حسين خان , لاعب مريض نفسياً , يدخل المباراة وهو حاقد , يعض لسانه
كأنه 0000 أكرمكم الله
لاجديد عن حسينوه هذه هي تصرفاته وهذا هو عقله صغير وأن كبر جســمه
هكذا تربى تربية شوارع , فمن اين يأتي بالاخلاق وهو فاقدها , أليس كل اناء بما فيه
ينضحُ , وهاهو نتاج ماتربى عليه هذا الصبي ( هذا حسينوه وهذه خلاقينه )
وانا استغرب من يطالب حسينوه بالاخلاق بعد هذا العمر, من أين يأتي بها وهو أصلاً
لايعرفها , فلا يطلبون من حسينوه مالا يستطيع ولا يتعبون أنفسهم بطلب شئ من
المستحيل , ( لكل داء دواء يستطب به إلا الحماقة أعيت من يداويها )
ألم أقل انها تربية شوارع , اذاً فاقد الشئ لايعطيه
وهذا ما قالوه عنك جمهورك الطحالب