24/07/2003, 03:07 AM
|
في انتظار تفعيل البريد من قبل العضو | | تاريخ التسجيل: 28/04/2002 المكان: طيبة الطيبة
مشاركات: 4,558
| |
تابع ===>>>
بعض أفعالهم وطقوسهم التي يقومون بها في ساحات مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم :
تجتمع أعداداً كبيرة منهم رجالاً ونساءً في الساحات الخارجية, وعند الأبواب خارج المسجد النبوي, حيث يعلو صياحهم ونياحهم وتسمع أصواتهم من بعيد .
يخرج كثير من رافضة القطيف والأحساء في وقت صلاة الظهر والعصر بالذات من المسجد بعد الأذان, بلا إنكار من أحد, فالناس يدخلون وهم يخرجون .
يصلي الرافضة الظهر والعصر جمعاً كما هو معتقدهم ودينهم, ويكون ذلك قرابة الساعة الثانية ظهراً, حيث يبدأون في التوافد بكثرة على المسجد النبوي. ويراهم كل أحد, بشكل ملفت للنظر .
يحمل غالبية الرافضة أثناء وجودهم في المسجد النبوي كتباً تتعلق بمذهبهم ، ويقرأون فيها ، بل وصل الحال بأحدهم أن وزع نسخاً من كتاب ( أكذوبة تحريف القرآن بين السنة والشيعة ) في المسجد النبوي, وهذا الكتاب ينفي عن الشيعة قولهم بتحريف القرآن ويرمي به أهل السنة .
تدخل جموع غفيرة منهم إلى مقبرة البقيع يومياً, وبخاصة بعد الإشراق ويجتمع ملاليهم وساداتهم, ثم يبدأ الدعاء والتوسل والبكاء عند قبور بعض أهل البيت وإطلاق كلمات الشرك والغلو فيهم, وعدد أولئك الداخلين إلى المقبرة يعد بالمئات !!؟؟, بل إنهم يقومون كل مساء بالدخول إلى المقبرة ورش الطيب على قبر فاطمة, وتجتمع النساء الرافضيات عند جدران المقبرة ويقوم رجل في وسطهن ليقرأ عليهن من موالاتهم ثم يبدأون بالبكاء والصياح, ويقوم بعض الرافضة هناك بتوزيع الحلوى على أطفال أهل السنة الذين ربما راقبوهم بدهشة !!
يسكن الرافضة غالباً في الفنادق القريبة من المسجد النبوي وتكون خاصة بهم تقريباً ،ولذا فإنه يوجد في هذه الفنادق وعند أبوابها بعض التهاني أو التعازي الرافضية, بل والدعوة إلى الاحتفال ببعض مناسباتهم في ( المدينة النبوية ), مع تحديد الوقت والمكان, وهذه يلاحظها كل داخل إلى الفندق !!!
انها رسالة الى الأمير مقرن بن عبدالعزيز أمير المنطقة وفقه الله لقمع البدعة ونشر السنة أن يؤدي هذه الأمانة الثقيلة الملقاة على عاتقه وان تفعل خدمة هذا الحرم الطاهر بتطهيره من البدع كمايُهتم بنظافته وترتيب شؤنه التي هي دون الشرك ....كمكا أنها رسالة للعلماء عامة خاصة في طيبة الطيبة لدعوة هؤلاء الى الطريق الحق ... للأمانه منقول وبتصرف من الساحات للأخ وااسلاماه جزاه الله خيرا . |