اللهم إني أعوَذ بك من جهد البلاء، ودرك الشقاء، وسوء القضاء، وشماتة الأعداء.

قال الإمام ابن القيم رحمه الله:

"صلاة العبد على رسول الله ﷺ،
إنما هي ثناء عليه، وإرادة من الله تعالى
أن يُعلي ذكره، ويزيده تعظيماً وتشريفاً
والجزاء من جنس العمل،
فمن أثنى على الرسول ﷺ،
جزاه الله من جنس عمله بأن يثني عليه،
ويزيد تشريفه وتكريمه."

جلاء الأفهام

يقول أحد الصالحين:
"لم أجد غذاءً ولا دواءً خيرٌ من الاستغفار، حتى الأرَق إن استغفرت قال الشيطان لأدعنّه ينام خيرٌ لي من استغفاره".

عن أَبي هريرة رضي الله عنه عن النَّبيّ صلى الله عليه وآله وسلم قَال َ:
(( لاَ يَسْتُرُ عَبْدٌ عَبْدًا في الدُّنْيَا إلاَّ سَتَرَهُ اللهُ يَوْمَ القِيَامَة ِ))
( رواه مسلم )

*الحمدلله على هذا الدين*

"تسبيحات" تمحو الذنوب
و"صلاة إلى صلاة" تكفر الخطايا
و"شق تمرة" يقي من النار
و"صدقة" تُطفئ غضب الرب
و"قرآن" يشفع لأصحابه
و"كلمتان" تُثقل ميزان العمل
و"وضوء" يُزيل من الجوارح مااقترفت
و"حسنة" تُضاعف لعشر أضعاف
و"رسول" يشفع
و"مَلك" يستغفر
و"رب" غفور رحيم

اللهم نور قلوبنا
وقلوب أحبابنا بالإيمان
وزين عقولنا بالحكمة
وعافي أبداننا بالصحة والعافية . واشملنا بعفوك ورحمتك ولطفك
اللهم يسر أمورنا ، وفرج همومنا ، و اختم بالصالحات آجالنا واستر عيوبنا ، وأصلح أحوالنا ، واغفر لنا ولوالدينا والمسلمين