السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شباب عندي نص شعري وعليه اسأله ابين الحل للي يعرف الله لايهينكم :


(( لامِية العرب للشنْفَرَىَ ))

أقيموا بني أمي صدور مطيعكم *** فإني إلى قوم سواكم لأميل
فقد حمت الحاجات والليل مقمر *** وشدًتْ لطيات مطايا وأرْحل
وفي الأرض منأى للكريم عن الأذى *** وفيها لمن خاف القلى متعزل
لعمرك مافي الأرض ضيقٌ على امري *** سرى راغبا أو راهبا وهو يعْقل
ولي دونكم أهلون سيد عملَسٌ *** وأرْقطُ زهْلولٌ وعرْفاْءُ جيْألُ
هم الأهل لا مُسْتوْدعُ السر ذائقٌ *** لديهم ولا الجاني بما جر يُخذلُ
وكُلٌ أبـيٌ باسـل ٌغير أنني *** إذا عرضتُ أولى الطرائد أبسل ُ
وإن مدت الأيدي إلى الزاد لم أكنْ *** بأعجلهمْ إذْ أجشع القوم أعجْل
أديم مطال الجُوع حتى أميتهُ *** وأضرب عنهُ الذكْر صفحًا فأذهلُ
وأستفُ تُرب الأرض كي لايرى له *** علىَ من الطول امْرؤٌ متطولُ
ولولا اجتناب الذأْمِ لم يُلف مشْروب *** يُعاشُ به إلا لدي ومأكلُ
ولكن نفساً حُرةً لاتُقيم بس *** على الذأْمِ إلا ريثُما أتحولُ
وأطوي على الخمصِ الحوايا كما أنطوتْ *** خُيُوطةُ مارِس تُغارُ وتُفْتلُ
وأغدُو على القُوتِ كما غَدا *** أزلُ تَهاداهُ التنَائِف أطْحَلُ
طريدُ جِاياتٍ تياسرنَ لحَمهُ *** عَقِيرتُهُ لأيها حُم أولُ
إلْفُ هُمُومٍ ماتَزالُ تعُودهُ *** عِياداً كحُمى الربْع أو هِيَ أتْقلُ
إذا وردتْ أصدرتُها ثُم إنها *** تثُوبُ فتأتي مِنْ تُحيْت ٍ ومن علُ
فإيما تريني كابنه الرمْل ضاحيًا *** على رِقةٍ أخفى ولاأتنعلُ
فإني لَمولَى الصبر أجْابُ بَزهُ *** على مثل قلبِ السمْعِ والحزْمَ أنْعَلُ
وأعْدمُ أحيانا وأغني وإنما *** ينالُ الغنى ذو البُعدَةِ المتبذلُ
فلا جزع من خلةٍ مُتكشفٌ *** ولا مرح تحت الِغنى أتخيل
وليلة نحس يصطلي القوسَ ربها *** وأقطعهُ التي بها يتنبلُ
دعستُ على غطْشٍ وبغشٍ وصُحبتِي *** سُعار وإرزيز ووجر وأفكُلُ
فأيمْتُ نِسْونا وأيْتمتُ إلدةً *** وعُدْتُ كما أبدأتُ والليلُ اليلُ
وأصبح عني بالغُميصاءِ جالسًا *** فريقان مسْئُول وآخرُ يُسْألُ
فقال :لقد هرت بِليلٍ كلابنا *** فقلنا :أذِئْبٌ عَس أمْ عَس فُرْعُلُ؟
فإنْ يكُ مِنْ جِن لأبْرَحُ طارِقا *** إنْ يكُ إنْسا ماكَهَا الإنْسُ تَفْعَلُ

I

1. كيف يتحكم الجو النفسي للشاعر بدلالات الألفاظ التي يستخدمها ؟

2. هناك أبيات كثيرة في قصيدة لامية العرب ترسم صورة واقعية للشاعر الصعلوك. اختر بيتاً أو أكثر وحلله مبرزاً الصورة الواقعية لحياة الصعاليك فيه.


3. يُعتبر حُسن الابتداء / أو الاستهلال من إبداعات الشعراء المبدعين، لكن بعضهم قد يتعثّر في مطلع قصيدته اختر مطلعاً من هذه البدايات في موضوع (شئ من البلاغة) وحلله مبيّناً موطن تعثّر الشاعر فيه.


II
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

1. بين نوع الواو فيما يلي:
أ. يعمل شقيقي – وهو طبيب – في شركة خاصة.
ب. استطاع الطلبة المجتهدون أن يقرأوا باللغة الإنجليزية وأن يتقنوا مهارات استعمال الحاسوب في فصل دراسي واحد.
ج. رجع الأطفال إلى منازلهم وهم يبكون.


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

2. ضع أداة الربط الملائمة:
أ. كتب العقاد مقالات أدبية ........... كتب بعض القصائد.
ب. حقق الموظف المخلص نجاحاً في العمل ............ حصل على جائزة المدير العام.
ج. قرأ المدير التقرير ......... قدّمه الموظف.
د. شكر الرئيس السيدات .......... أشرفن على إقامة البازار الخيري.
اقرأ كتاباً مفيداً ....... اشغل نفسك بعمل نافع.


III



1. بين جوانب الإعجاز القرآني في استخدام أدوات الشرط في قوله تعالى: " فإذا جاءتهم الحسنةُ قالوا لنا هذه، وإن تصبْهم سيئة يطيّروا بموسى ومن معه".


1. لا تأمنْ مَنْ كذب لك أن يكذب عليك، ومن اغتاب عندك غيرك أن يغتابك عند غيرك: اشرح / حلل هذا القول.
1. تعتبر القصة القصيرة فنّاً أدبيّاً معاصرا،ً وهي وسيلة لبث الآراء والأفكار التي بتبنّاها الكاتب. لخّص أسس البناء الفنّي للقصة القصيرة، وإن أمكن أن تمثّل بقصة قصيرة قرأتها حديثاً.


IIII

1. ضع أداة الربط الملائمة فيما يلي:
أ. لقد أصبح التعليم الجامعي في العالم العربي ميسّراً .......... كثرة الجامعات.
ب. ............ سوء الإدارة فقد أعلنت الشركة إفلاسها.
ج. أرسل الله الأنبياء .......... هداية البشرية.
د. سافرتْ إلى بريطانيا في الفصل الصيفي .......... تدرس الإنجليزية.
ه. واظب على ممارسة التمرينات الرياضية .......... حافظ على رشاقة جسمه.
و. شهد اللهُ .......... لا إله إلا هو.
ز. يخشى الطلبة .......... يفشلوا في الامتحان.
ح. . .......... وعورة الطريق فقد وصلت في الوقت المناسب.
ط. ساءت أحواله في الغربة ولذلك كان ........ يعود إلى وطنه.
ي. .......... من البّر أن لا تطيع والديك.