الواقع اليم والحلم اصبح صعب والرهائن هم الخاسرون.
الواقع هو الهلال والحلم هو العالمية والرهائن هم الجمهور...ولكن من هم الخاطفون؟؟ هل هم اشخاص بعينهم ام عصابة تنتمي لحركة إرهابية؟؟ لانعلم ولانريد ان نظلم،ولكن هل هم(مشكلة تباعد الاسرة الهلالية) التي نتج عنها خسائروعوائق لزعيم.
الزعيم دائمانعهده في الأمام فهل يصبح عكس التيار يلاطم امواج هذا التباعد انا لا اقول هناك من يفسد لا وحاشا لله فأعضاء الشرف اكبر من ذلك ولكن إذا شاهدنا نتائج مايحصل نجدها واضحة وجلية سواء على الاعبين والاجهزة الفنية وحتى الادارية. ولعل ما حدث لبلاتشي والهجوم الذي لاقاة الخلوق المصيبيح واحداث فيلم(الجمعان في طهران)وما حدث لاحتراف سامي.....وغيرها هي امثلة لنتائج قد لا نقدرها بشكل الصحيح وماهي إلا تراكمات تكبر نتائجها في كل مرة فإذا وصلنا إلى نقطة الصفر أصبحت لا(ترقع)ولا تعدل.
الوقفة الجماعية مطلب فلا إجتهادات الرئيس ودعمة الكبير يكفي ولاتباعد البقية يصلح من الامر شيء.
وآخيرا .....

جن موج مايعرفون المحالي
نار الازرق دايم اولها شرارة