المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى المجلس العام
   

منتدى المجلس العام لمناقشة المواضيع العامه التي لا تتعلق بالرياضة

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 23/01/2004, 01:42 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ عبدالله آل زيد
زعيــم متألــق
تاريخ التسجيل: 11/01/2002
المكان: القويعية
مشاركات: 1,031
واقع القراءة الحرة لدى الشباب

لقد بدأ اهتمام المدرسة العصرية بموضوع القراءة بعامة وفهم المقروء بخاصة منذ الستينيات من القرن المنصرم حيث بدأ هذا الاهتمام في العالم الغربي وخاصة في الولايات المتحدة ثم انتقل إلى دول أخرى حيث بدأ المعلمون يطالبون بتطوير مهارات القراءة والفهم عند المتعلمين في مراحل التعليم الأولى، في الوقت الذي سبق الإسلام إلى الاهتمام بموضوع «القراءة» قبل ذلك بحوالي ألف وأربعمائة عام، إذ كانت الكلمة الأولى التي تلقاها نبينا محمد صلى الله عليه وسلم من السماء هي كلمة «اقرأ» التي جاءت بصيغة الأمر لتؤكد أهمية «القراءة» لفهم الدين والعمل به، ولفهم العالم والتعامل معه في أمان واستقرار.
وفي الوقت الذي بدأت فيه «القراءة» تضعف لدى أبنائنا بسبب ابتعادهم عن الكلمة المكتوبة بتأثير وسائل الاتصال الأخرى كالتلفاز والمذياع والفيديو والمسجل، وتأثير اهتمامات الأبناء المتعددة في الحياة العصرية بدءا من تعدد ألوان الرياضة، ومروراً بالألعاب الإلكترونية وانتهاء بالإنترنت فقد تنبه القائمون على التربية والتعليم إلى هذه «الظاهرة» وبدأت المطالبة بإعطاء هذا «الموضوع» عناية تجسد كونه موضوعاً أساسياً مرافقاً للعملية التعليمية، وجاء اهتمام مكتب التربية العربي لدول الخليج بهذا الموضوع تأكيداً لأهمية القراءة الحرة في تنمية الثقافة العامة للشباب باعتبارها عملية متجذرة في البناء الاجتماعي.
وجاء إصدار مكتب التربية العربي لدول الخليج لكتاب «واقع القراءة الحرة هي قناة أساسية في تنمية الثقافة العامة للشباب، وتأكيداً بأنها منطلق يبني فيه «الإنسان» شخصيته الحضارية.
وقد أكد مؤلف الكتاب أهمية «القراءة الحرة» باعتبارها عملية متجذرة في أنشطة واسعة من البناء الاجتماعي وهي العملية التي تدعى بالتعلم المقصود، وبعدها يخلى بين المرء وبين ميدانه الاجتماعي لينصهر فيه، والسياسي ليتمثل نظامه، والاقتصادي ليعيش نتاجاته وإفرازاته، والعقائدي ليسمو بروحانياته، والفكري ليحدد مواقفه، والنفسي لتتوضح معالم شخصيته.
ولما كانت هذه «الدراسة» نظرية ميدانية فقد هدفت إلى ما يأتي:-
1- تشخيص واقع القراءة الحرة وصعوباتها، وأسباب العزوف عنها.
2- استقصاء توجهات الشباب نحو المواد التي يفضلون قراءتها.
3- مقارنة هذا الواقع وتلك التوجهات مع نماذج مختارة من دول عربية وأجنبية.
4- العمل على توسيع مجالات نشر الثقافة بالوسائل المألوفة والمحببة.
5- الخروج بنتائج وتوصيات تساعد الجهات ذات الاختصاص في تعرف هذا الواقع، وتسهم في رسم الخطط المستقبلية للارتقاء بمستوى القراءة الحرة في كل دولة من الدول الأعضاء.
ورغبة من مؤلف الكتاب في تأكيد أن «القراءة الحرة» لها من الخصائص ما يميزها على غيرها من أنواع القراءة كلون من ألوان الأدب التربوي، فقد استهل كل فصل من فصول الكتاب بعبارة تربوية أو حكمة بالغة تجسد الخصائص الفكرية والفنية للقراءة، أو تؤكد الأهمية البالغة للكتاب، أو ترسم الأثر الاجتماعي والنفسي والفكري الذي تتركه القراءة الحرة لدى القارئ والمثقف.
وبعد دراسة أبعاد الدراسة ومحاورها ومتغيراتها في الدول الأعضاء توصلت «الدراسة» إلى توصيات لا تقف حدودها عند الدول الأعضاء التي شملتها الدراسة؛ بل يمكن الإفادة منها في جميع المجتمعات العربية مما يؤكد أهمية تلك «التوصيات» وموضوعيتها وشموليتها وهي:
1- تقديم برامج محددة لحث الأسرة على جعل القراءة الحرة من ضمن النشاط اليومي الاعتيادي لها، بحيث يكون حديثها لدى اجتماعها، ولو لدقائق، عن آخر شيء قرأوه.
2- أن تخصص ميزانية ثابتة من دخل الأسرة لشراء الكتب المفضلة لأبنائها، حيث أثبتت هذه الدراسة أن أقل المصادر إسهاماً في توفير الكتب المفضلة لدى أفراد العينة هما الوالدان.
3- طرح المدرسة لآليات محددة تساعد الطلبة على ممارسة القراءة الحرة، ومن هذه الآليات:
- تخصيص وقت محدد للقراءة الحرة في الجداول الدراسية.
- بناء برامج دراسية ذات علاقة بالقراءة الحرة في المنهج الدراسي العام للمدرسة، بحيث تصبح القراءة الحرة أداة دراسية مهمة في النشاط التربوي العام للمدرسة.
- تأسيس المكتبات الفصلية؛ أي أن تكون هناك مكتبة في كل فصل (أوصف) مدرسي تتناسب مع مستوى طلاب الفصل ونموهم العمري والعقلي والاجتماعي.
- طرح الأنشطة العلمية والثقافية المرتبطة بنشاط القراءة الحرة، والتي من شأنها دفع الطلبة إلى ممارسة القراءة الحرة.
- رصد جوائز ومكافآت مادية ومعنوية لأولئك الطلبة الذين يظهرون تقدما علمياً وثقافياً ودراسياً بسبب ممارستهم للقراءة الحرة.
-الاستفادة من برامج ما يسمى ببرامج القراءة الحرة المشتركة. حيث يشترك الطلبة والمدرسون، وأولياء الأمور إن أمكن، في القيام بقراءات مشتركة، يبنى عليها نشاط تربوي داخل المدرسة وخارجها.
- تنظيم مسابقات ثقافية مبنية على نشاط القراءة الحرة بين فصول المدرسة، وبين مجموعة مدارس ضمن كل إدارة تعليمية محددة.
4- محاولة تذليل الصعوبات أو المعوقات الذاتية أوالشخصية أو الأسرية، أو الاجتماعية، أو التربوية التي يمكن أن تقف حاجزاً أمام ممارسة القراءة الحرة، مثل:
- توفير الكتب التي تمثل اهتمامات ورغبات وميول الطلبة.
- الحث على تكوين مكتبة خاصة بالأسرة، ومحاولة تزويدها بالكتب والمواد القرائية، ولو عن طريق الإعارة من المؤسسات الرسمية أو الاجتماعية ذات العلاقة.
- تأسيس ما يمكن أن يطلق عليه المكتبة المتنقلة التي تجوب الأحياء السكنية وتعير الكتب والمواد القرائية أو الثقافية.
- تأسيس ما يمكن أن يطلق عليه المكتبة المتنقلة التي تجوب الأحياء السكنية وتعير الكتب والمواد القرائية أو الثقافية.
- طرح برنامج تعاوني للقراءة الحرة بين البيت والمدرسة، يتخطى حدود الروتين الإداري وبيروقراطية الدوام المدرسي. كأن تكون المدرسة ومكتبتها، إن وجدت، مفتوحة لأطول وقت ممكن من اليوم، وفي الإجازات الدراسية الرسمية بحيث يكون لأولياء الأمور دور في فتح المدرسة، ومكتبتها وإدارتها، وتنظيم برامجها المرتبطة بالقراءة الحرة، وتشجيعها لطلابها.
- تطوير المكتبات المدرسية لكي تتمكن من أداء عملها بكفاءة، وربطها بأوعية وآليات المعلومات الحديثة، كالمراكز البحثية، والإنترنت. وذلك من أجل توفير الكتب والمعلومات القرائية التي تتناسب وميول واهتمامات الطلبة.
- طرح برامج توعية ومتابعة، لتذليل كل عقبة تعترض ممارسة القراءة الحرة، وهذه التوعية، توجه للمدرسين والطلاب على حد سواء. ثم متابعة ذلك من خلال برنامج إداري وثقافي محدد لتفعيل دور مثل تلك التوعية.
5- محاولة تحسين اتجاهات الشباب وتطوير مواقفهم من ممارسة القراءة الحرة، وذلك من خلال :
- بناء برامج محددة لفهم المواقف الذاتية والأسرية والاجتماعية، والتربوية، حيال القراءة الحرة، وبالذات بين الأصدقاء وأفراد الأسرة، والمؤسسات الاجتماعية.
- محاولة تحبيب القراءة الحرة لأولئك الناس الذين يرون بأن القراءة الحرة للعاجزين والمنعزلين والكسالى وغير النشيطين اجتماعياً.
- ربط القراءة الحرة بالنشاط التربوي للمدرسة، بحيث يشترك كل فرد في مثل هذا النشاط حتى يكون جزءا من كيان المدرسة، ويتكون لدى الشباب اتجاه إيجابي نحوها يرتبط بنموهم التربوي والثقافي والعلمي.
- تكوين علاقة، أو رابطة بين الطلاب المهتمين بالقراءة الحرة، ومحاولة إظهار مستوياتهم العلمية بسبب ممارسة القراءة الحرة ليكون انطباع الآخرين إيجابياً نحوها بسببهم، حيث إن الطلبة يقتدون ببعضهم، ويتأثرون بزملائهم، إذ إن هناك رأياً شاملاً لدى أفراد العينة بأن الطلبة المنتظمين في القراءة الحرة أكثر تقدماً في الدراسة من غيرهم. وهذا اتجاه إيجابي نحو القراءة الحرة.
6- طرح برامج تحفيزية لممارسة القراءة الحرة من خلال استخدامات الحاسب الآلي، والكتابة الصحفية وغيرها.
7- عقد حلقات قرائية تتعلق بمناسبات اجتماعية أو دينية، أوسياسية.
8- اقتراح طرق تدريسية، ووسائل تعليمية محددة، أو دينية، أو سياسية أو تاريخية، ويشترك فيها المدرسون والطلاب.
9- تأسيس معاهد متخصصة لتعزيز ومتابعة القراءة الحرة، والعمل على إزالة عوائقها المادية والاجتماعية، والنفسية والأسرية.
10- تعيين مدرسين في المدارس الثانوية متخصصين في ميدان القراءة بأنواعها المختلفة، أو طرح برامج لتدريب مجموعة من المدرسين ليكونوا كذلك، وتكون من مهامهم:
- متابعة برامج القراءة الحرة في المدرسة.
- توفير المواد القرائية المناسبة للطلبة.
- تقويم تقدم الطلبة في مجال ممارسة القراءة الحرة.
- القيام بأبحاث مستمرة لتطوير برامج قرائية جديدة.
11- تنظيم ورش عمل دورية، وقصيرة، ومركزة يشترك فيها المدرسون والطلبة، لمتابعة كل ما يستجد محلياً وإقليمياً، ودولياً من تطورات علمية وثقافية، وكيفية الوصول إلى مصادر المعلوماتية والقرائية.
12- تقسيم طلبة الفصل الدراسي إلى مجموعات قرائية يكون لديهم ميول ومهارات واتجاهات متقاربة، أو حتى دمج طلبة المدرسة في مجموعات قرائية من خلال ميولهم واتجاهاتهم. وقد يكون ذلك بتأسيس ناد للقراءة الحرة في كل مدرسة، وتطرح برامج تنافسية بين نوادي القراءة المدرسية، ترصد لها الجوائز والمحفزات المادية والمعنوية، كما يحصل في المباريات الرياضية.
13- الدعوة لتكوين منظمة إقليمية مركزية يتبناها مكتب التربية العربي لدول الخليج ويكون هدفها تعزيز ومتابعة القراءة الحرة. وتؤسس لها فروع متعددة في المناطق التعليمية ومديريات التعليم في كل دول الخليج.
14- الاهتمام بتوفير المادة القرائية أمام الطلبة، والتركيز في ذلك على أن يتاح للطلبة اختيار المادة القرائية التي يميلون إليها ويفضلونها.
15- طرح برنامج الرجل القدوة في القراءة، والذي يكون أنموذجا يحتذى به الطلبة سواء في المدرسة أو في البيت.
وبعد:
فإن كتاب «واقع القراءة الحرة لدى الشباب في دول مجلس التعاون الخليجي» يعد إضافة متميزة للمكتبة التربوية توقف المتلقي على مفهوم القراءة، وأهدافها، وأهميتها، وأنواعها، والعوامل المؤثرة فيها (الذاتية، والاجتماعية، والثقافية، والتربوية) ومعوقاتها (الاجتماعية، والثقافية والتربوية، والمدرسية) إلى جانب تشخيص واقعها في دول مجلس التعاون الخليجي، وأساليب الاستفادة منها باعتبارها وسيلة من وسائل بناء شخصية الإنسان، وتعديل قيمه، ومثله، وعاداته، وتجديد تراثه وتنقيته من كل ما يشوبه.
وهو كتاب جدير بالقراءة والاهتمام من قبل ذوي العلاقة من الآباء والمعلمين، ومن المهتمين في الساحة التربوية؛ للإفادة مما جاء فيه من ملحوظات وتوصيات.
اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 23/01/2004, 07:32 PM
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 26/04/2001
المكان: بين النجووووووووم
مشاركات: 799
موضوع شيق يستحق النقاش ..

أنا أعتقد أن القراءة في عصرنا الحاضر أصبحت تخص عينة من الناس دون غيرهم والسبب انتشار وسائل أخرى للترفيه لمختلف طبقات المجتمع حتى أصبحت هذه القراءة مطمورة بالغبار حتى أصبحت الأمم الأخرى المتقدمة تتقدم وتتطور بفضل جهودهم ومطالعتهم لما استجد في العلم ، أما نحن فنتطور في ( ترك وإهمال ) القراءة .. ونسير للخلف في هذا المجال ..

وأعتقد أن وزارة التربية والتعليم لها دور كبير في ذلك ، وأقرب مثال لذلك الحصص المخصصة للقراءة في شتى مراحل الدراسة .. والتي لا تقدم المأمول منها في هذا الجانب ..

= في إحدى جلسات الكنيست الإسرائيلي عرض أحد الأعضاء كتاب ألفه يختص بنقاط ضعف العرب وكيفية النيل منهم ... إلخ ... طبعاً الكنيست ثار على هذا العضو ... واستغرب كيف ينشر هذا الكتاب ويخبر العرب بنقاط ضعفهم فهم بالتأكيد سيقرأونه ... لكنه أجاب باختصار ( العرب قوم لا يقرؤون )


أعتقد أن موضوعك أخوي عبدالله آل زايد يستحق أن نقف عنده ونلقي الضوء عليه .. شكراً لك .
اضافة رد مع اقتباس
  #3  
قديم 27/01/2004, 04:32 PM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 05/07/2001
المكان: الرياض
مشاركات: 5,074
بعيداً عن الموضوع الذي سأظلمه لو تحدثت عنه بشكل سريع أحب أن أهنئك على اختيارك للموضوع ثم على طرحك و أسلوبك و كم اتمنى أن نرى مثل هذه المواضيع الذي تلامس نقاط ضعفنا و أسباب تأخرنا .

تحياتي لك .
اضافة رد مع اقتباس
  #4  
قديم 27/01/2004, 05:15 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ عبدالله آل زيد
زعيــم متألــق
تاريخ التسجيل: 11/01/2002
المكان: القويعية
مشاركات: 1,031
[ALIGN=CENTER]أخواني الأعزاء:

نجم الصبح

abu_riman

أشكركم على تفضلكم بقراءة الموضوع والرد عليه تلك الردود الشافيه والكافية التي اعطت الموضوع بعداً ورونقاً اخر

الله يعطيكم العافية ونتمنى دوام تواصلكم معنا

تحياتي لكم
[/ALIGN]
اضافة رد مع اقتباس
  #5  
قديم 28/01/2004, 01:11 AM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 09/02/2001
المكان: الرياض <-> الجبيل الصناعيه
مشاركات: 1,797
فعلا" اخي عبدالله


اختيار جيد


وكما ذكرت التطور هو السبب



ويوجد الكثير من القراء ولكنهم يركزون على متابعت فنانيهم المفظلين


او نجوم فريقهم

ويمكن ان نرمي السبب على المجلات و الصحف التي تركز على مثلا هاذه الاشياء........
اضافة رد مع اقتباس
  #6  
قديم 28/01/2004, 04:30 AM
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 04/09/2002
المكان: مكتوب ان اعيش بالرياض ..
مشاركات: 502
حقيقة انا لم اقرا ما كتبت ولكن قرات العنوان وانا انصح بقراءة مجموعة من الكتب التي تتحدث عن :


كيفية المعاملة الحسنة التي اوصى بها رسول الهدى ( صلى الله عليه وسلم )
كتب عن الثقة في النفس
كتب عن التحفيز
كتب عن التوعية الصحية ـ لها فائدة كبيرة للاهل
كتب عن الحث على طلب العلم ـ وهذا واضح للعيان اذا كان الاب متعلم فيكون ابناءه حريصون على طلب العلم اما اذا كان العكس فالابناء سيصنفون على انهم ( بلداء ) لانهم لم يواصلوا التعليم وهم ... قلة


اتمنى ان اكون قد ادليت بدلو البسيط وعلى فكرة مكتبة جرير فيها العديد من الكتب القيمة ... مالي اي علاقة وهذه مهيب دعاية .
--------------------------------------------------------------------------------------------------الاخ العزيز اللي واضع صورة المذكور اعلاه : اتمنى ان تزيل الصورة فضلا لا امراً ، وتخيل اخي لو ان هذه صورتك وتتداول في المنتديات والجميع يسبك ويتكلم في عرضك ، مارايك ( فهذا مسلم ) والمسلم اخو المسلم لا يلعنه ولا يشتمه الى اخر الحديث ... ولا تنسى ( المسلم من سلم المسلمون من لسان ويده ) ... طالبك قل ... ( تـــــــــــم ) المذكورة لا يقرب لي ولا انا من ديرته ... للمعلومية فقط
اضافة رد مع اقتباس
  #7  
قديم 28/01/2004, 05:15 PM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 09/02/2001
المكان: الرياض <-> الجبيل الصناعيه
مشاركات: 1,797
اخي المئوي


سوف احاول تغيير الصوره ولكنها رابط موضوع لي عن مقابله صاحب الصوره مع احد الصحف الاجنبيه ......


ورأيت ان هاذه احسن طريق


ولو ظغطت على الصوره سوف تتحول الى موضوعي ...........


وجزاك الله خير على تنبيهك ..........
اضافة رد مع اقتباس
  #8  
قديم 08/02/2004, 09:09 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ عبدالله آل زيد
زعيــم متألــق
تاريخ التسجيل: 11/01/2002
المكان: القويعية
مشاركات: 1,031
أخواني الأعزاء:

RAID2001

المئوي 15

أشكركم على تفضلكم بقراءة الموضوع والرد عليه تلك الردود الشافيه والكافية التي اعطت الموضوع بعداً ورونقاً اخر

الله يعطيكم العافية ونتمنى دوام تواصلكم معنا

تحياتي لكم
اضافة رد مع اقتباس
  #9  
قديم 08/02/2004, 09:10 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ عبدالله آل زيد
زعيــم متألــق
تاريخ التسجيل: 11/01/2002
المكان: القويعية
مشاركات: 1,031
آل حمادة يناقش العلاج بالقراءة في كتاب جديد

[ALIGN=CENTER]
عن دار المحجة البيضاء في بيروت صدر للكاتب السعودي حسن آل حمادة كتاب بعنوان: (العلاج بالقراءة.. كيف نصنع مجتمعاً قارئاً)، وقد قدم للكتاب المفكر السعودي زكي الميلاد، وقال ضمن تقديمه بأن "ما يؤكد قيمة هذا الكتاب وحيوية الأفكار المطروحة فيه أنّ مؤلفه صاحب رأي في هذا الشأن... وسبق هذا الكتاب بمؤلفات أخرى حول هذا الموضوع، والعديد من الكتابات والمقالات الأخرى، وقد اشتهر في منطقتنا بهذا الاهتمام. ولا شك في قيمة هذا الاهتمام، وحيويته الفائقة". وقد وزِّع الكتاب في ستة فصول: الفصل الأول: هل نحن مجتمعات لا تقرأ؟ الفصل الثاني: صناعة المجتمع القارئ مسؤولية من؟ الفصل الثالث: المكتبة المنزلية من خلال كلمات أهل البيت عليهم السلام. الفصل الرابع: العلاج بالقراءة في الأدب العربي. الفصل الخامس: العبث بالكتب. الفصل السادس: الصحيفة المنزلية.. خطوة نحو القراءة والكتابة.[/ALIGN]
اضافة رد مع اقتباس
  #10  
قديم 09/02/2004, 02:58 AM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 01/03/2003
المكان: الكويت
مشاركات: 4,418
[ALIGN=CENTER]موضوع رائع بالفعل ويستحق المناقشة

كانت القراءة هي هوايتي الوحيدة واغلب وقتي يروح عليها

بس للاسف الوضع تغير واصبح اغلب وقتي على النت

مشكووور اخوي على الموضوع
[/ALIGN]
اضافة رد مع اقتباس
  #11  
قديم 11/02/2004, 12:28 PM
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 11/12/2003
المكان: في أراضي الفهـــــــد
مشاركات: 539
القراءة ....................

للأسف أحس أن شباب اليوم بينه وبين القراءة فجوة عميقة..........

أحزن على حال المكتبات اليوم وهي تنفض الغبار عن الكنوز التي تحتويها..........

أصبحنا أخي الغالي عبدالله نهتم بأشياء لا فائدة منها ولن تثرينا بأي شئ ونبحث

عنها.......

وما نحن بحاجة ماسة اليــه ومتوفر نلقيه خلف أظهرنا.........

أما القراءة الحرة في نظري هي من أهم مصادر الاثراء الفكري والعقلي.......

تشكر على عرضك الموجز والقيم لهذين الكتابين......

لك جزيل الشكـــــــــــر والتقدير على مجهودك القيم ......... وتقبل تحياتي الحارة.......
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 07:37 PM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube