... هل شاهدتم يا عقلاء .. ما يقولهُ الأقزام في العملاق ؟؟؟!!! شاهدوا وأحكموا ...
هناك من الهوامش في مجالهم . لا يتقدمون ولا يتطورون . ويتبجحون عندما ينتقدون وعندما يُبعدون .
هؤلاء هم الحكام الضعفاء الذين ابتليت بهم رياضتنا ( كرة القدم ) وأبتليت بهم آنديتنا . حكام لا يعرفون من قانون التحكيم إلا ( أدوات التحكيم ) . ولانهم أقزام الكرة لدينا في مجالهم التحكيمي . يحاولون التسلق بقصر قاماتهم المعنوية عملاق الوطن ومُشرف الوطن النادي الشامخ الكبير الهلال .
يحاولون الأقزام تسلق عملاق التاريخ بأكاذيبهم لأنهم أقزام الفكر المنتمين لآندية فقيرة قزمة في تاريخها وفي إنجازاتها .
من ضعفهم ومن قلة حيلتهم يكذبون على الهلال بما هم اهلهُ . ظهر أحدهم الذي لا يشمل تاريخه إلا ( ما يفعلهُ الصبية ) من الضرب والتهديد بالضرب . وهو مطرف القحطاني .
أرجعوا لمباراة الجبلين والرائد في عام 1427 ومن كان السبب لتلك المشاكل في المباراة والتي لو لطف الله لحصل مالا يحمد عقباه.
أرجعوا لتصريح أمين سرنادي الفرع وما فعلهُ هذا المنتمي لمجال التحكيم للأسف من رفع ( العجراء) وأتهامهُ بأنه حاول ( دهسه بالسيارة ) .
أرجعوا لكل مباراة يقودها وما يفعلهُ بتلك الفرق غير ( فريقه المفضل النصر ) وما يفعلهُ في أي مباراة يقودها ( للعملاق ) الهلال
والأن هذا القزم التحكيمي يحاول في كل مجال إعلامي المساس بالهلال بأكاذيبه وإفتراءاته لأن الهلال ورجاله أكبر قيمة من هذا القزم .
ويوم أمس الخميس في جريدة عكاظ يظهر قزماً أخر أسمه ( أبراهيم النفيسة ) نكرة في ساحة التحكيم مثل سابقه ( مطرف ) يقول ( أن ما تحدث به مطرف القحطاني ليس بجديد .وهو عند أغلب الوسط الرياضي السعودي والخليجي معروف .مبيناً أن هناك نادياً أن منسوبيه وإعلامه يريدون أن تسير جميع الأمور لصالح ناديهم. وأن سبب إبعاده هو طرد يوسف الثنيان في مباراة بعد أستلامه للشارة الدولية مما جعل الهلاليين وإعلام الهلال يحاربونه حتى أعتزال )
هذا ( النكرة في مجال عملهُ الرياضي ) الذي لا يعرفه أحد وذلك لضعفه في مجال التحكيم يفتري على العملاق ويكذب على رجاله لسبب واحد يعرفه كل عاقل إلا هؤلاء وهو أن الهلال ورجاله عمالقة . كبار . يحاولوا هؤلاء الأقزام أن يتسلقوهم وهماً ( بأنهم يتوهمون بتشويه الهلال) وفي نفس الوقت أملاً ( لكسب جزءً من الشهرة من الفريق الذي يمتلكها ). والأكيد أنهم أبواق لنادي فقير يحاول فقراءهُ النيل من الهلال ورجالاته .
وليعلم هؤلاء الأقزام ( النكرات في مجال التحكيم ) أن الهلال جبل ما تهزهُ ( خربشة ) أقزام ضعفاء. وأن رجالات الهلال ( خدموا الوطن بكل جهد وتفاني ) وعملهم واضح فائدته وليس كهؤلاء الذين مروا مرور لم يشعر بهم أحد بأنهم قدموا الفائدة . بل الذي شعرهُ جميع الرياضيين الكوارث والمشاكل في كل مباراة للاسف يقودونها سوى ( حكم الساحة مطرف ) أو رجل الخط ( النفيسة ) ولا يبتعد عنهم ( سعد الكثيري ) ولكنه لم يحاول أن يتسلق بالعملاق .
وأقول لهؤلاء الأقزام المتسلقين أنكم إلى مزبلة التاريخ . ومهما تحاولون من المساس بالهلال ورجاله فلن تستطيعوا لأنكم ( ضعفاء ).
ريفلينو 10