الرساله الاولى/

ايها الزعماء نعم تألمنا ولكن ليس كما قبل لاأن الابطال قدمو مستوى مشرف وبأذن الله عز وجل معركة الرياض ستكون من نصيب الزعيم وتذكرو ماكتبت بأذن الله فمن وجهة نظري من يدير ويبث الحماس في روح اللاعبين هو شخصكم الكريم فمن اجل ذلك لابد حضور 70 الف مشجع ومؤازرة الفريق حتى الدقيقه 90 ليستعيد الزعيم مكانته الاسيويه

عوِّلُ على الصبرِ واتخذْ سبباً … إِلى الليالي فإِنها دُوَلُ

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ
الرساله الثانيه /

للأسف شاهدنا بعض الخونه من الاعلاميين أمثال شنوان والمريسل والزامل وووكثير من هؤلاء الحثاله يساندون ويحفزون بعض الجماهير من اجل دعم سيدني والأساءه للهلال ورجالاته وجماهيره فمن اجل ذلك لابد الرد باالمثل في كل شي وخاصه لبعض الاعلاميين الاغبياء

اذا ارتدى الحمار قناع الأسد ليرتفع الى مجلس الأسود و يحضر مجلسهم ، بقي حمارا ، يكشف عنه صوت نهيقه عندما يحاول الزئير

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ

المتفاؤل هو من ينظر إلى عينيك و المتشائم هو من ينظر إلى قدميك

لا اتفق معك في رسالتك الثانية أبدا
فنحن مسلمون أخذنا أخلاقنا من نبي عظيم قابل السيئة بالحسنة
أعلم وشاهدت أفعالا لبعض المتشنجين لايفعلها يهود لكن الشكوى لله هم منا وفينا
رأينا عقائد الرافضة كالكذب والتلفيق منهج لبعضهم وايضا الشكوى لله
لذا نسأل الله لهم الهداية ولنا التوفيق بالسابعة

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

الحمد لك ربنا على كل شيئ

اللهم لاحول لنا ولا قوة الا بك

بذل اللاعبون الجهد ولم يتوفقوا

وبإذن الله السبت القادم بإذن الله ربنا يكرمنا ونحقق السابعة بإذن الله

لذا لاتلتفتوا لفئة والله لاتريد خيرا بالزعيم وجماهيره وسيخذلهم ربي يوم السبت القادم وستذهب مجهوداتهم ادراج الرياح بإذن الواحد الأحد

واخيرا لاينقطع الدعاء
لاينقطع الدعاء
لاينقطع الدعاء
فأنتم تدعون رب كريم رحيم يسأل عن عباده هل من تائب فأتوب عليه هل من مستغفر فأغفر له
سبحانك ربنا ما أعظمك اللهم سهلها ياكريم يوم السبت
وفرح عباد لك يدعونك بالليل والنهار
اللهم اكرمهم بهذه البطولة يارب

الله يجزاك باالخير وأشكرك على النصيحه ولكن بلغ السيل الزبى ومن ذكرتهم سابقاً تعدو مراحل الأدب والذوق فكل الذي أبغى أوصله أنه نوقفهم عند حدهم بما يرضي الله ويكون في حدود الرياضه
هذا كل ماأقصد