقف إلى جانب الجماعات الشيشانية في حرب الشيشان الأولى في الفترة من عام 1994 وحتى 1996، حيث كان يمثل الزعيم الديني. غير أنه تحول بعد ذلك ليصبح دمية في يد الحكومة الروسية بعد أن تولى الرئاسة في انتخابات يعتقد كثيرون أنها مزورة. ويعتبر أي عضو في الحكومة الشيشانية الموالية لروسيا هدفا للمتمردين الشيشان، ولكن قديروف استهدف مرتين أو ثلاثة. وكان السلوك الوحشي لحرسه الشخصي محل شكوى دائمة حيث كان يرتبط هذا الحرس كما يقول بعض المحللين بظاهرة "اختفاء" الشباب. وتشير التقارير إلى أنه كان يتم منح الرجال فرصة الانضمام إلى مليشيا قديروف وفي حال رفضهم يختفون. غير أن إذا تم التأكد من صحة أن المتعاطفين مع المتمردين كانوا يجبرون على خدمة قديروف فإن ذلك قد يوضح السبب في إمكانية أن يغض المقربون منه الطرف عن وجود قنبلة قريبة منه. وفي ظل مناخ الانتقام الدموي الذي يسود البلاد، فإن حالات الاختفاء تزيد من عدد الجماعات التي ترغب في اغتيال قديروف. ويعتبر اغتيال قديروف خسارة كبيرة للحكومة الروسية، فلا يوجد في الشيشان كثيرون مثله بل إنه لا يوجد من هو مهيأ ليحل محله، حيث مُنِع جميع المرشحين من خوض الانتخابات الرئاسية. وربما كان اعتماد روسيا بشكل كبير على قديروف هو عامل الضعف الرئيسي في خطة موسكو لإرساء الاستقرار في الشيشان. وقد رفضت روسيا التفاوض مع المتمردين في الشيشان ومن ثم فهي بحاجة إلى قادة من أجزاء أخرى في المجتمع الشيشاني. ستيفن مولفي محلل الشؤون الروسية في بي بي سي نيوز أونلاين [/ALIGN] |
عميل وراح ..! عقبال بقية العملاء الذين تسببوا في مقتل الشهيدين خطاب وابوالوليد .. |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 03:15 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd