قال تعال{وقرن في بيوتكن ولاتبرجن تبرج الجاهلية الأولى} صدق الله العظيم

*الدين الإسلامي الحنيف دين كل زمان ومكان ..دين تجد فيه الحل لكل مستجدات الحياه.دين حفظه الله من فوق سبع سموات..دين مبني على اسس شرعيه واضحه وقوانين ربانيه بينه منهجها الكتاب الكريم والسنه الشريفه دين لم يضع له الواضعون قوانينه وسننه .دين قوي ومتين حتى ولو حاول العلمانيون ومن شاكلهم نفث سمومهم وأحقاده من أجل النيل منه وتشويهه العلمانيون الاّ دينيون أشد خطرا على مجتمعنا المسلم من اليهود والنصارى يبدون لنا ما لايخفون في صدورهم .يحيكون في سريه وخفاء المؤمرات ضد أفراد هذا المجتمع المسلم الطاهر . وخاصه المرأه التي هي شغلهم الشاغل يحولون منذو زمن بعيد تجريدها من أنوثتها وعفتها .بالدعوه الى تحريرها
وجعلها منافسه للرجل في كل الميادين ..بزعمهم أن هناك مصالح مرسله يجب أن تشارك المراه الرجل فيها ’وأنه لاتمس كرامتها بشئ وهم يبطنون الخبث والحقد لها في ثنيا مزاعمهم الكذابه...فقد حاول أولئك المخربون الأشرار كثيرا أن يجعلوا المرأه تقود السياره وحللوا ذلك في قوانينهم الوضعيه .ورغم كل ذلك تصدوا لهم علمائنا الأفاضل وأبطلوا مفعول تلك المؤامره الخبيثه بدعم وتوجيه من قيادتنا الحكيمه .. وبعد ان أوصدت الأبواب في وجوههم بدأوا البحث عن طريقه أخرى لعل وعسى يقدرون من خلالها الوصول الى هدفهم الخبيث . ثم فكروا وقدروا وقالوا بأن يكون لدى المراه هويه مستقله أي (بطاقة الأحوال) وفيها صورتها واضحه . وأتخذوا ذريعه لذلك أن هذا الإجراء يحافظ على حقوق المرأه خاصه تلك التى تعامل مع البنوك وكادت هذه الخطه الفاشله أن تنجح ولكن تصدى لها اهل الخير وابطلولها كسابقتها.. أحتار اولئك الخبيثون أما م إصرار هذا الشعب الأبي المسلم القوي الإراده المحافظ ..وبدأوا يفكرون بطرق أخرى ينزعون به حجاب هذه المسكينه . ويعرّونا من حياها وعفتها .وأتجهو هذه المره الى الرياضه والتشجيع خاصه في كرة القدم.. فالفتاه السعوديه في بداية الرياضه في بلدنا لم تكن تعرف شئ عن الأنديه وتشجيعها وكان من المستحيل أن تجلس أمام شاشة التلفاز تناظر مباراه .ومع مرور الوقت أنسلح حياء بعضهن وبتهاون من ولي امرها ثم بدأت تشجع على إستحياء وخجل وأستمر الحال الى أن صار الأمر عادي بل يصل الأمر ببعضهن الى المصارحه بلاعبها المفضل سكت البعض على هذالتصرف لأنه يعتبر داخل المنازل وحريه شخصيه ..الخ..وبعد ردحاً من الزمن نتفجأ بمطالبة العلمانيون وعلى ألسنت الفتيات بأن يخصص لهن مدرج في الملعب حتى يشاهدن اللأعبين من قريب لأنهن مللن من الجلوس خلف الشاشات .ووصل بهن الأمر الى القول أن التشجيع وحضور المدرجات ليس حكرا على الشباب فقط بل لابد من مشاركتهن وهذا من حقوقهن..والأن الترويج والدعائيات لهذا الطلب قائمه على قدماً وساق .وأن شاء الله يتصدى لها أهل الخير والدين وبمنعونها ..وإلا سيكون لذلك تبعات أخرى لو تم السكوت ونفذت هذه المطالب ..فبعد فتره ستطالب الفتاه المسكينه بحقها في ممارسة الرياضه وسترون أن العلمانيون سيطالبون بملاعب مغلقه حتى تمارس الفتاه كرة القدم أسوه بالشباب ..وهكذا الى أن ينزعوا منها حجابها ومعه العفه..

خدعوها بقولهم حسناء====والغواني يغرهن الثناء

فيا أختي العزيزيه ..لن تحصلي من وراء هؤلاء الوحوش إلا على الذل والهوان
وأن سعادتك وعزتك هي في تمسكك بالدين .وحفاظِك على حجابك.. أما ماسواها فلن يجلب لك إلا الويلات........

خدعوها بقولهم حسناء====والغواني يغرهن الثناء

فيا أختي العزيزيه ..لن تحصلي من وراء هؤلاء الوحوش إلا على الذل والهوان
وأن سعادتك وعزتك هي في تمسكك بالدين .وحفاظِك على حجابك.. أما ماسواها فلن يجلب لك إلا الويلات........


صدقت اخوي عبدالله والله يعطيك العافيه والقوه

وحسبي الله على هالعلمانيون اللي يبيغون يجردون الفتاة من ستر الاسلام الى فسق العلمنه والعولمه




تحياتو

وأن سعادتك وعزتك هي في تمسكك بالدين .وحفاظِك على حجابك

يعطيك الف عافيـه