[ALIGN=CENTER]حسبي الله ونعم الوكيل,,,
حسبي الله ونعم الوكيل,,,
حسبي الله ونعم الوكيل,,,
لا أعلم من أين ابدأ, ولا أعلم ماذا اقول!
تُرى مالذي حل برياضنا؟
تفجيرات إرهابية للمرة الثانية في أقل من سنه!!
تُرى ما السبب؟؟!!
وما الذي تريده تلك الفئة الضالة!
هل يريدون الجهاد؟!
أي جهاد هذا الذي يحدث في قلب عاصمة الاسلام؟؟
وأي جهاد ذلك الذي يتم بترويع الآمنين داخل بيوتهم؟
أي جهاد ذلك الذي ييتم الاطفال ويرمل النساء دون وجه حق!
أي جهاد ذلك الذي يقتل الابرياء بدون اي سبب!!
ام هل يريدون الدفاع عن الاسلام!
تُرى كيف يتم ذلك في قلب بلاد المسلمين؟؟!!
ما الذي تُريدونه ايها الارهابيون؟؟!!
هل تريدون زعزعة أمن بلادنا؟
فلن تقدروا على ذلك, لان بلادنا سيحميها من شركم ربنا عز وجل,,,
هل تقصدون بتلك الاعمال التدمير والارهاب فقط؟؟ نعم ربما تقدروا على ذلك ولكن لن تقدروا على تدمير حبنا لبلادنا,,,
ايتها الشرذمه الحاقده,,,
لم تراعوا حرمة هذا الشهر الكريم, وضربتم بتعاليم الدين الاسلامي عرض الحائط وأرتكبتم تلك الاعمال الاجرامية,,,
ايها الضالون,,,
تأكدوا بان الاسلام براء من افعالكم, بل أن الانسانية جمعا تتبرئ مما تفعلون,,,
تأكدوا بان اعمالكم هذه لن تهز بأبناء الوطن حتى ولو شعرة واحده, لاننا متمسكون بارضنا وبقيادتنا,,,
حسبنا الله ونعم الوكيل عليكم ايها الحاقدون,,,
يقولها كل من عاش على هذه الارض الطيبه, و كل من أحب هذه الارض, و كل من شاهد تلك المشاهد الاجرامية والتي خلفتموها ايها الضالون,,,
ايها الحاقدون,,,
تأكدوا بان بلادنا ستظل شامخة بتمسكها بدينها, ثم برجالها المخلصين الاوفياء,,,
تأكدوا ان مهما ازددتم في أعمالكم الارهابية سنزداد حباً لارضنا الطاهرة,,,
ويشرفني أن اعرض عليكم أخواني الكرام قصيدة لشاعر الانسانية الامير الشاعر عبدالرحمن بن مساعد, حول تلك الاعمال الاجراميه وهي أحدى القصائد الجديده لسموه والتي القاها في أمسيته والتي أُقيمت مؤخراً في الرياض:
ليت الموضوع بهذه السهولة .. نسألهم سؤالاً فيُجيبوا ..
عندما يفقد الواحد منا صلته بالعلماء المخلصين الربانيين تحدث الفوضى و يبدأ كلُّ من حَفِظَ حديثاً أو أثنين أو آيةً أو اثنتين يَشْرَع يكفر هذا و ذاك ... هؤلاء النفر أصبح لهم عالمهم الخاص بهم ورؤاهم عن المستقبل و ادوات التغيير التي الا تتم لا بمن يحمل مثل ذلك التفكير الوحدوي .
لا غرو أن آخر معقل للاسلام هي هذه البلاد الطاهرة .. و بطبيعة الحال .. النجَسَ لا يستقيم مع الطهْر .. لذا تجد من يريد ان يصطاد في الماء العكر .. حقداً على رأئحة الطهر من أن تنتشر فيخسر سوقه و باعته المتجولين ..
أسأل الله جلت قدرته أن يقينا شر الفتن ما ظهر منها و ما بطن و أن يأمنا في أوطاننا ...[/ALIGN]
هذه تعليقات سريعه على موضوعك ... ولي عوده مطوله بإذن لله مع موضوعك الرائع
إقتباس
تُرى مالذي حل برياضنا؟
رياضنا سوف تبقى شامخه مهما فعلوا السفهاء
إقتباس
هل يريدون الجهاد؟!
إذا كانوا حق يريدون الجهاد .. لماذا لا يذهبون إلى العراق ؟؟؟؟
فأمريكا اتت باقدامها إليهم ..
إقتباس
ام هل يريدون الدفاع عن الاسلام!
اي دفاع يدافعونه عن الاسلام .. وهم يعثون في الارض فسادا ويدمرون البلاد التي انتشر منها الاسلام ...
إقتباس
ما الذي تُريدونه ايها الارهابيون؟؟!!
من الافضل انك تقول اخي الكريم ..ايها الضالون بدل من الارهابيون
لان كلمة الارهابيون اول من اطلقها امريكا فلماذا نتقيد بهم ؟؟؟؟
(( معنى الحديث الرسول صلى الله عليه وسلم )) :- { يأتي في اخر الزمان اُناسُ حدثا الاسنان ، سفهاء الآحلام ، تحقرون صلاتكم بصلاتهم ، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ، فإذا رايتموهم فأقتلوهم }