مساكم الله بالخير ايها الزعماء حبيت اسرد لكم تاريخنا مع ممارسة كرة القدم بحواري حائل والمواقف المثيرة اللي لايمر يوم الا ونشاهدها ونسمعها فاذكر كان فيه شخص راعي دباب وكان يلقب بالجهادي والجهادي كانت تطلق على اي فرد من افراد الحرس الوطني وكان يجينا على الدباب والشوشه طايره وكاشخ بالبالطو حق الدوام ورابط الثوب على خصره علشان يظهر سروال خط البلده والمسطار الاخضر الرسمي والزقاره ابو بس على جنب المهم لاجانا وربط الدباب بالشجره اللي حول الملعب اصابنا الخوف والاحباط ثم ياقف على طرف الملعب همن ينفخ كم نفخه من شكامينه حتى تعتم الدنيا من دخاخينه وصوته النشاز يعلوا بارجاء الحاره ثم يهم بالدخول الملعب الله يعين هو خلاقينه همن ياخذ الكوره يابلعب او ابخرب ولا لعبنا الله يستر مثل الثور لانطلق هو صوت كنادرة المساطير والغبار يثار من الارض غير اللي يطلع من الشوشه المعفنه والبالطو اللي له سنين ماطبه الماء وياويلك ماتترك الكورة له يقشك حتى لو انك خويه والحكم مالومه انواع من الدفع الجهادي وان سلمنا من الجهادي وخلاقينه ماسلمنا من مهبل حائل جوج وعيد بن سعيد والجيل اللي جاء بعدهم مثل اخو مهره وبو ذنب اللي من علامات قدومهم هروب واختفاء الحراس المرمى ثم يتبعهم بقية العيبه هروب جماعي اللي يخلي سيكله واللي يخلي ساعته الصليب وكل هذا بكفه وثور ابو طلق لهاج وتقشم الملعب ياساتر سترك والمصيبه بعد كل هالرعب بنهاية المبارت لازم مضاربه ونذهب للبيت كاننا جايين من معركه
واسف اذا فيه اخطاء نظرا للاستعجال وسوف نصحح بقادم الايام