بسم الله الرحمن الرحيم
سأتحدث في هذا الموضوع عن جوهرة الزعيم (( سامي الجابر ))
قبل أكثر من عقدين وتحديداً في عام 1990 كنت زميلاً لسامي في المعهد الملكي ,, كان وقتها هدافاً للدوري ومنذ ذلك الحين كان سامي طموحاً على المستويين الشخصي والعملي ,, عرفت سامي أكثر بحكم أن والدي أطال الله في عمره كان صديقاً لوالد سامي (( عبدالله الجابر رحمه الله )) ,, سامي ترعرع في أسرة يسيطر عليها النظام ومعظم إخوة سامي ماشاء الله تبارك الله أصحاب شهادات ومناصب قيادية.
***
سامي الكاريزما
سامي المتيم بالهلال
سامي المحب للنظام
سامي الإنسان الذي قد يخطئ
سامي الطموح
سامي القيادي
وللأسف ,, سامي المحارَب
***
دخل أروقة الزعيم بكل عنفوانه
أثبت نفسه
طور قدراته
خاض التجارب
كل ماسبق شكل لنا جوهرة آسيا
**
هل تشكون في ولاء سامي وحبه للهلال ..!
أم هل تشكون في خبرة سامي ودهائه ..!
سامي الذي حارب خصومه كل هذه السنين وإنتصر عليهم بتوفيق الله أولاً ثم بقدراته ووقفات المحبين للكيان الأزرق.
سامي يستطيع تجاهل كلام المغرضين ولكنه لا يتجاهل نقد المحبين فلا تثقلوا عليه بالنقد المتسرع ,, دعوه يعمل بهدوء وتركيز ,, دعوه ينجز ما قدم لأجله ,, إن كنتم تريدون آسيا والدوري مرة ,, فسامي يريدها ألف مرة ويعمل لذلك ,,
لا تنجرفون مع خسارة عابرة حدثت وقد تحدث لاحقاً مع سامي ومع أعتى المدربين.
هذه النصيحة أقدمها لي ولكم فقد أخطئنا سابقاً وآن الآوان لنتحد مجدداً لأجل الزعيم
***
يعلم الله أنني لو قابلت سامي الآن لن يعرفني بعد هذه السنين
لم أكتب لعلاقة ولا لشيء شخصي
كتبت لأجل الزعيم ولأجل جوهرة الزعيم
في آمان الله
8Likes
الوضع العادي
