إعداد: ع ـآلـے مستوآھ لعب هذا الموسم 25 مباراة رفقة الهلال كارلوس إدواردو يقترب من كورنثيانز البرازيلي كارلوس إدواردو
البرازيل - تقارير صحفية:
كشفت تقارير صحفية أن البرازيلي كارلوس إدواردو، نجم وسط نادي الهلال السعودي، تلقى عرضاً جاداً من أحد أندية الدوري البرازيلي في الموسم المقبل.
وأشار موقع meutimao البرازيلي، في خبر حصري، أمس الأربعاء، إلى أن نادي كورنثيانز البرازيلي يفاوض حالياً كارلوس إدواردو من أجل الانتقال إلى صفوف الفريق في الموسم المقبل.
وأكد الموقع أن المفاوضات تسير بشكل إيجابي، خاصة أن صفقة إدواردو لن تكلف كورنثيانز مقابلاً مالياً كبيراً، كونه سيكون لاعباً حراً بعد شهرين من الآن.
وينتهي عقد إدواردو، البالغ من العمر 30 عاماً، مع الهلال السعودي في يونيو 2020 ، بعد أن قضى النجم البرازيلي 5 مواسم رفقة الزعيم الهلالي، حيث انتقل إلى الفريق في صيف 2015 قادماً من نادي بورتو البرتغالي.
ولعب إدواردو هذا الموسم 25 مباراة رفقة الهلال، وأحرز 14 هدفاً، وصنع هدفاً واحداً.
وتصل القيمة التسويقية لكارلوس إدواردو حالياً إلى ما يقرب من 5 ملايين يورو، بحسب تقديرات موقع «ترانسفير ماركت».
ويواجه الهلال موقفاً حرجاً في ما يتعلق بمحترفيه الأجانب، بعد اقتراب رحيل المهاجم الفرنسي بافاتيمبي غوميز عن الفريق، إضافة إلى الإيطالي سيباستيان جيوفينكو.
صح لسانك ياسر المسحل
* إلغاء الدوري غير مطروح
(ياسر المسحل)
- لكنه مطروح عند المهددين
* الفيفا يعاقب على «البصق على الأرض»
(عنوان صحفي)
- هناك اتحادات ما تعاقب على «البصق على اللاعبين»
فواصل
- بعض الأندية لم تُصدر أي بيان بشأن خفض رواتب اللاعبين المحترفين، وكذلك الأجهزة الفنية. ويبدو أن هناك مصاعب تواجهها هذه الأندية في إقناع لاعبيها ومدربيها بخفض رواتبهم.
* * *
- يكاد يكون فريقا الهلال والاتحاد اللذين لا يحتاجان لكشافي المواهب في ملاعب الحواري والمدارس وغيرها؛ فشعبية الناديين في الرياض وجدة الطاغية تجعل المواهب تتقاطر عليهما من كل حدب وصوب، وبشكل يتطلب من الناديين حسن الاستقبال، وحسن الاختيار فقط. ولكن سوء الإدارة والإهمال يجعل الناديين يخسران المواهب الواعدة التي تضطر لتغيير وجهتها لأندية أخرى.
أكثر من عنوان مستقبل الهلال...!
علي الصحن
الحديث عن مستقبل الهلال ليس جديداً، والقلق الذي يشعر به كثيرٌ من الهلاليين في مكانه بكل تأكيد، وسبق أن كتبت هنا عن الفئات السنية في النادي وعن أسلوب العمل وعن ضعف منتجها وعن عجزها عن تقديم نجم واحد خلال السنوات الماضية، الأمر الذي أدى إلى انصراف النادي إلى البحث عن اللاعبين خارجه، والتعاقد مع أسماء كانت الفئات السنية في الهلال في سابق الزمن تقدِّم من يفوق بعضهم مستوىً وتأهيلا.
هنا أشير إلى أن هناك بعض الهلاليين الذي لا يرون في الأمر ما يستدعي القلق وأن مسألة صناعة النجم تحتاج إلى وقت وأنه قد يكمل وقد يتوقف في منتصف الطريق، وأن الاحتراف قد هوَّن الأمر وأصبح بالإمكان التعاقد مع لاعب جاهز فور الحاجة له، وهذا الرأي مردود عليه من عدة أوجه.
أولها: أن صناعة اللاعب من البداية تضمن تأسيساً متكاملاً له، وتجعله محل نظر الأجهزة الفنية في النادي، التي تختار له الأفضل، وربما تكتشف فيه ما لا يراه غيرها، فتتخذ بشأنه قراراً يغيّر مسار حياته الكروية بالكامل، وكم من لاعب بدأ حياته الكروية في مركز لكن نظرة خبير غيرت كل شيء.
وثانيها: أن اللاعب القادم من ناد آخر قد يكون جيداً بارزاً في ناديه، لكن هذا لا يضمن له النجاح في ناد آخر، لا سيما بحجم وجماهيرية الهلال، وكم من لاعب جاء من ناديه كنجم ومطلب، لكنه عجز أن يواصل في الهلال وخرج من النادي بهدوء دون أن يسأل عنه أحد.
وثالثها: عدم توفر اللاعب النجم الذي يستحق اللعب في الهلال في كثير من المراكز، وصعوبة التعاقد معه حال توفره، في مراكز معينة أبرزها مركز حراسة المرمى.
ورابعها: أن الاهتمام بالفئات السنية والعناية بلاعبيها تجعلهم قريبين من نجوم الفريق الأول، وتشعرهم بقيمة الفريق، وجماهيريته، وتخلق لديهم حافزاً قوياً وتنافساً مختلفاً من أجل الوصول إلى القمة، ومع هذا التنافس يخرج النجم الحقيقي، وتظهر الصفوة التي كان من ضمنها في زمن مضى الثنيان وسعد مبارك والحبشي والتخيفي والتيماوي مروراً بالجابر والتمياط والعويران -رحمه الله- والدوخي والجمعان ثم العابد والفرج والبريك والمعيوف وغيرهم كثير.
وخامسها: إمكانية الاستفادة من خريجي الفئات السنية واستثمار من لا يجد فرصته مع الهلال وتسويقه لأندية أخرى.
وسادسها: أن صناعة عشرة نجوم حقيقيين من خلال النادي، ستكون تكلفتها المادية أقل بكثير من تكلفة التعاقد مع لاعب واحد من ناد آخر - وربما نجح وربما فشل - ولك أن تتخيل أن النادي قد تعاقد مع لاعب ما بما يفوق خمسة ملايين سنوياً، وتوقّع ماذا سيفعل هذا المبلغ لو سخّر لمدرسة كروية في النادي.
الحديث عن مستقبل الهلال ليس ترفاً، وإدارة النادي مطالبة بدراسة واقع الفئات السنية، وطريقة العمل بها، وماذا يمكن عمله من أجل تطويرها وإعادتها سيرتها الأولى، في السابق كان كل النجوم من أبناء الهلال، ولم يكن الاستقطاب إلا للضرورة القصوى ولأسماء عليها القيمة مثل محمد الدعيع، والشريدة وأسماء أخرى تفاوتت نسب نجاحها مع الهلال لكنها لم تصل لدرجة الفشل.
الكرة في ملعب إدارة النادي، والوقت في صالحها.. والمدرج الكبير ينتظر القرار.
كاريكاتير
رشيد السليم
ندرة المواهب أبعدتنا عن الألقاب وهذا سر غياب «الأخضر» حجي: التنافس الهلالي الأهلاوي سيستمر خليل حجي
الأحساء - مصطفى الشريدة
أعرب نجم المنتخب السعودي والهلال السابق في الكرة الطائرة خليل حجي الذي مثل للزعيم ما يقارب 18 عاما، وحقق معه العديد من الألقاب عن أمله في أن تتكلل جهود حكومة السعودية في القضاء على جائحة كورونا.
وحول مسيرته في اللعبة أكد خليل أنه لن ينسى مشاركته مع منتخب الناشئين في الحصول على المركز الرابع عالميا، وفوزه شخصيا بجائزة أفضل معد.
وأضاف "حققت مع الهلال 32 بطولة محلية وخارجية، إضافة لإنجازات أخرى مع المنتخبات الوطنية السعودية بكل الدرجات، و23 جائزة فردية".
ووصف حجي قرار اعتزاله اللعب بأنه متعجل وخاطئ، لافتًا أنه عاد عبر بوابة نادي الرائد ليكمل مشوار طموحاته، لكنه أوضح أنه لن يستمر مع الرائد، "بعد النجاح الكبير الذي حققته مع إخواني اللاعبين في نادي الهلال، وأحببت أن أخوض تحديا جديدا مع رائد التحدي، وكلي طموح لتحقيق الطموحات المرسومة من إدارة نادي الرائد ممثلة في رئيسها فهد المطوع التي حرصت على جلب أفضل اللاعبين المميزين".
ووصف حجي بدايته مع فريق الشروق بالرائعة "تلك الفترة أراها بعين الجمال، أرى فيها بداية الطموح، وأرى فيها حلمي الذي امتد لسنوات، وكلمة شكرًا لن تفي هذا النادي العريق حقه، مع كل الأمنيات لنادي الشروق بالتفوق في كل الألعاب، وأن يكون منافسًا بقوة على البطولات، وإسعاد الجماهير الغالية، يعجز اللسان عن الوصف لكني سأبقى وفيًا له للأبد، فمنه بدأت وانطلقت، ومنه انتقلت، ومنه عرف خليل حجي.
وكشف أن المنافسة بين الهلال والأهلي على لقب البطولات المحلية ستستمر لعدم وجود منافس جديد لهما وقال: "لن تتغير المنافسة بين الفريقين حتى إذا تغيرت اللوائح، يبقى الناديان الأكثر اهتمامًا باللعبة وأكبرها دعمًا، الأمر الذي يجعل المنافسة الحقيقية تبقى بينهما، ما دام الدعم لهما قويًا من إدارتيهما، الفرق تحظى بدعم قوي من إداراتهم لكن ليس مثل هذين الناديين. منذ عشرين سنة، فهما يتنافسان مع بعضهما البعض، أما الأندية الأخرى تتنافس على بقية المراكز بالدوري من الثالث حتى الخامس، والبقية لتحقيق البقاء بالدوري، وهنا أطالب الأندية بدعم اللعبة لديهم حتى تتحسن بكثير وتكون منافسة بقوة".
وعن السبب في اختفاء المنتخب الوطني السعودي عن حصد الألقاب قال: "في السابق كانت المعسكرات للبطولات طويلة والمشاركات كثيرة، أما الآن فقلت عن السابق مع قلة المواهب كذلك النجوم، بالإمكان تشكيل ثلاثة منتخبات وطنية في وقت واحد، أما الآن لا توجد المواهب التي تشارك بهم في البطولات الخارجية ويحققون الألقاب، ويعود ذلك لسيطرة الهلال والأهلي على كرة الطائرة في المملكة، ولا يوجد إنتاجية في البنية التحتية، فهما يعتمدان على اللاعبين الجاهزين وشرائهم من أنديتهم".
الرياضيون أكثر عرضة لانتشار «كورونا» في رئاتهم
مانشستر - رويترز
أشارت دراسة من ألمانيا وإيطاليا إلى أن لاعبي كرة القدم والرياضيين الآخرين يواجهون خطر إصابة رئاتهم بفيروس كورونا المستجد، مما يثير تساؤلات حول محاولات استئناف منافسات اللعبة.وتقول الدراسة، التي أعدها أخصائيون إيطاليون في المناعة والرئة في مؤسسات في برلين وروما وفيرونا، إن الرياضيين الكبار أكثر عرضة لاستنشاق جسيمات الفيروس وتوجيهها إلى المناطق السفلى من الرئة بسبب التدريبات البدنية الشاقة.
ويمكن لكوفيد-19، وهو المرض الذي يسببه فيروس كورونا، أن يتسبب في أضرار بالرئة ومضاعفات مثل الالتهاب الرئوي ومتلازمة الضائقة التنفسية الحادة.
كما تشير الدراسة، التي لا تزال بحاجة إلى مراجعة أقران، إلى أن الرياضيين الذين لم تظهر عليهم أي أعراض قد تسوء حالاتهم عن طريق نقل العدوى إلى رئاتهم خلال التدريبات البدنية الشاقة.وتوقفت كل بطولات الدوري الكبرى في أوروبا ولم يستأنف أي منها بعد. وحدد الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (اليويفا) مهلة لبطولات الدوري تنتهي في 25 مايو أيار من أجل وضع خطط استئناف المنافسات.
لكن بطولات الدوري والجهات المسؤولة عنها والأندية قالت إنها ستعود فقط عندما يكون اللعب آمنا وسيحصلون على مشورة طبية.
وفي الورقة البحثية، أثار باولو ماتريكاردي وروبرتو دال نيجرو وروبرتو نيسيني تساؤلات حول سلامة اللعب بينما لا يزال الفيروس نشطا على نطاق واسع.
وقال ناشرو الدراسة "الرياضيون المحترفون بالتحديد أكثر عرضة (من الأفراد العاديين) للإصابة بالفيروس بسبب تدريباتهم الشاقة المستمرة".ويقول الباحثون إن "الرئة المثالية" للرياضيين تميل نحو الاستنشاق العميق للعوامل المعدية، رغم أنها تكون من العوامل المساعدة في الظروف العادية.
وقالوا "يمكن بعد ذلك لسارس-كوف-2 أن ينتشر بشكل أكثر سهولة في أعمق مناطق الرئة خلال التدريبات الشاقة، وهناك يبدأ نشاطه العنيف".ومتلازمة الالتهاب التنفسي الحاد فيروس كورونا-2 (سارس-كوف-2) هو الاسم الذي أطلق على فيروس كورونا المستجد 2019. وكوفيد-19 هو اسم المرض الذي يسببه الفيروس.وأضاف الناشرون "ليس من قبيل الصدفة أن عددا كبيرا من لاعبي كرة القدم المحترفين يصابون بالحمى والسعال الجاف والتوعك (وصعوبات في التنفس في بعض الحالات) بعد ساعات قليلة من آخر مباراة رسمية لهم".وبالإضافة إلى ذلك، تقول الدراسة إن اللاعبين الذين يصابون بالفيروس ولا تظهر عليهم أي أعراض قد تسوء حالاتهم عن طريق السماح للفيروس بالتحرك إلى أسفل الشعب الهوائية. وقد يخرج الرياضيون، المصابون بالعدوى ولا تظهر عليهم أعراض، رذاذا خلال عملية الزفير ربما يحمل الفيروس ثم يعيدون استنشاقه. وتقول الدراسة "هذا الرذاذ ربما يتم استنشاقه مجددا ويسهل من انتشار الفيروس من الشعب الهوائية العليا إلى السفلى".وقال الاتحاد العالمي للرياضيين، الذي يمثل حوالي 85 ألف رياضي من رياضات مختلفة في أكثر من 60 دولة، إن المحترفين يجب ألا يتعجلوا العودة للمنافسات.
كاريلو ورازفان يختاران الرياض
الرياض – حمد الصويلحي
تمسك البيروفي أندريه كاريلو، لاعب فريق الهلال الأول لكرة القدم، والروماني رازفان لوشيسكو، مدرب الفريق، بالبقاء في الرياض وعدم المغادرة إلى بلدانهم لقضاء الإجازة فيها إلى حين استئناف النشاط الرياضي.
وذكرت لـ “الرياضية” مصادر خاصة، أن اللاعب البيروفي والمدرب فضّلا التريث وعدم المغادرة مع بقية محترفي الفريق الأجانب، رغم تأمين حجوزات لهما بإمكانهما الاستفادة منها متى ما رغبا.
وبيّنت المصادر، أن كاريلو ورازفان أبديا ارتياحًا كبيرًا للإجراءات الاحترازية المطبقة في السعودية، والجهود المبذولة للحد من انتشار فيروس كورونا قياسًا بالكثير من الدول، وهو الأمر الذي دعاهما إلى تفضيل البقاء برفقة أسرتيهما. وكان بقية محترفي فريق الهلال الأول لكرة القدم قد غادروا إلى بلدانهم على متن طائرات خاصة بعد حصولهم على الإذن بالتنسيق بين سفارات بلدانهم والجهات المختصة والنادي.
أكتوبر المقبل موعد مشاركته في التدريبات الجماعية عطيف.. ينهي المرحلة الأولى
الرياض ـ عبد الإله المرحوم
أكدت لـ “الرياضية” مصادر خاصة أن عبد الله عطيف، لاعب فريق الهلال الأول لكرة القدم، تخطى مرحلة التأهيل الأولى، وذلك بعد العملية الجراحية التي أجراها في الرباط الصليبي لركبته، والتي خضع لها في مارس الماضي في إسبانيا على يد رامون كوجات، الطبيب الإسباني.
وأشارت المصادر ذاتها إلى أن المرحلة التأهيلية التي أنهاها عطيف كانت تعتمد على تقوية العضلات في الركبة التي خضعت للعملية، بحيث يقضي برنامجه في منزله في الرياض، بمتابعة من قبل الجهاز الطبي بقيادة الإسباني خوان دوكي، الذي تسلم البرنامج عقب وصول اللاعب إلى الرياض قبل أسابيع.
وذكرت المصادر ذاتها احتمالية وصول عطيف للمرحلة الأخيرة من التأهيل قبل المشاركة في التدريبات الجماعية في أكتوبر المقبل، حال عودة النشاط الرياضي بعد زوال جائحة فيروس كورونا المستجد
فرحة الآسيوية
جدد حساب نادي الهلال على سناب شات لحظات الفوز ببطولة دوري أبطال آسيا من خلال نشره لقطات فرحة اللاعبين بهدفي مباراة الإياب ولحظات التتويج واحتفالاتهم باللقب على الملعب.
حدث في رمضان السلبية تمهد خروج الهلال اسماعيل مطر لاعب الوحدة الاماراتي ينطلق بالكرة وسط مراقبة نواف التمياط
وعبدالعزيز الخثران ثنائي الهلال خلال مباراة الفريقين في
ذهاب ربع نهائي دوري أبطال آسيا 2007 (أرشيفية)
الرياض ـ أحمد الخلف
قلّص فريق الهلال من حظوظه في التأهل إلى نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2007، عندما تعادل سلبًا في مثل يومنا هذا، مع الوحدة الإماراتي، مضيفه، في ذهاب دور الـ8 من تلك النسخة.
وخاض الفريق الأزرق تلك المباراة في 7 رمضان 1428، على ملعب آل نهيان في نادي الوحدة، مدججًا بنجومه الكبار، يقودهم الروماني كوزمين أولاريو، المدرب، ومع ذلك فشل في هز شباك أصحاب الأرض على مدار 90 دقيقة.
ومهّدت تلك النتيجة لخروج الهلال، بعدما تعادل مع منافسه إيابًا في الرياض، بهدف لمثله، خلال الأسبوع التالي. وشكّل ذلك الوداع صدمة للهلاليين، نظرًا لفارق المستوى الواضح على أرض الملعب بين الفريقين، بحسب المراقبين وقتها.
الخليفة يحرص على القراءة ويفتقد للمعسكرات الخليفة يعتلي منصة التتويج (اليوم)
عساف الخليفي - الرياض
يرى ماجد الخليفة، لاعب الهلال والمنتخب السعودي للكاراتيه، المصنف الأول عالميا لوزن 75 كجم، بطل كأس العالم والدوري العالمي، والحائز على أكثر من 100 لقب دولي ومحلي، أن رمضان هذه السنة مختلف جدا مع أزمة كورونا، وكشف بطل العالم أن لديه أكثر من هواية بعيدا عن لعبة الكاراتيه، أبرزها القراءة وتحضير القهوة، إذ يحرص الخليفة على إشغال أوقات فراغه بقراءة كل ما هو مفيد، مع احتساء القهوة، وحول برنامجه الرمضاني، قال: كنت في العام الماضي أقضي خمسة أيام في الرياض مع الأهل، نفطر سويا وبعدها أتوجه إلى جدة للمعسكر الرمضاني مع المنتخب، ويكون برنامجي التدريبي الرمضاني المران قبل الفطور بساعة، ومن ثم نتوجه قبل أذان المغرب بربع ساعة جميعنا لسفرة الإفطار التي تضم اللاعبين والإداريين والمدربين، وأقرأ القرآن، بعدها نفطر ونصلي ثم أتوجه إلى السكن وأشاهد البرامج التلفزيونية، ثم أصلي العشاء والتراويح، بعدها أتوجه لأداء التمرين الثاني لمدة ساعتين، بعدها أعود إلى السكن وآخذ قسطا من الراحة، أنا من عشاق القهوة فدائما أتجه إلى كافي قريب من السكن وآخذ كوبا من القهوة ثم أعود إلى السكن وأبدأ في تصفح الجوال، في رمضان هذه السنة افتقدت أشياء كثيرة، أولها الفطور العائلي وتبادل الأحاديث مع والدي وإخوتي، كذلك المعسكر الرمضاني مع المنتخب خصوصا أن آخر 7 سنوات، يكون برنامجي خمسة أيام مع الأهل، وباقي الشهر يكون مع المنتخب، وبإذن الله تنتهي هذه الأزمة قريبا وشكرا لكم على الاستضافة الطيبة متمنيا لكم دوام التألق والتوفيق.
الحارثي: نأخذ المعلومات من كل لاعب ونحللها كل أسبوعين .. متابعة الدوليين طبيا صالح الحارثي
نايف الثقيل من الرياض
ألزمت اللجنة الطبية في الاتحاد السعودي لكرة القدم جميع لاعبي المنتخبات السعودية بتزويدها بمعلومات شاملة عن نوعية التدريبات والوضع الصحي والبدني للاعبين، إضافة إلى البرنامج الغذائي خلال فترة توقف النشاط الرياضي ضمن الإجراءات الاحترازية للسيطرة على تفشي فيروس كورونا.
وتبعث اللجنة الطبية نموذجا إلى إدارة كل منتخب سواء الأول أو الفئات السنية كل أسبوعين منذ توقف النشاط الرياضي حيث يحوي النموذج الذي يقوم اللاعب بتعبئته ويكشف فيه اللاعب عن ساعات التمرين التي يؤديها ونوعيتها وعن شعوره بالآلام أو الإصابة إضافة إلى نوعية الوجبات التي يتناولها والتغيرات في الوزن إن وجدت.
من جهته، أكد لـ«الاقتصادية» الدكتور صالح الحارثي جراح العظام ورئيس اللجنة الطبية في اتحاد القدم السعودي أن المتابعة للاعبي الأخضر مستمرة ولم تتوقف منذ بداية إيقاف النشاط الرياضي وقال "نأخذ المعلومات بشكل مباشر من اللاعب نفسه ونقوم بتحليلها ودراستها وبناء عليه يكون لدينا معلومات كاملة عن كل لاعب ووضعه الصحي والبدني".