بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله و الصلاة والسلام على رسول الله نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه . أما بعد :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

أسعد الله أوقاتكم بكل خير وصحة وعافية ..

الموضوع / ( مابين الأول والسادس القوة والتجانس )
الكاتب / ( سجع الظلام ) .


.. اختصر المقول فيما أقول ..وأسأل الله أن يكتب له الرضا والقبول ..


فـ :
مابين الأول والسادس .. « القوة والتجانس »..

القوة الملكية قوة تألقية ترتقي إلى روح قتالية غير وقتية بل هي اعتيادية بل هي وصفة ملكية سطرها التاريخ بالصحف
المقروءة أوبالقنوات المرئية .. فهو عَلَمْ ومَعْلَمْ للإنجازات الداخلية والخارجية .. تحقيق البطولات هي الأهمية وهي الأولوية .. ورمز الانتصارات هي الأساسية وهي الغالبية على الأغلبية ..

ينظر للإنجازات بنظرة أكبر من أن ينظر للمسميات .. فالانجازات تصنع المسميات .. فلا طعم للمسميات دون الانجازات .. فهي كالسرقات يعاقب سارقها بعقوبات إلهية .. بعكس مسماه وماتسماه بالنصر إلى الفقر وقصر في النظر.. لا نصر انتصر ولا على نيل بطولة فيها اكتفى بأنه قد حَضَرْ وعنها قد حُظِرْ .. فشأنه شأن المُحْتَضِرْ )..

فـ :
مابين الأول والسادس .« القوة والتجانس » .

لا يحمل شعار الملكي إلا من لديه مَلَكَهْ ومَلَكيَّهْ ومُلْكيَّهْ ..

مَلَكَةْ الموهبة متدرجة من ناشئه إلى مَوْطِئَهْ هلالية.. حاملا شعار الملكي مَلِكْ من بين كتيبة مَلَكِيَّهْ .. صنعت له موهبته وهلاليته له جماهيرية مُلْكِيَّهْ ..

فـ :
مابين الأول والسادس « القوة والتجانس ».

فلا يعتمد على الأسماء المهاجرة والمُغِادِرَهْ الْغَادِرَهْ .. بل يعتمد على الله بقدرته القادره .. ووقوف جماهيره الصادقه .. والكتيبه الزرقاء المتفائله.. فهم في وجوه الخصوم بمثابة الصاعقه ..

بالبطولات حاصده .. وبالجماهيريه حاشده ..


فـ :

لا يخشى المواجهة بل يخشى الواجهة .. واجهة الشرف والأخلاق، فالانتصار من طبع الكبار والخسارة تأخذ بعين الاعتبار بقبول الأعتذار.. وتخطيها بقدر واقتدار ..



..


نقلت مانقله لكم عقلي ونظم به فكري وتعلق به قلبي ( النادي الملكي ) ..
جاد به قلمي برأيكم إن أجاد .. وعلى رضاكم اسعى وهو تحقيق مراد ..


..

قلمكم ومحبكم / سجع الظلام .