بسم الله الرحمن الرحيم
تحية لكل الزعماء : لقد سمعت كما سمعتم جميعا بالموافقة على زيادة اللاعبين الأجانب إلى ثمان لاعبين وللأسف هذه خطوة ستنهى كثير من اللاعبين الشباب المواطنين والكل يعلم أن من طالب بالزيادة هم الفرق اللتى لا تملك لاعبين مواطنين على كفائة عالية كلاعبى الزعيم وعلى رأسهم الفقر اللذى يحلم بآسيا والألقاب المحلية لأانه يملك المال من رئيس شرفهم اللذى يدفع بحساب مفتوح للفقر وبقية الأندية اللتى تريد الحفاظ على موقعها فى دورى المحترفين فإذا حققت نتائج مع الزيادة فهو خير وبركة .
هنا يأتى دور الزعيم ليحافظ على مكتسبتاته اللتى توارثها من جيل إلى جيل تأتى أهمية اللاعب المواطن بالنسبة للزعيم
ويجب أن يستغلها الزعيم خير إستغلال بشراء اللاعبين السعوديين اللذين على مستوى عالى ويكون فريق ثانى من الإحتياط وفى كل المراكزخاصة من اللاعبين الموهوبين على مستوى عالى بأعمار لا تزيد عن خمسة وعشرين عام وكلما كانت أقل أفضل تخدم النادى لا يقل عن عشر سنوات وكلنا نعلم كثرة الإصابات من كثرة مشاركات الزعيم لذا يجب أن يكون البديل جاهز خاصة عند إصابة لاعب أجنبى يجب أن يكون اللاعب المواطن على مستوى ليحل محله وما يحدث الآن هذه الأيام خير دليل إصابات كثيرة ومباريات فاصلة خاصة اليوم مع الإتفاق والأحد الإتحاد
أما الأجانب نكتفى بستة لاعبين ولكن هذه المرة يكونون على مستوى عالى وعالى جدا وتشكل لجنة من اللاعبين القدماء لاختراهم مثل سامى الجابر ويوسف الثنيان والنعيمة وغيرهم مع الحرص على وجود قلبى دفاع أجانب هذا مطلب رئيسى مع البحث عن مفاوض لاعبين يعرف كيف ينهى الأمور وبسرعة كاللذى لدى التعاون والفيصلى يذهب مدرب أو لاعب والبديل يكون جاهز بأسرع وقت وإذا تم رفع التسجيل لفترتين عن الزعيم لا يبقى من الأجانب الحاليين إلا ثلاث الكورى وجوستافو كويلار ومهاجم الشباب السابق والله نسيت إسمه أما البقية لا يخدمون الزعيم حرام فيهم المبالغ اللتى دفعت .
هذة وجهة نظرى للموسم القادم وما بعده إن شاء الله أكون مصيب فيها