في الجنة ثلاث نعم ليست في الدنيا :
الخلود الدائم.
وجوار الرحمن ورؤيته.
وذهاب الآلام والأحزان والأسقام.
رزقنا الله وإياكم و والدينا و والديكم وجميع المسلمين والمسلمات الأحياء والأموات الفردوس الأعلى.
آمين.

يا الله ياكريم
عفوك ، وعافيتك ، ورزقك ، ورضاك ، ورحمتك ، ومغفرتك ، وشفاك ،
وغناك ، وتوفيقك ، وحفظك ،وتيسيرك ، وسترك ، وكرمك ، ولطفك ، وجنتك
اللهم ارزقنا طيب المقام وحسن الختام.

كان الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في رمضان أجود من الريح المرسلة، تأس به مد يدك، اعطي، تصدق،اطعم الطعام ، تفقد الآخرين، تفقد اقاربك لعل فيهم محتاج ، كن كريما معطاء لكل الناس،الحسنات تتضاعف في هذا الشهر ،انت لا تعلم هل تكون على قيد الحياة رمضان القادم.
رحم الله أمواتنا

(اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّد كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيم إنَّك حميدٌ مجيدٌ اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وعَلَى آلِ مُحَمَّد كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهيمَ وعَلَى آلِ إِبْرَاهيم إنَّك حميدٌ مجيدٌ)

﴿ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ﴾

أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظِيمَ ، الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ، وَأَتُوبُ إِلَيْهِ

قال رسول الله ﷺ
،
ما أحد يدخل الجنة يحب أن يرجع إلى الدنيا ، وله ما على الأرض من شيء إلا الشهيد ، يتمنى أن يرجع إلى الدنيا فيقتل عشر مرات ، لما يرى من الكرامة
،
صحيح البخاري
—
اللهم اجعلنا من الشهداء وأدخلنا مع الأنبياء والصديقين واغفر لنا ولأهل بيتنا وألبسنا تاج الكرامة

التَعلق بِاللَّهِ هُوَ الأمَان الذِي لَا يصحُبه خَوفَ .. والطمَأْنِينَةُ التِي لا يشوَبها قَلَق .. فكيفَ يُدركنا اليأس ولنا ربٌ يقُول: ﴿ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ ﴾ .. فَيا رب لَا تُعَلق قُلُوبَنَا إلا بِكَ.