قبل فتره قصيره عاد فارس الكلمه بمقال عن الفيلسوف توقعت ان مساحه للشمس قد اشرقت من جديد. ولكن كانت ومضه سرعان ماختفت وغاب فارسها
لماذا يافارس تترك قلمك يجف تبتعد عن محبوك تترك هلالك؟؟؟
قالو ترك الصحافه لان اجوائها لم تعد تطاق
هل يترك العقلاء الساحه للمجانين!
قالو استراحه محارب
واتمنى ان لاتكون انهزاميه محارب
كتب للرياضه فامتع وانصف
كتب في هلاله فأجاد واطرب
كتب في نجوم الازرق فعزف اجمل انشوده

(عموما رحله الشمس مهما طالت لابد ان تنتهي بالغروب واظن ان الوقت قد حان لغروب مساخه للشمس) فارس الروضان
الغروب ليس النهايه فبعده يأتى فجر تشرق الشمس فيه من جديد
الم تحن لقلمك واوراقك وهلالك!
عد يافارس لتضئ شمسك صفحات الرياض المظلمه
عد لمن احب قلمك عشق حروفك
(تكمن صعوبته في كونه قرارا عاطفيا ليس مرتبط بشخص فقط بل بأخربن منحوني الحب والتقدير) فارس الروضان
لايحق لك ان تهدم مارسمته أناملك وشيده قلمك
10-5-2002م غابت شمسك واتمنى ان تشرق في 1-1-2004م
للاعضاء
لتمنى ان لايقول البعض ياقدمك لسى فاكر فمن ارتبط بهذا القلم لايمكن ان ينساه