نعم ï´؟فبأي آلاء ربكما تكذبان ï´¾

إن أول وأهم ما يلزمنا الآن هو استشعار النعم التي كانت والنعم التي لم تزل، والرجوع إلى الله من قريب،
قبل اشتداد النقم، وزوال الكثير من النعم..

اللهم إنا نستغفرك ونتوب إليك
فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الراحمين..

اللهمّ إنّي أسالك من الخير كلّه عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم، وأعوذ بك من الشرّ كلّه عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم، وأسالك من خير ما سألك عبدك ورسولك محمد صلّى الله عليه وسلم، وأعوذ بك من شرّ ما عاذ به عبدك ورسولك محمّد صلى الله عليه وسلم،

﴿ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ ۝ مِن شَرِّ مَا خَلَقَ ۝ وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ ۝ وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ ۝ وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ۝ ﴾

قال الله ﷻ :
﴿فَٱللَّهُ خَیۡرٌ حَـٰفِظاۖ وَهُوَ أَرۡحَمُ ٱلرَّ ٰ⁠حِمِینَ﴾

آية تبعث على الراحة والهدوء النفسي، تخرج الإنسان من حالة الخوف والاضطراب إلى حالة السكون والأمان التام، مادام الله تعالى كافيك، فلن يضرك شيء بعده، فاحفظ الله يحفظك.

قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ۝ لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ ۝ وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ ۝ وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ ۝ وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ ۝ لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ ۝

من يحدثكم عن زمن مخيف
حدثوه عن رب لطيف
حدثوه عن نور الفجر بعد الظلام
أخبروه عن التفاؤل والأمل
وحسن الظن بالله
أخبروه أن " مع العسر يسرا "
اخبروه ان الاستغفار يمنع العذاب
حدثوه عن الدعاء وأنه يرد القدر
وأن الله يستحي أن يرد دعاء عبده المؤمن

" الشيخ صالح بن حميد "

لا تنام قبل أن تقول :
اللهم أجرني من موت الغفله
ولاتأخذني من الدنيا الا وانت راضي عني يارب.
دعاء النوم :
اللهم امسح على قلبي برحمه منك ولا تجعل لي حزناً يقلقني ولا هماً يسرق النوم من عيني يارب

‌‌"اللهُم اني وليتكَ امري فـ اعوذ بكَ من سوء حظي و ضيق صدري
و من فراغ صبري ،
و اجعلني يارب ممن نظرت اليه
فـ رحمته و سمعت دعائه فـ اجبته."

أربعة أشياء لا تتركها بحياتك
١- لا تترك الشكر فتُحرم الزيادة (( ولئن شكرتم لأزيدنكم ))
٢-ولا تترك ذكر الله فتُحرم ذِكر الله لك (( فاذكروني أذكركم ))
٣- ولا تترك الدعاء فتُحرم الاستجابة ((ادعوني أستجب لكم ))
٤-ولاتترك الاستغفار فتُحرم النجاة ((وماكان الله معذبهم وهم يستغفرون ))

قال النعمان بن بشير رحمه الله:

*"إنّ الهَلَكَةَ كلَّ الهلكةِ أن تعملَ بالسيئاتِ في زمانِ البلاء"*

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:

قراءة السيرة لها تأثير عجيب على القلب؛ ﻷن اﻹنسان يتذكر وكأنه مع الصحابة فيلين قلبه

كمية الراحة في

" أصلح لي شأنّي كله "

أنك تتوكل على الله وهو سيصلح بحكمته حياتك،
سيطفئ بلطفهُ قلقك، ويجبر برحمته كسرك،
ويقوي بعزته ضعفك