المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات الرياضية > منتدى المنتخب السعودي
   

منتدى المنتخب السعودي خاص بمتابعة أخبار المنتخب السعودي

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 26/03/2017, 06:10 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ alfayhaa Sport
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 04/09/2008
المكان: حى منفوحة الجديدة - الرياض
مشاركات: 26,476
Arrow صحيفة الرياض : تغطية قبل المباراة مع العراق / 26 مارس 2017م (ق ج7 تصفيات كأس العالم 2018م)



منصة النقد


أجواء «الأخضر» الطريق إلى «روسيا»



معذور الـمشجع السعودي عندما ينسى بشكل موقت الهلال والنصر والأهلي والاتحاد وبقية أندية الوطن من اجل الوقوف خلف "الأخضر" في مهمته الحالية ودعمه نحو هدفه العالمي الذي بدأ يقترب من تحقيقه على أرض الواقع، ولابد أن تنبثق هذه الوقفة من مختلف شرائح الوسط الرياضي من مفهوم أن جميع الأندية أوجدت لخدمة رياضة الوطن ورفع اسمه عاليا في مختلف الـمحافل الدولية، وهذا أهم من تحقيق أي ناد لمنجز فردي داخلي مع التأكيد على أن أبرز واجبات هذه الأندية هو دعم منتخبات الوطن بالـمواهب، لذا يطمح النجم بنيل شرف الانضمام لـمنتخب بلاده والدفاع عن ألوانه كجندي للدفاع عن وطنه عبر خندق كرة القدم والرياضة السعودية بشكل عام.



الانتصار الكبير لـ"الأخضر" على تايلاند في الجولة السادسة والـممزوج بمستوى فني عال جداً وروح رياضية تترجم التناغم بين النجوم والحماس الكبير وانصهارهم مع الجهازين الفني والإداري واتحاد الكرة في مهمة واحدة مرتدين شعار يجسد حجم الـمسؤولية وحرص مسؤولي الهيئة العامة للرياضة والاتحاد السعودي وتعاونهم لايجاد أجواء مريحة تكمل جهود الجهازين الفني والإداري وليس هناك خوف على "منتخب الوطن" امام العراق بعد غد الثلاثاء باستثناء الإعلام وبعض ممن يعملون به سواء الورقي أو المرئي ومواقع التواصل الاجتماعي على وجه الخصوص والبرامج التي تعج بالضيوف الذين يتقمصون ادوار الـمشجعين الـمتعصبين فيجنحون بميولهم وعواطفهم ومصالحهم عن الطريق السليم ويمزقون جسد منتخب الوطن ويجعلونه عدة فرق بدلا من فريق واحد والـمضحك أن اجواءه كلها محبة وتعاضد ومرح يسر الناظرين فيما ما يسمى بالنقاد والـمحللين يتعالى صراخهم ويتبادلون عبارات الشتائم الـمخجلة، وليت هذه البرامج تتوقف ولو مؤقتا خلال الأيام أو الساعات التي تسبق مواجهة العراق والتفاعل مع رسالة رئيس الاتحاد عادل عزت عبر "الرياض" بتكاتف الجميع وتوافد الجماهير على ملعب مدينة الـملك عبدالله حتى ينعم منتخب الوطن باجوائه الجميلة ويحقق الفوز ويحافظ على صدارته وتزعمه لقمة مجموعته ومن ثم تحقيق الـمشروع الكبير بالوصول إلى كأس العالم للمرة الخامسة في تاريخه.

--------------------------------------------

رياح شرقية


منتخب عيد أم منتخب عزت؟!



محمد الشيخ

أتذكر اليوم ونحن نشهد نجاح عملية انتقال الـمنتخب السعودي من إدارة اتحاد الكرة برئاسة أحمد عيد إلى إدارة الدكتور عادل عزت، إصرار الأمير عبدالله بن مساعد على التحضير لهذه اللحظة الفارقة والخطيرة من خلال فكرته التي تقوم على ضرورة أن تتسلم الإشراف على الـمنتخب في تصفيات الـمونديال شخصية من خارج الاتحاد حتى تكون عملية التحول بين الاتحادين سلسة وطبيعية ولا تلقي بظلالها على "الأخضر".



لا أنسى أيضاً محاولات أحمد عيد التسويف في عملية التنفيذ، ومساعيه في تضييق زاوية العبور على عادل البطي الذي كان اسمه مطروحاً للمهمة، قبل أن يتقدم باعتذاره بعد استنزاف الوقت، ليصبح الباب مفتوحاً لطارق كيال الذي نجح في مهمته بالربط بين الـمرحلتين ولم نشعر بأي فراغ في العملية الانتقالية.



لا يمكن كذلك أن أقفز -وأنا استحضر ذلك الـمشهد- على نظرية الـمؤامرة التي سوّق لها بعض الإعلاميين الغارقين في بحر الألوان بتمريرهم لفكرة أن اقتراح عبدالله بن مساعد إنما يأتي لإقصاء أحمد عيد والاستحواذ على الـمنتخب عبر تحليلات ساذجة يشم منها روائح التعصب الكريهة، وانبعاثات الكراهية النتنة.

نجاح مهمة "الأخضر" في تايلاند -التي وصفها الـمدرب فان مارفيك بأنها الـمباراة الأهم في تاريخ الـمنتخب السعودي الحديث- له أسباب كثيرة، لكن في مقدمة كل الأسباب الانتقال السلس بين الاتحادين، وهي الحالة التي تحدث لأول مرة للمنتخب، إذ كانت تحتاج لرؤية بعيدة وسديدة، وهو ما بدت عليه رؤية عبدالله بن مساعد الذي تجاوز فيها الجميع.



أصحاب النفوس الـمريضة بالتعصب، والعقليات المتكلسة بالجهل عادوا بعد الفوز على تايلاند لاستحضار اسم أحمد عيد -وهو يستحق ولا شك- لكن استحضارهم له جاء بطريقة مكشوفة ورخيصة، إذ ظنوا أنهم باستحضاره سيسحبون البساط من تحت أقدام عادل عزت وأعضاء اتحاده، بأسلوب ينم عن متاجرة رخيصة باسم "الأخضر"، في الوقت الذي خرج فيه عزت بكل عقلانية وثقة ووطنية وإيثار، مهنئاً الاتحاد السابق عضواً عضواً، ومؤكداً بأن الانتصار هو انتصار للوطن وليس للأشخاص.

تأتي الآن مواجهة العراق بعد غدٍ الثلاثاء في ملعب "الجوهرة الـمشعة" بكل ثقلها وأهميتها حاملة معها عدة رسائل مهمة، والأهم من بينها أن يغص الـملعب بالحضور -وهو ما سيكون حتماً- لتؤكد جماهيرنا بمختلف ميولها أن علاقتها مع "الأخضر" أكبر من أن تتم الـمرابحة بها من بائعي الـمواقف والـمتاجرين حتى في الـمبادئ.

----------------------------------

تأبط خيراً


"دبلها دبلها" يا عزت


طارق النوفل

انتصر "الأخضر" في أخطر منعطفاته الصعبة، إذ كان الجميع يترقب انطلاقة الـمنتخب مع الاتحاد الجديد، وخشي البعض من انتقال إدارة الاتحاد والـمنتخب إلى الإدارة الجديدة بقيادة "العوادل"، بل وتنبأ بعضهم بانكسار "الأخضر"، ولكن خابت توقعاتهم ولله الحمد، سأتجاوز كل مظاهر الإيجابية والمديح بحق اتحاد الكرة متوقفاً عند خبر وعد لاعبي الـمنتخب بـمضاعفة المكافأة بعد الفوز.



قرأت معلومة نشرت في إحدى الصحف الـمحلية بأن أقل لاعب سعودي في الـمنتخب ينال راتباً يفوق رئيس وزراء تايلاند، ومن باب العلم بالشيء فإن أعلى اللاعبين أجراً من بين لاعبي الـمنتخب يحيى الشهري، الـمنتخب يا سعادة رئيس اتحاد الكرة شرف وفخر لكل من اختير ليكون من جنوده الـمخلصين.



من خلال تتبعي للمنتخب من أول إنجاز رياضي حقيقي 1984 وحتى الآن أجزم أن ما يعيب كل إدارات الـمنتخبات بلا استثناء الـمبالغة في التعبير عن الأفراح، مصطلح "دبلها.. دبلها" حول اللاعب من جندي رياضي سخر نفسه وجهده لخدمة وطنه إلى لاعب يسعى للفوز من أجل "دبلها".



والشيء بالشيء يذكر وعلى إذاعة كل الرياضيين (يُو إِف إِم) UFM كنت أستمع لمداخلة أحمد عيد الرئيس السابق لاتحاد الكرة والذي يتحدث عن عمله السابق في الـمنتخب وكأن الانتصار الأخير يجب أن يجير له.



أعتذر من أبي رضا على قول إنه لم يكن يوماً سبباً في الانتصارات السابقة وحتى اللاحقة..



يعلم أحمد عيد جيداً من أتى ببيرت مارفيك ومن يتابع ويدعم ويذلل كل الصعاب التي تواجه الـمنتخب مالياً وإدارياً لأنه يعمل على قاعدة "إذا فات الفوت ما ينفع الصوت"، ولم يدع أبو رضا مشروع أفضاله علينا بمحاولة تمرير جهده وحرصه على قضايا نادي الاتحاد!!




أخي أحمد عيد ظهورك في صورة جماعية مع إدارة الاتحاد وياسر الـمسحل ليس دليلاً على عملك، بل إن إدارة اتحادك كانت من الأسباب التي أوصلت "العميد" إلى هذا الوضع.

-------------------------------------

«الأخضر الشاب» طموح الـمستقبل بعد «روسيا»

«الأخضر الشاب» كنز ثمين لمستقبل الـمنتخب الأول شريطة حسن الرعاية والاهتمام



تبوك - علي القرني

تعيش الكرة السعودية الآن موسماً مختلفاً يترقب إطلالة الربيع الجميل، بعد مواسم من التعطش الجماهيري للمنجزات الوطنية الكروية، ففي الوقت الذي يتابع خلاله السعوديون خطوات منتخب بلادهم الأول، في الطريق الصحيح للعبور لمونديال كأس العالم للكبار 2018م في روسيا، يتأهب "الأخضر" الشاب تحت 20 عاماً للمشاركة في مونديال كأس العالم للشباب 2017م في كوريا الجنوبية، بعد نحو شهرين فقط، بطموح تكرار إنجاز نسخة كولومبيا 2011م على الأقل، عندما تأهل إلى دور الـ16 لأول مرة في تاريخه، إذ أوقعت قرعة الـمونديال المقبل "الأخضر" في المجموعة السادسة، مع الإكوادور، أمريكا والسنغال.



ويتفق الكثير من النقاد الرياضيين على أن التعامل الإداري والفني على الصعيد الرسمي، وحتى على مسـتوى الأندية، مع نجوم "الأخضر الشاب"، بعد ختام مشاركتهم في "مونديال كولومبيا" قبل نحو ستة أعوام، كان من دون المأمول، وافتقد للرؤية الاستراتيجية الـمستقبلية، بالحفاظ على هذه الـمواهب، انسجاماً وإعداداً وتهيئة، لمواصلة التألق للوصول إلى الطموح الكبير بتمثيل الـمنتخب الأول، فعدا بعض النجوم الشابة الـمعدودة، والتي شقت طريقها بنجاح إلى عالم النجومية، وباتت ركائز أساسية في المنتخب الوطني الأول، تبعثر عقد ذلك الـمنتخب الشاب، نتيجة إهمال شخصي يتحمله بعضهم، أو فني إداري تنوء به الرئاسة العامة للشباب بمسماها السابق، ومعها اتحادات الكرة الـمتعاقبة، وكذلك الأندية، التي ما زال جلها يمارس تجاهل المواهب الشابة في فئاتها السنية.



ولأن البكاء على اللبن الـمسكوب لا يفيد، فإن منتخب الشباب 2017م، هو نسخة مكررة وكنز ثمين، تمتلكه الكرة السعودية في الوقت الحاضر، من المهم أن يجد كل العناية والاهتمام والدعم، بداية من تحضيراته الجارية للمونديال الـمقبل، أو من خلال مشاركته العالمية، التي تعقد عليها الجماهير السعودية الأمل في تسجيل إنجاز تاريخي مشرف، امتداداً لمنجزات الكرة السعودية في الـمحافل القارية والعالمية الـماضية، في مختلف الفئات السنية.



على الـمسؤولين عن الكرة السعودية في اللجنة الأولمبية واتحاد الكرة، ومعهما إدارات الأندية، الابتعاد عن التصريحات الإنشائية، في إطار الدعم والاهتمام بالـمواهب الشابة، والشروع في خطة وطنية طموحة، تنطلق من رؤية استراتيجية بعيدة، تعمل على تحضير منتخبي الشباب الحالي من مواليد 97م ومواليد 99م، كأعمدة بنائية شابة، لخدمة الـمنتخب الأول من الآن، وفِي وقت باكر يسبق مونديالي 2022م و2026م.




لابد أن يتم استيعاب الدروس السابقة والمضي إلى الأمام ببرامج تحضيرية مستقبلية، تنفذ على أرض الواقع، تبدأ بورش عمل بمشاركة إدارات الأندية، والمدربين الوطنيين، لصياغة رؤية موحدة، تنطلق من هدف وطني واحد، هو أن استشراف الـمستقبل يبدأ من العناية بالـمواهب الشابة، حتى لا تتكرر الإخفاقات السابقة، ومعها الغيابات الـمتوالية عن منصات الإنجازات الخارجية، التي حملت تأثيرات سلبية على الكرة السعودية أندية ومنتخبات كانت بعيدة المدى، وحان الوقت لتداركها والنظر إلى الـمستقبل القريب البعيد، بعين الـمسؤولية.

---------------------------------------------

إبراهيم: الاستقبال في جدة أبهر العراقيين

الدمام - علي الزنقري

أكد الـمنسق العام للاتحاد العراقي لكرة القدم في السعودية محمد إبراهيم أنه لا يوجد أي ترسبات بين اتحاد البلدين على إثر الاحتكام لمحكمة "كاس" فيما يخص مكان لعب مباراة الإياب بين الـمنتخبين وإصدار الـمحكمة قرارها باللعب على أستاد الـملك عبدالله بجدة.


وقال لـ"الرياض": "تأشيرات وفد الاتحاد العراقي أصدرت عن طريق الاتحاد السعودي بالإعفاء من رسوم الدخول كبعثة رياضية فيما أصدرت تأشيرات وفد وزارة الشباب والرياضة العراقي ومن سيصحبه من ضيوف معه عن طريق الهيئة العامة للرياضة كضيوف عليها بالـمملكة العربية السعودية، ووزارة الشباب والرياضة العراقية قدمت الدعوة لكل من اللاعبين السابقين عدنان درجال ونشأت أكرم والاستقبال والحفاوة التي حظي بها الوفد العراقي أبهرت الجميع، ودعني أقول إن أعضاء الوفد من مسؤولين وأجهزه فنية ولاعبين أثلجت صدورهم هذه الحفاوة وعبروا عن ذلك من خلال تواصلهم مع الإعلام العراقي ووسائل التواصل الاجتماعي وانعكس ذلك على وسائل الإعلام في العراق إذ تعاملت مع الحفاوة التي حظى بها الوفد وظهرت بأفضل من دول كثيرة ومنها مختارة الاتحاد العراقي كمكان للعب مبارياته "في إشارة إلى إيران".


--------------------------------------

الجاسم والبريك: نريد رؤية الجماهير والعراق خطير

الصالح: إصابة العابد غير مزعجة


جدة - عبدالله الغامدي، عبدالرحمن العمري

أظهرت فحوصات الأشعة التي خضع لها لاعب وسط الـمنتخب السعودي نواف العابد سلامته من الإصابة، ولكن الجهاز الفني والطبي فضلا إراحته عن الحصة التدريبية أمس السبت لشعوره ببعض الآلام الخفيفة فيما استهل الـمنتخب مساء أمس السبت برنامجه التدريبي بحصة تدريبية مسائية على الـملعب الرديف لمدينة الـملك عبدالله الرياضية استعداداً لمواجهة العراق في الجولة السابعة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2018.



وأكد مدير الـمنتخب السعودي زكي الصالح أهمية اللقاء وقال: "نتطلع أن تكون الـمواجهة محطة أخرى لتقدمنا والـمحافظة على صدارة الـمجموعة وتقديم مستوى يرضي جماهيرنا السعودية مقرونا بحصد النقاط الثلاث وهذا ما نعمل عليه من خلال الفترة الحاليه بالتركيز على تقديم نتائج إيجابية وكسب الـمباريات من دون النظر إلى نتائج الـمنتخبات الأخرى، وبكل تأكيد فإن نتيجة لقاء العراقي والأسترالي التي انتهت بالتعادل تصب في مصلحتنا وسنعمل على مواصلة تحقيق الانتصارات بتكاتف الجميع".



وحول نقل مباراة الـمنتخب السعودي أمام اليابان من مدينة الرياض إلى مدينة جدة قال: "هذا يعود لرغبة المدرب الهولندي بيرت فان مارفيك الذي يفضّل ملعب "الجوهرة الـمشعة" في الوقت الحالي.



وطمأن الصالح الجماهير السعودية عن إصابة لاعب الوسط نواف العابد وقال: "أجرينا أشعة على موضع إصابته والحمدلله لن تؤثر على مستواه الفني وسيتواجد في التدريبات مساء اليوم الأحد وفضل الجهاز الفني إراحته وجميع لاعبي الـمنتخب السعودي يتلقون رعاية طبية متكاملة من الجهاز الطبي على مستوى رفيع ونحن حريصون على سلامة جميع اللاعبين".


وأضاف: "مواجهة الثلاثاء لن تكون سهلة ونحن نحترم الـمنتخب العراقي ونعلم مدى القوة التي يمتلكها والجميع تابع المستوى الذي قدمه امام استراليا وبكل تأكيد سنلعب مباراة كبيرة أمامهم ولن نفرط في تحقيق الفوز والـمحافظة على الصدارة، وأنا متأكد بأن الجماهير ستحضر وتؤازر اللاعبين وسيكون لها دور كبير في دعم اللاعبين وهذا الأمر ليس بمستغرب على جماهير مدينة جدة لذلك لن أطلب منها الحضور لأنني أعلم جيداً بأنها ستكون متواجدة من دون أي دعوة".



واختتم مدير الـمنتخب السعودي حديثه بتقديم الشكر للقائمين على الملعب وقال: "أشكرهم على تجهيز أرضية الـملعب بالشكل الـممتاز وستساعد اللاعبين على التحرك بشكل أفضل وإرتياح".



لا للتفريط بالنقاط

وصف قائد الـمنتخب السعودي تيسير الجاسم لقاء العراق بالصعب وقال: "حريصون على عدم التفريط وكسب النقاط يقربنا بشكل كبير للتأهل وإعادة مجد كبير للمنتخب السعودي، وحضور الجماهير السعودية وقود ودافع حقيقي لتقديم كل ما لدينا من إمكانات، ولدي ثقة كبيرة في جماهير جدة لملء الـملعب كما عودونا في اللقاءات الماضية بدعمهم المستمر".

فيما أوضح المدافع محمد البيرك أن الـمنتخب العراقي يملك أسلوب اللعب على الكرات الطويلة ويمتاز بالقوة الجسمانية وقال: "سنركز على نقاط القوة والضعف لديه سندرسه جيداً وسنقدم مستوى يرضي جماهيرنا ويحفظ مركزنا في صدارة الـمجموعة وحالياً نعاني من الإرهاق بسبب عناء السفر بعد الذهاب لـ تايلاند والعودة الى السعودية ولكن الجهاز الفني والطبي قادران على تهيئة الفريق بشكل أفضل للمواجهة الـمرتقبة".

الـمصدر : صحيفة الرياض
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 09:41 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube