هذه هي الحقيقة المرة




مصيبتنا انه لم يمت بإختياره




بل قتل عمدا عدوانا



والمتسبب معروف


لكن المحاكمة لن تطالة



لانه لايخضع للمحاكمة.




عرض على الطيب فشخص الدواء



لكنه لم يصرف له.


ادخل الانعاش


فسحبت الاجهزه

عنه


ولم يكتفى بذلك بل قطعت اوصاله



وبعد ان ابلغ عن وفاته



مشى في جنازته


وهكذا



انتهى الامربالهلال وسيدفن

بعد مباراته مع الاتحاد


وسيكون الصمت هوالتعبير عن الحزن



ليس باستطاعة احد ان يفعل شيئا




ولايراد لاحد ان يفعل شي


انه مسكين امره بيد واحد يتصرف فيه كيفما شاء




لذلك مات.




وحق له ان يموت..