مشكوووووووووووووووووووووووووووور أخوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووووووووووووووي وهارد لك للميلان



































رغم أن المباراة جميلة بل






























رائعة

والله قهر

[align=center]غلاف الماركا :-



الترجمة : بيرلوسكوني رئيس ميلان يقدم عرض لرونالدو بمبلغ 60 مليون يورو [/align]

حظ أوفر ..

والله قهرررررررررررررررررررررررررررررررر


والمطالبه باقالة انشلوتي الغبي

[align=center]

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة كاكا النت والله قهرررررررررررررررررررررررررررررررر والمطالبه باقالة انشلوتي الغبي

ان شاء الله يطردونه .. اذا كان رئيس الميلان ع قد كلامه زي ماقال : البطولة اذا ماجاءت سيطرد المدرب .. [/align]

[align=center]

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة عـــ الزعيم ـــاشق [align=center]غلاف الماركا :- الترجمة : بيرلوسكوني رئيس ميلان يقدم عرض لرونالدو بمبلغ 60 مليون يورو [/align]

صدقني اخوي : مانبي رونالدو .. [/align]

[align=center]
[mark=000000] MILAN 3-3 LIVERPOOL (5-6 o.p.)[/mark]



فقد ميلان أحد أكثر المباريات المدهشة على ضربة جزاء بعد قيادة ال3-0 في نصف الوقت، فقط لليفربول لسحب نهائي إتحاد أبطال نبض يعود إلى 3-3. المدرّب كارلو أنسيلوتي كان قادر على الدعوة تراصفه الأقوى، مع باولو مالدني في الظهر اليسار وياب ستام ينضمّان إلى أليساندرو نيستا في مركز الدفاع. إحتلّ ماركوس كافو موقع الظهير الأيمن بينما رينو غاتوسو، شكّلت أندريا بيرلو وكلارينس سيدورف منتصف ملعب لرجال ثلاثة، بلعب كاكا فقط وراء الأمامي الإثنان أندري شيفتشينكو وهيرنان كريسبو. فشل فيليبو إنزاغي في كسب مكان على المقعد.

اللعبة إنفتحت في الأسلوب المثير كما وجد مالدني خلف الشبكة بعد فقط ستّون ثانية. كاكا كان قد أفسد من قبل تراور على اليمين وبيرلو ساطا في ضربة حرّة التي ضرب القائد بيتا من تقريبا على منطقة الجزاء أن يصبح مسجل المنافسة الأكبر سنا في 36. ديدا ثمّ كان لا بدّ أن يعبر خطّه لإنقاذ عنوان سامي هيبيا الرأسي بينما في النهاية الأخرى فقط أدوات أخيرة أنكرت شيفتشينكو إفتتاح. ضاعف كريسبو التقدّم تقريبا في 14 دقيقة عندما الأرجنتيني بشكل رائع أن يدور عنوان عمود قريب الرأسي نحو الهدف لكن لويس غارسيا أزال الخطّ. ميلان كانت تجد نجاح أيضا خلال المنتصف وكرة طويلة شاملة من سيدورف أصدرا شيفتشينكو تقريبا. ليفربول أجبرت في تغيير في 23 دقيقة عندما هاري كيويل عرج من لكي يستبدل بفلاديمير سمايسر. شيفتشينكو إعتقد بأنّه كان عنده الثانية لكن علّم تسلّل بينما مرّ بيت ترخيص كاكا، ولو أنّ إعادة إقترحت الأوكراني كان في جانب موقع عندما إستلم الكرة. نفس اللاعب كان يسبّب مشاكل أخرى قريبا في منطقة ليفربول كما وصل كرة طويلة أخرى تقريبا وهبط تحت ضغط من تراور. كريسبو حصل على جائزته في 39 دقيقة، يتقدّم نهاية إستراحة سريعة للإحراز من المدى القريب. كاكا كان مهندس معماري التحرّك كما البرازيلي ركض من العمق للعب في شيفتشينكو لصليب طويل وكريسبو عملا البقية. دقيقة قبل نصف الوقت، أحرز كريسبو ثانيته ومرة أخرى دفاع ليفربول مزّق مفتوح كثيرا بترخيص كاكا والمهاجم رفعا الكرة بشكل بارد خارج متناول جيرزي دوديك المتقدّم.

سيطر ميلان على المراحل المبكّرة للفترة الثانية وكافو إنضمّا إلى الهجوم للإرسال في طلقة مدوّية، الذي أحنى بعيدا لزاوية. إستمرّ كاكا بالمرة الأخرى في أعماق نصف ليفربول فقط لأن تكون مفسدة على حافة المنطقة. إنتقد شيفتشينكو الضربة الحرّة خلال الحائط، لكن دوديك وضح لدفع الكرة جانبا. فصل اللعبة تغيّر في 54 دقيقة عندما ستيفن جيرارد عاد إلى البيت صليبا من اليسار، لكن بعض متوقّع الذي يحدث خلال الدقائق القادمة الستّ كما أولا سمايسر قاد في من حافة المنطقة لفتح اللعبة وبعد ذلك في 59 دقيقة غاتوسو جرّ قميص جيرارد في المنطقة والحكم أشارا إلى البقعة. كسابي السونو صعّد ولو أنّ ديدا أنقذ ضربة الجزاء التي تابع لاعب خطّ الوسط لقيادة مستوى الكرة العالي في سقف الشبكة على الرغم من أفضل جهود نيستا. إستعاد ميلان متعب هدوئهم وشيفتشينكو دارا طلقة نحو الهدف لكن تراور عاد لإزالة الخطّ. اللعبة واصلت تدفّق من نهاية لأخرى وشيفتشينكو كان ثانية النقطة المركزية كما رقص الفالز خلال الدفاع لتحرير كريسبو لكن كاكا أطلق ظهر السحب على الحانة. قام أنسيلوتي بتغيير مضاعف بخمس دقائق للذهاب بينما جون داهل توماسون جاء لكريسبو وسيرجينهو إستبدل سيدورف. شيفتشينكو ثمّ إستمرّ بالمرة الأخرى فقط لأن تكون منكرة في اللحظة الأخيرة. من الزاوية الناتجة ستام ترأّس عبر وجه الهدف وكاكا أحنيا الكرة فقط عريض من البريد.

رأت الدقائق الثلاثون من الوقت الإضافي ميلان يتقدّم في بحث الفائز وتوماسون إمتدّا في العمود الخلفي لمقابلة صليب سيرجينهو لكن لا يستطيع أن يوجّه الكرة نحو الهدف. أحدث أنسيلوتي روي كوستا لغاتوسو كما ميلان واصل مشاهدة الجانب الأعذب. شيفتشينكو كان يمكن أن يربحه في اللحظات المحتضرة عندما تابع عنوان مسافة قريبته الرأسي التي دوديك أنقذ، فقط لتسديد ضربته ضدّ كتف المراقب وبعيدا لزاوية. بدأت ضربة الجزاء بشدة لروزسونيري كما سيرجينهو وبيرلو إفتقدا من الطلقة. توماسون وكاكا ثمّ أحرزا وديدا جعل ينقذ من ريس لإعادة ميلان، لكن في النهاية شيفتشينكو أطلق رصاصته ضدّ دوديك.

ميلان 3-3 ليفربول (5-6 على العقوبات)
مسجّلو الأهداف: مالدني 1 (إم)، كريسبو 39, 44 (إم)، جيرارد 54 (إل)، سمايسر 56 (إل)، كسابي ألونسو 60 (إل)
ميلان: ديدا؛ كافو، ستام، نيستا، مالدني؛ غاتوسو (روي كوستا 112)، بيرلو، سيدورف (سيرجينهو 85)؛ كاكا؛ كريسبو (توماسون 85)، شيفتشينكو. الحافلة: أنسيلوتي.
ليفربول: دوديك؛ فيننان (هامان 46)، كاراغير، هيبيا، تراور؛ لويس غارسيا، جيرارد، كسابي ألونسو، ريس، كيويل (سمايسر 23)؛ باروس (سيس ' 85). الحافلة: بنيتيز.
الحكم: ميجوتو غونزاليز
البطاقات الصفراء: 75 ' كاراغير (إل)، 76 ' باروس (إل)
الوقت الإضافي: 1 ' fh؛ 2 ' sh


من الموقع الرسمي للميلان [/align]

[align=center]صعب للإعتقاد



من الصعب الوضع في الكلمات الذي فقط حدثت في إسطنبول في نهائي إتحاد الأبطال وهي ستستغرق وقتا طويلا لقبول الهزيمة. يحرز باولو مالدني بعد لثواني قليلة فقط، يؤدّي إلى البهجة الخارج السّيطرة؛ هيرنان كريسبو ثمّ يجعله إثنان وبعد ذلك لا شيئ ثلاثة، هو في جميع أنحاء، أو على الأقل هذا كيف ظهر. ميلان كانت فقط خمس وأربعون دقيقة بعيدا عن أن تكون الأبطال الأوروبيين، لكنّه كان ليفربول التي توّجت في النهاية. سبع دقائق أو لكي ستترك أثرهم بينما رأوا روزسونيري يفقد رؤوسهم، يسمح لليفربول مرتابة بالرجوع. ربّما حتى رافائيل بنيتيز ' حمر ما كان سيتخيّل بأنّهم يمكن أن يغلقوا مثل هذا الفجوة ضدّ ميلان. هذا كيف ذهب، ختمت العقوبات المساء السيئ والأخطاء المسجّلة من سيرجينهو، أندريا بيرلو وأندري شيفتشينكو، بينما دوديك مزعج كان ينتصر. الهزيمة في يوكوهاما كانت صعبة للقبول، لكن هذه حتى أسوأ. في تلك نقطة ميلان كان عنده أهداف أخرى للوصول، سكوديتو بأنّهم ربحوا فيما بعد، الآن هناك صيف وحيد قبل روزسونيري، وقت للجروح المشفية. ميلان كانت تتوقّع شيء مختلف. فلسفة الألعاب الرياضية تصرّح بأنّ الشيء المهم كان سيصبح هناك، الذي ميلان قاتل بشدّة حتى النهاية، لكن بالتأكيد فصل اللعبة في إسطنبول الشّيء الذي ترك كلّ شخص أذهل. سيكون هناك وقت للفهم، للتحليل، لكن كلّ هناك في الوقت الحاضر إحباط لبعد أن ذاق كأس أبطال النادي السابع الأوروبي لفقط لخمس وأربعون دقيقة. على أية حال، يستحقّ موسم روزسونيري المديح، بينما كان واحد محموم، بالعديد من النهائيات للعب، إسبوع بعد إسبوع. جهد رجال كارلو أنسيلوتي كان ميلان ممكّن ومفاجئ وفريد للوصول إلى النهاية على كلّ الجبهات. أنت تستطيع ربح أو فقد، يعترف بالهزيمة، حتى الأكثر تلك المرّة، جزء اللعبة.

مقالات من الموقع الرسمي للميلان [/align]

[align=center]سقوط ميلان في إسطنبول



ميلان ترك بالمذاق المرّ للهزيمة في نهائي إتحاد الأبطال في مساء مدهش في إسطنبول حيث روزسونيري كانت تقود 3-0 في نصف الوقت فقط للإنتهاء برسم ال3-3 وبعد ذلك خسارة في ضربة جزاء. أعطى النّقيب باولو مالدني جانب كارلو أنسيلوتي بداية مدهشة، بهدف بعد فقط ستّون ثانية. ضعف هيرنان كريسبو يبدو قد أعطى ميلان معلومات منيعة لكن ستيفن جيرارد أعاد ليفربول في اللعبة وفلاديمير سمايسر وكسابي ألونسو إستوى في نوبة سبعة دقيقة مبكرا في الجزء الثاني. الجوانب لا يمكن أن تفصل في الوقت الإضافي وميلان سقطت في يانصيب البلنتيات.[/align]

[align=center][mark=3333FF]من الموقع الرسمي [/mark][/align]

[align=center]سيلفيو بيرلسكوني: ' لعب ميلان بشكل أفضل '



إسطنبول - سيلفيو بيرلسكوني تكلّم بعد المبارة: ' كرة قدم مثل السياسة: تعتقد بأنّك ربحت وبعد بأنك لا. أهداف ليفربول الثلاثة كانت غريبة جدا. كان عندهم ثلاث فرص وأخذوهم، بينما كان عندنا الكثير في النهاية. ميلان لعب جيّد جدا. أما بالنسبة إلى كارلو أنسيلوتي يتوقّف، أنا لا أعتقد ذلك. أنا لا أطرد أي شخص. '[/align]

[align=center]كريسبو: ' جميل جدا بحيث لا يمكن صحيح '



إسطنبول - هيرنان كريسبو، الذي أحرز ضعف عديم الفائدة، قال: ' هو كان أكثر من اللازم. هو كان جميل بشكل لا يصدّق. هي بشدّة، لكن هذا كرة قدم. لا شيئ ثلاثة في نصف الوقت، مع أحرز هدفين. أكرّر. . . هو كان جميل جدا بحيث لا يمكن جيّد. أنا لا أستطيع فهم كيف حدث، أنا لا أستطيع إيجاد سبب، على أية حال نحن سنحاول موسم قادم ثانية، نحن سننتقم. عملت ليفربول بشكل جيّد جدا، خاطروا بأيضا الكثير، لكن متى أشياء يجب أن تصل الطريق الخاطئ في كرة القدم، هم فقط يعملون. كان عندنا العديد من الفرص، رحل مثل هذه، ينقذ على شيفا كان مدهش في النهاية، لكنّنا أعطينا أفضلنا. أهنّئهم. '[/align]