[align=center]
تأخذ سمعة شيفا شيلاكينج
نصر إتحاد أبطال ليفربول المدهش ترك بعض أنا الإسم المشهور في حالة تمزّق. على ليل من السمعة المفضوحة، محطّم لا أحد الأكثر ظهورا من أندري شيفتشينكو. مجهز الضربة القاضية في إنتصار 2003 ميلان الأوروبي، رمية عقوبته الخاطئة بعد سنتين ختمت مصير جانبه.
على المناسبة الأولى شيفتشينكو أنهى يوفنتوس من إثنتا عشرة ياردة وإعتبر قاتل ثلج البارد.
هذا الوقت، هو دعى لإبقاء ميلان في اللعبة، وبدلا من أن يسلّم نهايته الحاسمة العادية، حثّ بشكل وديع أسفل المركز يسمح لدوديك لجعل التوقّف الفائز.
في الحقيقة، مثل هذا التناظر اللطيف لا يستطيع رواية القصّة الكاملة. في 2003 شيفتشينكو جاء إلى النهائي بعد حملة مصابة بجرح الذي رأى بأنّ يحرز فقط ستّ مرات في الإتحاد.
في ربع إلى تسعة يوم الأربعاء هو إعتبر مهاجم العالم الأخطر بشكل صحيح، إستحقّ حامل لاعب كرة القدم الأوروبي الرفيع المستوى لجائزة السنة.
لذا رمية شيفتشينكو الخاطئة ما كانت ممثل سقوط أوسع، هو كان السقوط. كيف رجل الذي كلّ تستند سمعة إلى رائعته غنّى فرويد فشل لذا بشكل سيئ على المرحلة الأكبر لكلّ
من السرعة
على ليل متى هو توقّع الإشراق في ألمعه، بدا الأوكراني لمسا من السرعة في كافة أنحاء.
عدّة مرات سيطرته النظيفة جدا عادة خذلته، ومتى هو حصل على الكرة في شبكة إحتفالاته إختصر بعلم تسلّل.
من الصعب المراوغة بله يساعد لهدف ميلان الثاني، بعد كلّه كان هدف، لكن هل شيفتشينكو الحقيقي لا يحتمل أن يؤكّد أهمية الكرة بنفسه بدلا من أن يربّع لهيرنان كريسبو؟
ثلاث دقائق من نهاية الوقت الإضافي جاءت لحظة شيفتشينكو لوضع الأمور في نصابها بينما قابل إثارة سيرجينهو غاضبة على عنوان رأسي قوي.
سحب جيرزي دوديك مراوغة غير محتملة لكن بدت ضعيفة للفعل كشيفتشينكو إنقضّ على العودة إلى الحالة الطبيعية لسرقة البيت فائز متأكّد. لكن قوانين الفيزياء بدت لطلب تأجيل بينما الطلقة إنزلقت من دوديك، على العارضة وبعيدا عن الخطر.
المسمار في النّعش
ثمّ جاء إطلاق النار والمسمار في النّعش المؤلم النهائي لحملة إتحاد أبطال ميلان.
كلّ لاعب كرة قدم عنده ألعاب سيئة، بشكل خاص مهاجمون، الذي كامل المنزلة تستند إلى قدرتهم لإيجاد الشبكة.
كما صاحب نادي سابق ماركو سموني قال شيفتشينكو قبل اللعبة: “ متى هو لا يحرز، هو سيئ. ”
هي معادلة بسيطة، لكن رجل دينامو كييف السابق واحد حلّ بدائما إحراز، بشكل خاص عندما يهمّ أكثر.
اللاعبون العظماء معرّفون بأداءاتهم على المناسبات الكبيرة، توقّع الإزدهار بينما يتجمّد البشر الأقل فوق.
لرجل مشهور بقوّته العقلية، يمكن أن يكون هناك القليل من الشكّ الذي شيفتشينكو يستطيع الإرتداد من هذه النكسة الغير متوقّعة.
لا دموع

بعد دقائق فقط رميته الخاطئة القاتلة، إمتلك سلوك رجل مصمّم على إنتقام للخسارة.
داس، متصلّب الوجه، من المنصّة بدون النظر إلى الكأس وأزالت وسام منافسيه فورا. إجلس وإبك؟ ليس شيفا.
لاعب كرة القدم الأوروبي المتوّج للسنة في 2004 لإتساقه الرائع وجوعه، أندري شيفتشينكو له الفرصة الآن، في الحقيقة الإلتزام، لإعادة سمعته المكدومة.
إذا أي شخص فكّر رامي سيري أي الكبير قد يتعب من مآثر تسجيل هدفه، هم يستطيعون إبعاد مثل هذا الفكر الآن.
هناك الآن نار آذت وتهيج للذهاب بالثلج. حذّر أوروبا.
(يورو سبورت)[/align]