[ALIGN=CENTER]جريد عكـــاظ - ( الإثنين - 7/10/1424هـ ) العدد 897
نص المقالة

إقتباس الكاتب : د. أنمار حامد مطاوع إن المبالغة في اظهار الاهتمام هي أحد المؤشرات الدالة على وجود خلل في العلاقة, وهي -أي تلك المبالغة- لا تخلو من التصنع الممجوج الذي تستنكره النفس البشرية السوية. مكبرات الصوت التي توضع فوق المآذن في المساجد لإعلام المسلمين بوقت الصلاة تستخدم أيضاً في تكبير خطبة الجمعة وفي تكبير المحاضرات الدينية التي يتبرع بها بعض طلاب العلم في بعض المساجد. وهذه الممارسات رغم أن ظاهرها حسن ويهدف إلى الخير, إلا أنها قد تكون مصدراً من مصادر الإزعاج للأطفال والمسنين والمرضى, ولها مضار من الناحية الإعلامية على الدعوة, فما يسمع من خارج المسجد هو مجرد صوت مرتفع غير مرغوب فيه وغير مفهوم في معظمه. إضافة إلى الضرر المتعلق بالصحة العامة. على سبيل المثال, في حيثيات الدعوة التي رفعها جيران المسجد في مدينة (لندن) لمنع مكبرات الصوت, ورد أن الذبذبات الصوتية الصادرة من مثل هذه المكبرات قد تصل إلى (100) ديسابل.. علماً أن الأذن البشرية تسمع الذبذبات حتى الحد (10) ديسابلات, وما يزيد عن ذلك يسبب زيادة في دقات القلب قد تتضاعف ثلاث مرات. وقد حكمت المحكمة لصالح جيران المسجد وتم إلغاء المكبرات باعتبارها (خطراً على الصحة العامة). المطلوب هو أن يتم إقفال مكبرات الصوت خلال الصلوات الجهرية ويكتفى بصوت الإمام داخل المسجد, حتى لا تصبح الصلاة مصدر إزعاج للأطفال وكبار السن والمرضى, وهذه الفئات من حقها أن تحظى بالراحة. رجاء نرفعه إلى أصحاب القرار أن يتم منع مكبرات الصوت في المساجد سواء في الصلوات الجهرية أو الخطب والمحاضرات الدينية, وأن يتم تخفيض الصوت إلى أقل درجاته وقت الأذان, فالمساجد متقاربة وقد يسمع بعضها بعضاً بوضوح فما هي الفائدة المرجوة من رفع أصوات المكبرات حتى تصل إلى حد الازعاج. علماً أن علماءنا الأفاضل قد نصحوا عدة مرات بعدم استخدام المكبرات لبعض الصلوات والاكتفاء بصوت الإمام.

[/ALIGN]

=================================================
تعليق : من ضمن المقالة أن الكاتب يدعو أن يتم قفل مكبرات الصوت المساجد لانها مصدر من مصادر أزعاج الأطفال والمسنين والمرضى وهو يستخدم حجة ضعيفة لأقفال المكبرات .
لو فرضنا أن الكلام هذا صحيح بأستطاعة أهل البيوت المحاطة بالمسجد أستئذان الأمام إلى خفض صوت المكبرات بدل من أقفالها تماما على حسب رغبة كاتبنا .....
أو أنة يريد تحويل المساجد إلى كنائس والعياذ بالله والصلاة خاصة ما بداخل المسجد وهو أسلوب من أساليب ( العلمانية ) .
لو تكرمتم أريد أن أسمع أرائكم حول الموضوع وهل تعليقي على صواب ..

تحياتي لكم

هــذهــ - ولأ حـول ولأ قوة الأ باللـــه - هـي العـولمـــة بـذاتهـــا .. !!

أنا من رأيي ألا تقفل نهائيا ولكن إذا كان هناك صحيح إزعاج يخفضوا الصوت فقط

ولكن الإقفال هذا شيء مستحيل

الاخ الكريم القاضي انت كفيت ووفيت جزاك الله خير وقلت الي كنت ابغى اقوله, حيث ان المايكرفون لازم يشتغل بس وقت الاذان والاقامه ومو المقصود ان الازعاج للمسنين يكون لان القران يقرأ, لا المقصود ان المكبر مزعج بحد ذاته خصوصا لو كان داخل حاره ضيقه والمكبر اصلا شي دخل للمساعده في توصيل صوت الاذان وشي حديث اما قولك يا اخ ازرق قديم انه كاتب علماني ويريد تحويل المساجد الى كنائس ففيه ترا قذف سلمك الله وتعرف القذف من السبع الموبقات استغفر ربك انت ماتعلم النوايا,,,

السلام عليكم
إسمحوا لي برأيي
يعلم الله أني لا أبالغ
كان بجوار منزلنا في وقت سابق مسجد جامع
وكان الإمام وليس المؤذن يؤذن الفجر الأول الذي هو سنة كل ليلة
وبأعلى صوته فوالله ولا أبالغ أن أطفال المنزل يقفزون من نومهم خوفاً
علماً أن بين البيت والمسجد قرابة 200 متر
واعترضنا عدة مرات
ولكن لا حياة لمن تنادي
وأعود أقول لا أبالغ
فقد زار جاري صديق له يبعد منزله عدة كيلومترات عن منزلنا
وسهر عنده ليلة وسمع المؤذن
فقال له هذا الأذان عندكم؟
وأتبع
والله أننا نسمعه أحياناً...

إذا المشكلة تكمن في من يتعامل مع الميكرفون وليس في علو وانخفاض الصوت
في بعض المحاضرات للأسف يرفع المتكلم صوته لدرجة أنك تترك المسجد رغم قوة الكلمة حفاظاً على سمعك

وفي بعضها يتحدث المتكلم بهدوء يجذبك ويسلب سمعك بقوة ففي رمضان ألقى أحد الإخوة كلمة في مسجد بن باز بالغدير كلمة والله ملك بها القلوب حين تحدث عن أويس القرني ووصل لمبتغاه من الكلمة دون أن يرفع صوته وقد وددنا أنه يكمل فالصوت الرخيم الهاديء في قراءة القرآن والأذان والكلمات مطلوب وبكل قوة ..

وللعلم بعض المساجد في رمضان في صلاة التهجد آخر الليل كانت تغلق الميكروفونات الخارجية إحتراماً للنائمين فكل الأمر سنة يثاب فاعلها ولا يعاقب تاركها
وصدقوني أن الميكروفونات القوية تساعد على الكسل والتأخر عن الصلاة في الفرائض


هذا رأيي
وسامحوني على الإطالة

إقتباس اما قولك يا اخ ازرق قديم انه كاتب علماني ويريد تحويل المساجد الى كنائس ففيه ترا قذف سلمك الله وتعرف القذف من السبع الموبقات استغفر ربك انت ماتعلم النوايا,,,

الله يسامحك أخوي عبد الرحمن أنا لم أقذف الكاتب بعينة بل قلت أسلوب من أساليب العلمانية وهو مجرد رائ قلتة أحتمال فية الصواب أوالخطأ

وأشكر الجميع على طرح أرائهم ..

أعتقد بأن هناك فتوى سابقة للشيخ عبدالعزيز بن باز تنص على عدم تشغيل مكبرات الصوت الخارجية إلا حين الأذان والإقامة فقط .

الـحـاتــمــي ....



مــر مـــن هــــــنـــــــا .....



ويـقـول : الموضوع بالطرح الذي هو عليه ( مريب و يدعو للشك في نوايا كاتبه ) ,,,


فهو لم يتطرق الى حكم شرعي ,, واستند الى وجهة نظره الشخصية ( المريضة ) من حيث كون


صوت المكبرات تزعج الناس !

هذا الموضوع ,, و أي موضوع حساس مثله لا بد أن تكون وجهة نظر الدين في المقام الأول ....


و شكرا ....

وهذه الممارسات رغم أن ظاهرها حسن ويهدف إلى الخير, إلا أنها قد تكون مصدراً من مصادر الإزعاج للأطفال والمسنين والمرضى

هل يقصد هذا الكاتب عدم إزعاج الاطفال والمسنين والمرضى وما دخل المرضى والمسنين الأطفال ونمشيها له أم أن يقول المرضى والمسنين فلا أعتقد أن ذكر الله يزعجهم بالعكس أن أكثر من يحب سماع ذكر الله هم المرضى والمسنين وأقسم بالله إن لم ينتهوا هؤلاء العلمانيين الذين بدأو باستغلال الظروف التي تحدث في المملكة لأرتكب جريمة لن تحمد عقباها وليكن مايكن فإما أن الحكومة تخرس أصوات هؤلاء الشرذمة العفنة وإلا فلا تلوموا من يريد أن ينتقم ممن يدعوا إلى إسكات المؤذنين أريد أن أسأل نحن لانكاد نسمع ذكر الله إلا أثناء الآذان والخطب هل تريدون أن تحرمونا منها أيضاً

تقول هذه الكاتبه أو الكاتب أنظروا ماذا يقول رغم أن ظاهرها حسن ويهدف إلى الخير
‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍ماذا يعني هذا الكلام وكأنه أو وكأنها تقصد أن من يؤذنون ومن يخطبون يظهرون الخير ويبطنون الشر ألا لعنة الله على العلمانيين الذين جعلوا من أبناء القردة والخنازير إلهً لهم ألا لعنة الله على كل من إتبعهم وأعانهم على مايريدون بالأمة من شر وللأسف هو واضح للحكومة عياناً بياناً ولكنهاإلى الآن لم تفعل شيئاً إتجاه هؤلاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

إقتباس إقتباس من مشاركة Mr.A إذا المشكلة تكمن في من يتعامل مع الميكرفون وليس في علو وانخفاض الصوت في بعض المحاضرات للأسف يرفع المتكلم صوته لدرجة أنك تترك المسجد رغم قوة الكلمة حفاظاً على سمعك وفي بعضها يتحدث المتكلم بهدوء يجذبك ويسلب سمعك بقوة

أعتقد ان هذه هي البداية وأن العلمانيين سيستمرون في تمرير اكاذيبهم دون رادع ( كاتب المقال وليس الأخ Mr.A )




تحياتي /

ابـــــــــــو ســـــــــــــاره

لاتعليق



سوى ان اهداف المقال واضحة جدا لاغبار عليها



اما الفتوى يااحمد

فسمعت عنها لكن لم تثبت بعد بتوقيعه

سبحان الله هل الكاتب يريد أن يقطع صوت الحق عن الناس

كفانا الله شر هؤلاء الكتاب ...... .

اليوم تقفل مكبرات الصوات

وبكرا
ينادون باقفال المساجد

مهما طالبو من خبث وأفترأت

سوف يبقى صوت الحق جاهرأ

ولا حولا ولا قوة الآ بااللة ( يازمن العجايب وش بقى ما ظهر )

تحياتى