إقتباس إقتباس من مشاركة الدائري الشرقي .. فـيلسوف القــرن كنت واثقـــــا من عودتك فأنت عـاشق ثنياني والثنيـان يعود دومـا لممارست عبثه العـابث مع مضحي هـ أنت عدت وهـا هي أروقة شبكة الزعيم تفيض بمعاني ومعلقـات ومفردات ولغة ثنيانية لن ينسـاهـا أي عـاشق ثنياني وهلالي البته . سيكون يوسف هـ هنا ليقرأ معلقتك ثم يهم ضـاحكـا . يوسف من عشقه الصغير قبل الكبير . المـشرفين سيكون في حاله لا يعلم بهـا إلا الله وهم يرسلون إلى المميزة نسخة من وطن الثنيان الخالد . فيلسوف القرن سلمت لنـا وللهـلال وليوسف ولوطن يوسف حتمـا سأعود ولكن سأكرر الدعودة كمـ كررتهـا قبلي ! دعوة للبسطــــاء [ALIGN=CENTER][/ALIGN] الرجـاء قراءة الكتاب قبل التفوه بأي رد تحياتي للبسطـاء ولساكنى وطن الثنيان

رررراااااااائع يافيلسوووووف النت ..



الرجاء من الأخوة الكرام :


قراءة الكتاب آنف الذكر , قبل التفوّه بأي كلمة ..


تحياتي لفيلسوف القرن ..

يعني ما ارد إلى ان اروح اشتري الكتاب....... يووووووووووووووو

المهم الظاهر انك بذلت مجهود كبير نظير هذا الكلام كله......

وهذا ليش بغريب على زعيم مثلك ........

اما الكتاب هذا شكله كتاب ممتاز...... لكن؟؟؟ وين ممكن يكون هل هو موجود في مكتبه جرير ولا العبيكان.......

.......... يوسف الثنيان.........15........ ايييييييييييييييييييييه

الأخ كاتب الموضوع : تحية طيبة

أختلف مع من وصف مقالتك بالملسئة بالشركيات.

وأختلف معك في كثير من تبريراتك في استخدام بعض العبارات والصيغ
فهي لاتختلف عن تبريرات مقولة ( أنا أتحدى الله ) ومقولة ( الله والشيطان وجهان لعملة واحدة)

والرأي عندي :

هناك اسلوب أدبي إبداعي مبتدع جديد وهو : أسلوب يتعمد استخدام عبارات وجمل تعطي معنا ظاهرا وباطنا ، وبحيث يكون المعنى الظاهر من اللفظ المجرد يتضمن مساسا بخطوط حمراء ( الدين مثلا) بينما يكون المعنى الباطن وهو المراد معنا مقبولا ومستساغا ، أشبه مايكون ذلك بلوحات الرسم المبعثرة .

وقد انجرف في هذا الأسلوب كثير من الكتاب والمثقفين إلا أن القداسة المتمكنة في قلوب مجتمعنا للدين رفضت هذا الأسلوب واعتبرته نوع من التسلق الأدبي على حساب المشاعر والعواطف الدينية
فحينما يطبع كتاب يسب الدين ينفذ من الأسواق. كما اعتبرته محاربة للدين ولك في سلمان رشدي وأعشاب البحر والحمد وغيرهم مثلا لهؤلاء

والحقيقة كما أراها أنه لاينبغي للمسلم المعتز بدينه أن يقبل أو يتعاطى مع هذا الأسلوب

ولك مني جزيل الشكر