نسمع كثيرا من فتره لأخرى بمصطلح الاربعه الكبار أو الثلاثه الكبار اوالانديه الكبيره وانديه الوسط و انديه الدفئ والحقيقة أن كل شخص يصنف هذه التصنيفات حسب مايراه وغالبا ماتحضر مقوله كلن يغني على ليلاه ولكن هناك مسلمات يجب أن لانغفلها وأي إنسان منصف يراها وهي انه عندما نقول أن هذا النادي كبير يجب أن يكون صاحب إنجازات وصاحب أولويات وصاحب جماهيريه وصاحب رصيد كبير من البطولات المحليه والقاريه والاهم وهو لب الموضوع ان يكون صاحب هيبه نعم هيبه الكبير الذي يمرض لأكن لايموت وهذه الهيبه هي التي تفرض على الخصوم الخشيه والرهبة من مقابله هذا النادي الكبير الذي سرعان ماينتفض بعد أي خساره أو انكسار وأنا من وجهة نضري المتواضعه ان النادي الكبير والكبير فقط هو من يرجع بسرعه البرق أقوى واعتى من ذي قبل أي نعم لا يوجد بالدنيا فريق أو منتخب لا يهزم لا كن القليل جداً الذين يعرفون طريق الرجعه لجاده الانتصارات والعوده لتوهج بعد أي اخفاق ولنا ببعض ماحدث ويحدث ابسط الامثله فمثلا نادي الأهلي الذي مازال يبحث عنه انصاره فبعضهم يقول أعيدوا لنا نادينا الذي ذهب لكوريا ولم يعد ، وحتى بعد فوزه الأخير على الاتحاد إلا ان رجوع الأهلي لمستوياته الموسم الماضي وبدايه الموسم الحالي لازال أمر مشكوك فيه وان عاد بعد كم هزيمه من بعد هزيمته لنهائي الآسيوي وكان الثمن المنافسة لدوري هذا العام إلا انه يعتبر افضل من نادي الاتحاد الذي منذ أكثر من موسمين والفريق ضائع ولم يجد طريق العودة حتى الآن وقد تطول هذه العوده ولاكن الاتحاد افضل بمراحل من النصر الذي نضم قبل عشرين سنه تقريبا بطوله عربيه وراهن على تحقيقها ولاكن ذهبت للمنافس والذي تسبب بازمه كبيره بهذا الكيان ابتدأت باعتزال الأب الروحي للفريق رحمه الله كره القدم ولم تنتهي لليوم والليله وقد يقول قائل النصر حقق البطولة الاسيويه أو شارك ببطوله انديه العالم نقول كلنا نعرف كيف تم ترشيحه وكيف شارك بالنسخه التجريبيه