[COLOR="darkolivegreen"]
الوقفة الثانية وعنوانها
( الكل يبارك ويهنىء غير هذا )
فهذا من هو ؟ وما هي حقيقته ؟
وهل يعيش معنا ؟ وهل هو يتكلم بلغتنا ؟
فهذا لم يبارك ولم يهنىء
بل هو مسكين وباللغة العامية
الدارجة ( يكسر بالخاطر )
مضحوك عليه وملعوب به ،
عقله تبع لمنظريه من أعداء
الحقيقة ومن يتوهم بأن الحبل حية تسعى
وأن الذهب وبريقه إنما هو حجر
أملس لامع لأنه لم يعتاد عليه
فأنا في الواقع لا أقع باللوم عليه
لأنه وصل لمرحلة تعددت الحدود والقيود
فصدّقَ من هو تبع لهم
بأن الهلال لم يأخذ بطل أبطال
آسيا إلا مرة واحدة ونسف
تقارير الاتحاد الأسيوي
في عدد بطولات الفرق الرياضية
ويقتل كل فرحة في تلك البلاد
فيوجد غير الزعيم الهلالي
لم يحقق بطولة أبطال آسيا إلا في
مسماها القديم وكل تلك الدول
تحسبها بأنها من أبطال الدوري
في آسيا والاتحاد الأسيوي أقر بذلك
لكن هذا المسكين يعيش في
عطارد أو زحل ولا تعجب حين يقول :
بأن الدولة أو هيئة الرياضة دعمت الزعيم
أكثر من غيره فيتعدى
ظلمه حتى لولاة الأمر بينما لو نظر
في عقود لاعبيه المحترفين لما تكلم وتجده
أيضا يقول : بأن بطولة آسيا
إنما هي مخطط لها حينما تم تغير الحكم
من إيران إلى بلد آخر يعني يريد
أن يتكرر الظلم مرة أخرى فلما حضر
العدل وجاء الإنصاف شكك في الفوز
وقال بأن المباراة مع أوراوا قد دفع
ثمنها هذا وهو ينظر كيف أن لاعبي
أراوا يقاتلون من أجل الفوز لكنهم غرقوا
في ملعبهم أغرقهم الموج الأزرق وهو متيقن بذلك
بل لو كانت مباعة لكانت النتيجة محسومة
من الشوط الأول باثنين بلنتي للزعيم ...
.لكن ما علينا لو أنك رددت على الأحمق
والسفيه لكان ردك عليه تزكية له
لأنك وهبت له عقلًا وهو لا عقل له
فدعوة لكل زعيم أن تضع نصب
عينيك ما قال الناظم
وينطبق على المعني :
يخاطبني السفيه بكل قبحٍ
وأكره أن أكون له مجيبا
يزداد حمقاً وأزداد حلماً
كعودٍ زاده الإحراق طيبا
فكونك عزيزي تناقش معه
أو ترد عليه فهذا رفع لشأنه
ولا نبخس الناس ولنكن منصفين
يوجد من هذا الصنف أناس
تعاملوا بعقولهم لا عقول
غيرهم فاعترفوا بأحقية الزعيم
للبطولة وإلى الوقفة الثالثة

السلام عليكم
بختصار لكل من يشكك بنتصار الهلال
لو في فلوس ورشوه استضفنا بطولة العالم وخلاص
وبعدين يقول لك المبلغ 27 مليون بمعنى ان الياباني دولة فقيرة وفريقها وممثلها
باع البطولة بارخص ثمن لان الفوز بالبطولة بيحصل مبالغ اكثر من هذا المبلغ بكثير واسم دولة اليابان اكبر بكثير
لكن وش نقول لمن شارك ببطولة ونسبها لنفسه كنة حاصل عليها وهذا تحليل منطقي لمن يكذب الكذبه ويصدقها
لا بعد اللي مطلع الكذبه مطلع ورقة صرافه بنكية يفكر ان 27 مليون تطلع من مكينة صرافه ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه صدق عقول خاوية

كل الحكايه ان رتم الفرحه كبير وزاد معه رتم الطقطقه عليهم

يقينا هم مدركون قوة الهلال وقدرته على تحقيق الالقاب ولكن تخبطاتهم ليست الا لايقاف هدير الطقطقه عنهم ويحتاجون ان يجدو مايشغلكم عنهم لذلك لاتلتفتوا لهم واكملو افراحكم