[ALIGN=CENTER]الإغفاءة :

هي النومة الخفيفة ، حيث يتغير الوعي، وتزول حالة اليقظة، ويدخل الإنسان إلى مرحلة أولية من

النوم.

وهذه السِّنَة يمكن أن تحدث للإنسان المرهق لا إرادياً.

فبعض الناس، حين يكونون مرهقين، ويقودون سياراتهم، تُدركهم تلك الإغفاءة أو السِّنَة لثوانٍ

قليلة. وغالباً ما يترتب عليها الكثير من حوادث السيارات.

وهي تباغت، كذلك، الإنسان المجهَد، حينما يستريح في مقعده، لدقائق قليلة.

ويمكِن أن تقتصر الإغفاءة على مرحلة الدخول في النوم، التي تُعَدّ مدخل النوم ، وتراوح بين دقيقتين

وعشر دقائق.

ولا يشعر الشخص فيها أنه نام على الرغم من استغراقه في النوم، وأحياناً، يصدر عنه شخير

Snoring خلالها، ويؤكد من حوله أنه نام فعلاً.

وقد تمتد الإغفاءة إلى المرحلتين، الأولى والثانية من النوم غير المصحوب بحركة العين السريعة،

على أقصى تقدير، ولكنها لا تصل إلى المرحلتين، الثالثة والرابعة، لأنهما مرحلتان عميقتان من

النوم.

وقد يرى الشخص فيها أحلاماً مختصرة، من النوع الذي يهدف إلى المحافظة على النوم.



أتمنى أن ينال ويحوز هذا الموضوع على إعجابكم ...


ت
ح
ي
ات
ي
صمت الكبرياء[/ALIGN]

إقتباس وهذه السِّنَة يمكن أن تحدث للإنسان المرهق لا إرادياً.

في أكثر الأوقات تكون هذه الإغفاءة ولو لثواني معدودة كفيلة بإعادة النشاط إلى الجسم لفترة مؤقته ثم يعود الإرهاق مجدداََ

إقتباس فبعض الناس، حين يكونون مرهقين، ويقودون سياراتهم، تُدركهم تلك الإغفاءة أو السِّنَة لثوانٍ قليلة. وغالباً ما يترتب عليها الكثير من حوادث السيارات.

حدثت أكثر من مره ولكن الله سلّم

إقتباس وقد يرى الشخص فيها أحلاماً مختصرة،

تحدث كثيراََ وأغلبها كوابيس

إقتباس من النوع الذي يهدف إلى المحافظة على النوم

أتمنى التوضيح أكثر


صمت الكبرياء

الله يعطيك العافيه

الـحـاتـمــي ...


مــر مـــن هـــنــــا ...


ويـقـول : فعلا الاغفاءة في زمن المشاغل هذا ,, لا بد منها ;)

شكرا صمت .....

[ALIGN=CENTER]يا زينها اثناء المحاضرات خصوصا محاضرات الـ ساعه ونص

والله جربوها وماراح تندمون:p

مشكورة على المعلومات

تحياتي لج[/ALIGN]

فعلا الاغفاءه تعيد النشاط ولكن يعود النوم مرة اخرى

شكرا هذا الطرح ياالغالية .

لكن يالاخت كيفي كويتيه النوم في المحاضره يجيب الصداع

ميغسي على ردودكم وتفاعلكم الحلو.... ;)

إقتباس من النوع الذي يهدف إلى المحافظة على النوم

أهلين اخوي ملتاع شرفت الموضوع

بالنسبه لهالكلمه في أعتقادي أنا أن المقصود منها أنها تحافظ على الإغفاءة بحيث أن الواحد ما يصحى إلا بعد ما ياخذ كفايته منها لأنه لو صحى قبل ما ياخذ كفايته من الإغفاءة راح يكون متكدر وغيره من هالأشياء ...

هذا على حسب تفسيري لها

أما كانك تبي التفسير الصح أنتضرني لين أتخرج من الجامعه وآخذ ماجستير صحه نفسيه وأقولك وقتها وش المقصود بالضبط ( لا تخاف ما عاد بقى لي ألا سنه وأتخرج )