كان كذا يومي..
ليلة المباراه لم يأتي النوم
وبعد صلاة الفجر حاولت لكن كان هناك شعور مسيّطر علي
شعور فرح وترقب وإنتظار..
حقيقه إفتقدت هذا الشعور كثيراً وإن كان الهلال لم يغب عن البطولات
ومباريات النهائيات, لكنه شعور الإشتياق للعالميه
إنتظرت إلى ان بدأت المباراة ..
وحين بدأت بدأ معها خوفي, حاولت أن لا أتابعها
وأكتفي بالخبر والإعاده بعد نهايتها
فانا أتعب كثيراً عند متابعة المباريات الحاسمه لفريقي
لكن لم أستطع, وخصوصاً عندما طمأننا اللاعبون من بداية الشوط الأول
إلى نهايته بأدائهم الممتاز وتركيزهم
طوال المباراه وبعد هدفهم وإلى أن إنتهت
كنتٌ أصرخ وأتحسر على تلك الفرص المهدره من لاعبينا !!!
ولا أخفيكم لمت بعضهم كالزوري في تمريره أمام مرماهم..
أما الهدف, فلمتك يا سديري حين لم تخرج للكره قبل الكنغر, عفواً اللاعب
( دٌعابه, والله الواحد مقهور وجوّه من صبح قافل
)
قدر الله وماشاء فعل وحقيقه الهلال قدم مستوى جيّد ماعدى التسجيل
ختاماً, أتمنى وأتمنى وأتمنى من اللاعبون التركيز ثم التركيز ثم التركيز أمام مرماهم وإستغلال الفرص وترجمتها لأهداف, وعلى إبطال هجماتهم.
==================
نبغى الفوز وماغيره ولاتجيبون لي قولون عصبي ..
هالفتره وبعد التأهل يجيني آلام في المعده غريبه والله يستر لاتكون بدايته
تكفووون نبيييها