أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظِيمَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأتُوبُ إِلَيْهِ

اللهم آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا ، وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا، أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلاهَا.

سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ

اللهم إني أعوذ بك من الكسل والهرم والمأثم والمغرم ومن فتنة القبر وعذاب القبر ومن فتنة النار وعذاب النار

اللهم صل وسلم وبارك علىنبينا وحبيبنا وشفيعنا سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا عدد خلقك وزنه عرشك ورضا نفسك ومداد كلماتك ليوم الدين امين يارب

وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ

الـلَّـهُـمَّ احـفـظ عـائـلـتـي وأحـبـتـي مـن كـل شـر ومـكـروه

لا تدري لعل الله يُحدث بعد ذلك أمراً.

إن يَعلَمِ اللهُ في قلوبكم خيراً..
يُؤتِكُم خيراً ممّا أُخِذَ منكم.

وتلك الأيامُ نُداولُها بين النّاس.

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله

من أسباب إزالة قسوة القلب كثرة ذكر الله عز وجل، فأكثر من ذكر الله، وذكر الله عز وجل ليس فيه صعوبة لأن الذي يتحرك هو اللسان والشفتان قال الله عز وجل: "ألا بذكر الله تطمئن القلوب".

في التسبيح أول النهار وآخره
فضائل عظيمة قال تعالى:

{ وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا }

يقول ﷺ
« من قال حين يصبح وحين يمسي:
سبحان الله وبحمده مائة مرة غفرت
خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر»

(سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم)

{ وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَأَدْبَارَ السُّجُودِ }

سُبْحَانَ اللَّهِ،وَالْحَمْدُلِله،وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ،وَاللَّهُ أَكْبَرُ

قال ابن مسعود:

“ ما كُرِب نبي من الأنبياء إلا استغاث بالتسبيح فأكثروا من التسبيح في الرخاء والشدة “

الجواب الكافي لابن القيم