بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدالله والصلاة والسلام على رسول الله
الحقيقه أننا متوقع ما سيحدث للكبتن سامي الجابر مع الأعلام المضاد للهلال من ناحية
ترشيحه للتدريب المنتخب
ولكن لم أتوقع أن تأتي بهذه السرعه
( بعد مرور جولتين من الدوري السعودي )
أن يبدأ الكلام عن الكبتن سامي
( بشأن تدريبه للمنتخب )
وكل ( عاقل ) يعلم علم اليقين أن هذا ( الأعلام المضاد ) لا يريد لا للهلال ولا لسامي ( خيراً)
ولكن هي ( خطوه أولى ) من ضمن ( ست خطوات) لتحويل ( سامي ) من ( بارز ) الى ( منسى ) والسبب كما يلي
الخطوه الأولى
شن حمله من قبلهم على مدرب المنتخب الحالي بأنه غير قادر على إيجاد منتخب قادر بأن ينافس على البطولات .
الخطوه الثانيه
إجماع غير مسبوق من قبل صحفهم وقنواتهم على (ترشيح ) سامي للتدريب المنتخب
لأنه ( بنظرهم المغلف ) الأنسب للاعب السعودي
( يفهم نفسيته وقريب من اللاعبين ووووووووووووو)
الخطوه الثالثه
أرباك أدارة الهلال ومدربه وجمهوره بمثل هذا ( الترشيح ) حتى يفقد الجميع التركيز على الفريق
( وتفرغ جميع الهلاليين بين مؤيد ومعارض على رحيل سامي للمنتخب )
الخطوه الرابعه
بعد أن تقع الضربه بالرأس ويذهب سامي للمنتخب تأتي مرحلة البحث عن مدرب للهلال مما يجعل ( كل ما عمل من تخطيط لتجهيز الهلال لهذا الموسم ) يذهب أدراج الرياح .
الخطوه الخامسه
مع أول مشاركه للمنتخب تحت قيادة الكبتن سامي
( ليش ما ضم هذا وليش لعب كذا وووووووووووو)
وأنه ليس سامي الذى كان بالهلال وأن ولاءه للهلال أكثر من المنتخب ويحاولون بكل قوه أن يحدثوا فرقه بينه وبين لاعبي المنتخب حتى تنعدم الثقه بينهم .
الخطوه السادسه ( وهي أهم خطوتهم )
يتم أبعاد سامي من المنتخب بعد أول خروج من بطوله لينتهى شي أسمه ( سامي الجابر ) ليصبح ( منسى ) بعد أن كان ( بارز )
صحيح أنه هذا كله أستنتاج وسابق لأوانه ولكن والعلم عند الله أن هذا سوف يحدث ( لو ) أدارة الهلال وقفت موقف المتفرج والسلبيه المعهوده منها ووافقت على ذهاب سامي للمنتخب وحتى سامي نفسه يجب أن يعي أن المنتخب لم يكن يوماً من الأيام همهم الأول
( بل أسقاط الهلال وعرقلت مسيرته بأى طريقه كانت وأنهاء سامي )
هو همهم الأزلي